حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

فراس إبراهيم:

لست مع النظام السورى ولم أهاجم أصالة

حوار على الكشوطى

يعرض مسلسل "فى حضرة الغياب" الذى يجسد السيرة الذاتية للشاعر العملاق محمود درويش على 11 قناة تلفزيونية على مستوى الوطن العربى ماعدا القنوات الخليجية، المسلسل من إنتاج وبطولة الفنان السورى فراس إبراهيم.

وعن اختيار الفنان السورى فراس إبراهيم لإنتاج هذا العمل الضخم والقيام ببطولته وعن الصعاب التى واجهته أثناء التصوير وعن سر عدم عرضه على أى قنوات فضائية خليجية وعن آرائه السياسية تجاه الثورة السورية.. كان لنا هذا الحوار مع منتج وبطل العمل الفنان السورى فراس إبراهيم.

·         لماذا يتم عرض المسلسل على 11 قناة فضائية ولا يوجد من بينهم فضائية خليجية؟

* قمنا بتوزيع العمل على القنوات بشكل جغرافى والعرض الوحيد الذى لم يكتمل هو عرض الخليج رغم إعجابهم الشديد بالعمل، لكن أعتقد أن هناك موقف رافض تجاه الشخصية، و لا أعرف السبب الحقيقى وراء عدم اكتمال التعاقد ولا استطيع أن أتكهن ما هو السر.

·         كيف قمت ببناء شخصية درويش داخل العمل وهل استعنت بمذكرات شخصية له؟

* قمنا بتفكيك شعر درويش مثل قصيدة "ريتا وعيون البندقية"، و"احن خبز أمى"، و" يا وجه جدى"، و"أبى"، و" جواز سفر"، "يطير الحمام"، ومن خلالها استقينا الأحداث من وجهة نظره الشخصية.

·         ألا ترى أن شخصية درويش لا يعرفها إلا النخبة وتقديمه فى عمل درامى يعد مخاطرة؟

اعلم أن محمود درويش بالأساس شخصية نخبوية، وهذا شىء جيد لأن المسلسل يقدم محمود بشكل لكل من لا يعرفه بحيث يتقبله الإنسان العادى الأمى الجاهل والمستوى الأعلى والنخبوى.

·         ولكن ألا توافقنى الرأى بأن اغلب السير الذاتية لا تكون أمينة فى تقديم الشخصيات فأما تقدمها كملاك أو تقدمها كشيطان؟

* لا أقدم شخصية محمود درويش فى المسلسل على أنه ملاك ولكنى اعترف بأننى قدمته بحب، فأنا أقدم بالعمل شخصية ريتا اليهودية التى أحبها درويش، ومن الممكن أن يرى الناس أن تلك العلاقة شىء مشين ومنهم من يحب تلك العلاقة ويتمنى لها الاكتمال، فمن المؤكد أن أى حدث فى حياة الإنسان قد يجتمع عليه الناس وقد يختلف، ولكن ليس المقصود بالعمل تجميل شخصية درويش، رغم أننى أقدم محمود درويش المناضل والفيلسوف والإنسان والمفكر.

·         تكلفة المسلسل وصلت إلى 4 ملايين دولار رغم وجود 400 ممثل ورغم تصوير العمل فى عدة دول كيف حققت تلك المعادلة؟

* شاركتنى قناة السومارية بـ10 بالمائة من قيمة الإنتاج، كما أننى لم أدفع الـ 4 ملايين دولار كأجور الممثلين فهذا المبلغ مصروف على العمل، وأغلب الممثلين شاركوا فى العمل لحبهم له ومنهم من لا يعرف قيمة أجره حتى الآن رغم انتهاء تصوير أدوارهم.

·         لماذا اخترت ميرنا المهندس ولم تختر من هى أكثر شهرة منها للمشاركة فى العمل؟

*معيار الشهرة لم يكن اختيارى واختيارى لميرنا المهندس جاء بناء على الدور، وميرنا تقدم بالعمل دورا مهما جدا كما لم يرها أحد من قبل.

