حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان أبوظبي السينمائي ـ 2011

«18 يوم» وثيقة سينمائية

علا الشافعى

بعد انتهاء عرض الفيلم ضجت القاعة بالتصفيق، وامتلأت بهتافات الحضور من المصريين مرددين «ارفع رأسك فوق أنت مصرى.. مصر تحيا مصر» تصفيق استمر لأكثر من عشر دقائق، كانت تلك هى تفاصيل المشهد والذى جرى فى قاعة مسرح أبوظبى، بعد انتهاء عرض الفيلم المصرى «18 يوم» والمشارك ضمن فعاليات مهرجان أبوظبى فى دورته الخامسة، وهو الفيلم الذى اشترك فى إنجازه 10 مخرجين مصريين، حيث اختار كل منهم زاوية، أو شخصية يطرح من خلالها رؤيته لما عاشته مصر من أحداث منذ 25 يناير حتى يوم التنحى وما أعقبه من تطورات، مشهدين يعكسان لك حال المصريين أولهما ما رأيناه على الشاشة والثانى داخل القاعة للمصريين الذين يعمل أغلبهم فى الإمارات، وقد يكون قد فات بعضهم حالة الزخم السياسى الذى عاشته مصر فى تلك الفترة، فبعضهم كان بعيدا عن أرض الوطن، مشغولا بأكل عيشه، وكانوا يحتاجون لمثل هذه اللحظات ليشعروا حقا أنهم مصريون يملكون الإرادة والكرامة.. لذلك أعتقد أن فريق الفيلم نفسه فوجئ بردة الفعل تلك، وكان أغلبهم مشدوهين وغير مصدقين لكم الهتافات التى انطلقت بعد عرض الفيلم من جانب الجمهور المتنوع والذى كان يضم جنسيات عربية مختلفة غلب عليها المصريون.

وفيلم «18 يوم» قام بإخراج أجزائه كل من شريف عرفة، وكاملة أبو ذكرى، ومروان حامد، ومحمد على، وشريف البندارى، وخالد مرعى، وأحمد عبدالله، ويسرى نصر الله، ومريم أبو عوف، وأحمد علاء، وقد جاءت عناوين الأفلام الـ10 التى اجتمعت تحت عنوان «18 يوم» دون وضع اسم كل مخرج على فيلمه، لذلك فالفيلم فى النهاية سينظر إليه على أنه بناء واحد فإن التعامل معها سيكون على شىء من مقاربتها كبناء واحد قام بإخراجه المخرجين الـ10 وهو الأمر الذى سيحمل للأسف ظلما لبعض هؤلاء المخرجين خصوصا أن هناك تفاوتا فى المستوى الفنى لأفلام دون الأخرى، وهى الأفلام التى امتدت لأكثر من 125 دقيقة.

وأول الأفلام هو «احتباس» للمخرج شريف عرفة، والذى تدور أحداثه داخل إحدى مستشفيات الأمراض العقلية، والتى تضم أطيافا عدة وشرائح متنوعة، السياسى، ورجل الأعمال، والإسلامى، وأستاذ التاريخ، والشاب الذى لا يعرف سوى حب الوطن، وهى فكرة براقة، ولكن للأسف أجهضها التناول المباشر، لذلك جاء فيلم احتباس من أقل الأفلام ضمن الـ10 وقياسا إلى أفلام أخرى مثل حظر تجول وتحرير 2 - 2، وخلقة ربنا، وإن جالك الطوفان وأشرف سبرتو، وداخلى - خارجى، لكن فيلم «18 يوم» سيظل وثيقة سينمائية متعددة الزوايا عن ثورة 25 يناير، وتحمل ثراء إنسانيا شاهدنا فيه المتاجرون بالثورة والبلطجية والخائفين والمترددين.

اليوم السابع المصرية في

23/10/2011

 

"18 يوم" وثيقة سينمائية رغم تفاوت مستوى الأفلام

كتبت علا الشافعى 

بعد انتهاء عرض الفيلم ضجت القاعة بالتصفيق، وامتلأت بهتافات الحضور من المصريين، مرددين "ارفع راسك فوق أنت مصرى"، و"مصر تحيى مصر" تصفيق استمر لأكثر من عشر دقائق، كانت تلك هى تفاصيل المشهد الذى جرى فى قاعة مسرح أبو ظبى، بعد انتهاء عرض الفيلم المصرى "18 يوم" والمشارك ضمن فعاليات مهرجان أبو ظبى فى دورته الخامسة، وهو الفيلم الذى اشترك فى إنجازه 10 مخرجين مصريين، حيث اختار كل منهم زاوية، أو شخصية يطرح من خلالها رؤيته لما عاشته مصر من أحداث منذ 25 يناير وحتى يوم التنحى وما أعقبه من تطورات.

إنهما مشهدان يعكسان لك حال المصريين، أولهم ما رأيناه على الشاشة، والثانى داخل القاعة للمصريين الذين يعمل أغلبهم فى الإمارات، وقد يكون قد فات بعضهم حالة الزخم السياسى الذى عاشته مصر فى تلك الفترة، فبعضهم كان بعيدا عن أرض الوطن، مشغولا بأكل عيشه، وكانوا يحتاجون لمثل هذه اللحظات، ليشعروا حقا أنهم مصريون يملكون الإرادة والكرامة، لذلك أعتقد أن فريق الفيلم نفسه فوجئ برد الفعل، فظل أغلبهم مشدوهين وغير مصدقين لكم الهتافات التى انطلقت بعد عرض الفيلم.