·         وما أسباب رفض الفنان نور الشريف للمشاركة بالعمل؟

* الفنان الكبير نور الشريف لم يرفض العمل وإنما اعتذر عن العمل بحب لأنه وقتها كان فى لندن وفى حالة نفسية سيئة بسبب مرض ابنته وقام بالدور أسعد فضة.

·         ما حقيقة نقلك تصوير بعض مشاهد العمل بسورية إلى دول أخرى خوفا من الثورة السورية؟

* غير حقيقى بالمرة لم يكن هناك خوف من شىء ولم أهرب من سوريا حتى ولو كنت سأموت على أرضها فهو شرف، ولكن دعنى أوكد لك شيئا أن القنوات الفضائية تهول كل شىء وتختزل حارة داخل حمص فى بلد كبير مثل سوريا، كما كانت تختزل الجزيرة مصر كلها فى ميدان التحرير، ولا أقول ذلك لأحصل على بطولات فأنا لست مع النظام السورى وإنما مع بلدى سوريا.

·         ما حقيقة خلافك مع الفنانة السورية أصالة بسبب آرائها المضادة للنظام؟

* لا يوجد أى خلاف بينى وبين أصالة على العكس، فأنا أحبها وأحب صوتها ولكن الأمر تم تصعيده إعلاميا رغم أن كل ما قلته أننى كنت أتمنى أن تقول أصالة رأيها وهى تعيش داخل سوريا وليس خارجها، كما أننى من حقى أن أقول رأيى، وألا يحسب رأيى مع أحد أو ضد أحد ولا يحق لأحد أن يقوم بتخوينى أو أن يصادر على آرائى وإنما من حقى وحق الجميع أن يناقشونى فى رأيى، وأن أناقشهم فى آرائهم هذه هى مبادئ الديمقراطية.

·         ولماذا تقول إن الثورة السورية مختلفة عن الثورة المصرية وما وجه الاختلاف؟

* بالتأكيد هناك اختلاف كبير بين الثورة المصرية والثورة السورية فالثورة المصرية ثورة سليمة مائة بالمائة ثورة بيضاء، أما الثورة السورية فهى ثورة مسلحة.

اليوم السابع المصرية في

06/08/2011

 

أحمد الريان:

مسلسل الريان شوه صورتى أمام الرأى العام

كتب أحمد عبد الراضى  

قال أحمد الريان، رجل الأعمال وصاحب شركات الريان لتوظيف الأموال الشهيرة، إن مسلسل الريان شوه صورته أمام الرأى العام، لافتا إلى أن الشركة المنتجة لم تراع العقد الموقع بينهم وأدخلت على السيناريو مشاهد ووقائع بعيدة عن الواقع، مشددا على أن عرض المسلسل بهذه الصورة أساء لأسرة الريان ويعد تشويها للتاريخ.

وقال الريان خلال حواره مع برنامج الحقيقة، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم 2، إنه فوجئ عقب خروجه من السجن بالمنتج طارق العريان يتصل به هاتفيا طالبا لقاءه وزاره فى منزله وعرض عليه إنتاج سيرة حياته الذاتية هو وأولاده من خلال مسلسل ووافق الريان على العرض وطرح عليه أسئلة كثيرة تتعلق بشخصيته وكان يقوم بتسجيلها.

وقال الريان إن الشركة المنتجة راعت فقط تحقيق مكسب تجارى وأنه لم يكن يتوقع أن يخرج المسلسل بهذا الشكل.

وقال الريان إن ما صدمه فى المسلسل ظهوره كأحد أعضاء الجماعة الإسلامية، رغم أنه فى بداية حياته كان عضوا بجماعة الإخوان المسلمين.

وأضاف أن المسلسل صوره كأنه عميل لأمن الدولة بخلاف الواقع مشيرا إلى أن القصة المعروضة الآن طالها تشويه كبير.

وقال إنه حصل على 700 ألف جنيه من الشركة المنتجة مقابل السماح بعرض سيرته الذاتية من خلال مسلسل الريان مضيفًا بأن المبلغ الذى حصل عليه كان ضئيلا، لافتا إلى أن إظهاره فى صورة المزواج لم يكن بالشكل المطلوب رغم أن الزواج ليس به ما يغضب الله.

واتهم الريان الشركة المنتجة بتشويه التاريخ من خلال العرض السيئ للمسلسل وقال إن المسلسل عرضه على الرأى العام بأنه شاطر فى جمع الأموال وهو ما يتنافى مع شخصيته.

ونفى الريان ما تناوله المسلسل من أنه حصل على قروض من البنوك ولم يسددها وأنه بالفعل ضارب فى البورصة لأنه ليس هناك دليل على حرمتها، مشيرا إلى أنه حقق ثروة كبيرة من خلال المضاربة فى البورصة.

وقال الريان إن حبيب العادلى هو الذى كان يوقع على أوامر اعتقاله وأنه لديه صور ضوئية من أوامر اعتقاله تحمل توقيع وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى، مشيرا إلى أن حبيب العادلى كان يصدر أمر اعتقاله فى اليوم الذى كان يحصل فيه على حكم بالبراءة.

وأضاف الريان، أن حبيب العادلى كان يستخدم وسائل ابتذاذ ضده مقابل الإفراج عنه وأن جهاز الأمن السابق كان بارعا فى تلفيق التهم للأبرياء.

وقال إن حبيب العادلى ومعاونيه كان يختار عددًا من المعتقلين الذين لديهم معاملات مالية ويحصل منهم على مبالغ مالية كبيرة مقابل الإفراج عنهم وكان يستخدم أوامر اعتقال لابتذاذهم.

وكشف الريان أن حبيب العادلى وأحد المسئولين الأمنيين السابقين طلب منه 10 ملايين جنيه مقابل الإفراج عنه.

وقال أحمد الريان إن حبيب العادلى سخر عددًا من المسئولين الأمنيين السابقين لمحاصرته فى التسعينيات مقابل الحصول منه على أموال.

وقال الريان إن عاطف عبيد رئيس الوزراء الأسبق، أرسل إليه أحد مندوبيه وحصل منه على 8 ملايين جنيه ونصف وأنه أبلغ النيابة العامة للتحقيق ولم يتخذ فيها قرارًا حتى الآن.

وأضاف الريان أن عاطف عبيد تسبب فى وضع ممتلكاته تحت تصرف إدارة الحراسات الخاصة بالمخالفة للقانون.

وقال إن ما يواجهه رموز النظام حاليًا يكفى لوضعهم داخل السجون مدى الحياة.

وقال الريان إن حكومة عاطف صدقى عرضت عليه الحصول على مليار دولار لشراء قمح للمواطنين وطلب منهم الحصول على مليار جنيه باعتبارها أموال المودعين دون تحقيق فوائد إلا أن حكومة عاطف صدقى رفضت طالبة منه الحصول على المبلغ بيع وشراء.

وقالت مها الريان إن تتر المسلسل تضمن مغالطات كبيرة وإنه كان من المفترض على أسرة الفيلم أن تجلس فترة أطول مع عمها أحمد الريان حتى يتم عرض سيرة عمها بشكل أفضل وأن عرضه بهذا الشكل أصاب الأسرة بضرر كبير.

وقال سامح سند، مدير شركة كوميديا للإنتاج الفنى، إن الشركة وقعت مع أحمد الريان فور خروجه من السجن وأن التصوير تم بناء على عقد موقع بين الطرفين.

وأضاف سند أن الشركة المنتجة عملت جلسات مكثفة إلا أنه فوجئ بالريان يوقع نفس العقد مع طارق العريان، وهو ما أصابه بضرر كبير وهى أمام المحكمة الآن.

وأضاف أنه لديه عقد يمنع أحمد الريان عدم عرض سيرته مع شركة أخرى أو الظهور فى برنامج تليفزيونى مقابل نصف مليون جنيه حصل عليها الريان.

وردا على كلام سند قال أحمد الريان إنه عرض رد المبلغ إلا أن سند رفض.

وقال إيهاب طلعت، رجل الأعمال من لندن، إنه يكن كل تقدير لأشرف السعد وأحمد الريان وأن ما يخصه فى المسلسل هو الإنتاج بينما السياق الدرامى يعود إلى كاتب السيناريو وحده.

وقال إنه لم يتدخل فى سياق مسلسل الريان وأنه من الغريب الحكم على المسلسل الآن وقد تم عرض 5 حلقات فقط. وقال أشرف السعد إنه سيترك إيهاب للحكم على الشخصية التى تجسد شخصية أشرف السعد فى المسلسل.

اليوم السابع المصرية في

06/08/2011

 

الريان.. وشهوة المال

علا الشافعى 

من المسلسلات الكثيرة التى تعرض فى شهر رمضان مسلسل الريان الذى يتناول السيرة الذاتية لرجل الأعمال أحمد الريان، حسبما تؤكد الأحداث، ورغم ذلك فالذى لا أفمهه لماذا تصدر شركة الإنتاج لافتة فى بداية التترات تؤكد أن هذا العمل من وحى خيال المؤلف، كيف للشركة أن تتعاطى مع الأمر بهذا الشكل، خصوصا أن الريان نفسه قد أشار فى أكثر من حوار صحفى إلى أنه قام ببيع مذكراته، كما أن مؤلف العمل حازم الحديدى أكد أنه اجتمع بالريان، وناقشه فى الكثير من التفاصيل، كما أن العمل يتحدث عن أحمد الريان وأشقائه محمد وتوفيق ونشأتهم منذ طفولتهم، ويرصد أدق التفاصيل فى علاقتهم، اللهم إذا كانت الشركة المنتجة للعمل، تخشى من بعض المناطق الشائكة والعلاقات التى جمعت الريان بكبار المسؤولين فوضعت هذه اللافتة كنوع من الحماية القانونية.

وبغض النظر عن تلك الملاحظة، فإن المسلسل من الأعمال اللافتة للانتباه ليس فقط لطبيعة الموضوع الذى يناقشه ويرصده من خلال قصة أحمد الريان، ولكن لطبيعة الشخصية الدرامية، والتى منذ الحلقات الأولى تلمح لذكائه وقدرته على توظيف كل الظروف لصالحه، وأيضا مدى نفعيته، ورغم أسلوب السهل الممتنع الذى يجسد به خالد صالح دور أحمد الريان، فإن الشخصية شديدة النفعية تجعل بينك وبينها مسافة منذ اللقطات الأولى، لأننا نتساءل طوال الأحداث عن طبيعته وحبه الشديد لجنى المال وشهوته إضافة إلى شهوة النساء، وكيف يلعب سياسة وينسج شبكة علاقات تساعده وتخدم مصالحه طوال الوقت، وكيف يدير علاقته أيضا بشقيقيه أحمد وتوفيق، ولكن يبدو لى أن السيناريو نفسه يحمل موقفا من طبيعة هذه الشخصية وتركيبتها الدرامية، لأننى حتى الآن لم أستطع أن أتعاطف مع أحمد الريان وأشقائه، وهناك حاجز قوى يقف بينى وبين تركيبتهم، ولا أود الاستعجال فى الحكم على العمل ولكن نفعية الشخصية الزائدة على الحد تبدو شديدة الاستفزاز، خصوصا أننى لم أشاهد ما يبرر هذه الحالة فى مشاهد االطفولة وقد تكون هذه هى طبيعة الرجل، أو ننتظر ما ستكشف عنه الحلقات المقبلة.

الشحرورة

يبدو من اللقطات الأولى التى ظهرت فيها النجمة كارول سماحة فى مسلسل الشحرورة، أنها وقعت فى فخ ساقها إليه العديد من النجوم الذين قاموا بتجسيد السير الذاتية للشخصيات، حيث يركزون على أداء الشخصية حسبما اعتاد عليها الجمهور فى الأفلام، وتبدو كارول شديدة التأثر بصباح التى كانت تظهر فى أفلام الأبيض والأسود، وكنت أتمنى أن تجد لها طريقة وتفاصيل مختلفة فى الأداء خصوصا أنها تمكنت من الجلوس مع صباح ومناقشتها فى الكثير من التفاصيل، إلا أنها استكانت واستسهلت صباح التى كانت على الشاشة، وهذا يضعها فى مأزق أكبر لأن صباح على الشاشة كانت شديدة التألق والتوهج.

اليوم السابع المصرية في

06/08/2011

 

الريَّان يتمرَّد على مسلسله ويعلن العصيان

أحمد عدلي من القاهرة  

تمرَّد رجل الأعمال المصري، أحمد الريَّان، على المسلسل الذي يتناول قصَّة حياته، وذلك خلال استضافته في برنامج "الحقيقة" مع الإعلامي وائل الإبراشي.

القاهرة: أعلن رجل الأعمال المصري، أحمد الريان، عن عدم رضاه عن المسلسل الذي يتناول قصة حياته، ويعرض على عدد من المحطات الفضائية، ويقوم بدور البطولة فيه الفنان، خالد صالح، مؤكدًا ان مؤلف المسلسل استخدم خياله كثيرًا في الأحداث، معتمدًا على العبارة التي يتم ذكرها في بداية كل حلقة ان التفاصيل من وحي خيال المؤلف.

وقال الريان خلال استضافته في حلقة مساء امس من برنامج "الحقيقة"، ان المنتج محمود بركة عرض عليه تقديم قصة حياته بعد خروجه من السجن مقابل 400 الف جنيه شاملة الضرائب، لافتًا الى ان مؤلف المسلسل استخدم خياله الواسع، على الرغم من استمراره في التسجيل لهم بالصوت والصورة لتفاصيل حياته قبل دخوله الى السجن.

وأكد الريان ان المنتج اهتم بالشائعات والمعلومات غير الصحيحة في المسلسل، نافيًا ان يكون قد وافق على العمل بسبب رغبته في جمع المال بعد خروجه من السجن، ومروره بضائقة مالية.

من جهتها، قالت مها الريان في مداخلة هاتفية إن المسلسل أظهر والدها على انه رجل مزواج ونصّاب في الوقت نفسه، من خلال أغنية شارة المسلسل، مشيرة الى ان اللقطات الدعائية للمسلسل أظهرت عمها كمدمن للمخدرات، ترفض زوجته ان تعطيه الجرعة.

وعلمت "إيلاف" ان أحمد الريان بدأ اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الشركة المنتجة للعمل، على الرغم من ان التعاقد المبرم بينهما نص على ان الريان ليس له حق التدخل في العمل وليس من حقه ان يقرأ سيناريو المسلسل، حيث لم يطلع على السيناريو إطلاقًا، وتم التصوير من دون حضوره، حيث اقتصرت جلساته على الجلوس مع المؤلفين فحسب.

وأكد مسؤول في الشركة المنتجة للمسلسل لـ"إيلاف"، ان الشركة فوجئت بموقف الريان المعادي للمسلسل، على الرغم من ان بنود الاتفاق واضحة ومحددة، إضافة الى تواجده في مقر الشركة قبل حلول شهر رمضان بأيام لتقاضي دفعة جديدة من أجره الذي تم الاتفاق معه عليه، فيما حاولنا الاتصال بالفنان خالد صالح والمخرجة شيرين عادل إلا أنهما لم يردا لانشغالهم بتصوير باقي حلقات المسلسل.

إيلاف في

06/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)