فيلم 18 يوم قام بإخراج أجزائه كل من شريف عرفة، وكاملة أبو ذكرى، ومروان حامد، ومحمد على، وشريف البندارى، وخالد مرعى، وأحمد عبد الله، ويسرى نصر الله، ومريم أبو عوف، وأحمد علاء، وقد جاءت عناوين الأفلام الـ10 التى اجتمعت تحت عنوان «18 يوم» دون وضع اسم كل مخرج على فيلمه، لذلك فالفيلم فى النهاية سينظر إليه على أنه بناء واحد، فإن التعامل معه سيكون على شىء من مقاربتها كبناء واحد قام بإخراجه المخرجين الـ10، هو الأمر الذى سيحمل للأسف ظلما بعض هؤلاء المخرجين خصوصا،وأن هناك تفاوتا فى المستوى الفنى للأفلام، وهى الأفلام التى امتدت لأكثر من 125 دقيقة.

وأول الأفلام هو احتباس للمخرج شريف عرفة، والذى تدور أحداثه داخل إحدى مستشفيات الأمراض العقلية، والتى تضم أطيافا عدة وشرائح متنوعة، السياسى، رجل الأعمال الإسلامى، أستاذ التاريخ، الشاب الذى لا يعرف سوى حب الوطن وهى فكرة براقة، ولكن للأسف أجهضها التناول المباشر، لذلك جاء فيلم احتباس من أقل الأفلام ضمن الـ10 وقياسا إلى أفلام أخرى مثل حظر تجول وتحرير 2- 2، وخلقة ربنا، وإن جالك الطوفان وأشرف سبرتو، وداخلى _خارجى، إلا أن فيلم 18 يوم سيظل وثيقة سينمائية متعددة الزوايا عن ثورة 25 يناير، وتحمل ثراءً إنسانيا، شاهدنا فيه تجار الثورة والبلطجية والخائفين والمترددين.

اليوم السابع المصرية في

22/10/2011

 

أهديا الجائزة لبطلة الفيلم هند صبرى..

عمرو سلامة أفضل مخرج وماجد الكدوانى أفضل ممثل بمهرجان أبوظبى

كتبت علا الشافعى وعلى الكشوطى 

حصل المخرج عمرو سلامة مخرج فيلم "أسماء" والذى عرض فى مهرجان أبو ظبى السينمائى الدولى بجائزة أفضل مخرج عربى بمسابقة آفاق جديدة، وحصل الفنان ماجد الكدوانى على جائزة أفضل ممثل عن دوره فى فيلم أسماء، وقاما الاثنان بإهداء الجائزتين للفنانة هند صبرى بطلة فيلم أسماء.

عرض فيلم أسماء الاثنين الماضى على مسرح أبو ظبى، وذلك ضمن فعاليات مهرجان أبو ظبى السينمائى الدولى، وتدور أحداثه حول أرملة تعانى مرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"، وتقرر عدم الاستسلام له، فتخوض حربا عنيفة ضده سواء بالسعى لعلاج نفسها أو بث الأمل فى قلوب كل المصابين بالمرض.

الفيلم من تأليف وإخراج عمرو سلامة، وبطولة هند صبرى، وماجد الكدوانى، وسيد رجب، هانى عادل، وأحمد كمال.

وفاز فيلم "دجاج بالبرقوق" إخراج مرجان ساترابى وفنسان بارانو بجائزة أفضل فيلم روائى من مهرجان أبو ظبى السنيمائى الدولى، وفاز فيلم "انفصال نادر وسيمين" إخراج أصغر فرهادى من إيران بجائزة لجنة التحكيم الخاصة.

أما جائزة أفضل مخرج من العالم العربى كانت من نصيب إسماعيل فرّوخى عن فيلم "رجال أحرار" وأفضل منتج من العالم العربى زياد حمزة ورضا الباهى عن فيلم "ديما براندو"، وأفضل ممثل وودى هارلسن عن دوره فى فيلم "المتراس" إخراج أورين موفرمان من الولايات المتحدة الأمريكية، وأفضل ممثلة جايشرى بسّافراج عن دورها فى فيلم "لاكى" إخراج آفى لوثرا من جنوب إفريقيا.

وقررت لجنة التحكيم تقديم شهادة تقدير إلى أربع ممثلات شابات، استطعن تقديم أداء مؤثر وحقيقى فى فيلم "على الحافة" وهن: صوفيا عصامى، منى بحمد، نزهة عاقل وسارة بيتوى.

أما مسابقة آفاق جديدة فكان جائزة أفضل فيلم من نصيب فيلم "القصص موجودة حين نتذكرها" إخراج جوليا مورات، أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة فكانت لصالح فيلم "صدقة الحصان الأعمى"، إخراج جورفندر سينج، وأفضل مخرج من العالم العربى "لاختياره الجرىء والهام لموضوع يثير النقاش حول أهمية السينما فى تحريك الوعى" كانت من نصيب المخرج المصرى عمرو سلامة عن فيلم "أسماء"، وأفضل منتج من العالم العربى سونى قدّوح عن فيلم "هذا المكان الضيق" إخراج سونى قدّوح.

وحصل الممثل المصرى ماجد الكدوانى على جائزة أفضل ممثل لأدائه الطبيعى فى تجسيد شخصية مبنية على التعقيد والصراع العاطفى" وذلك بدوره فى فيلم "أسماء" إخراج عمرو سلامة.

أما جائزة أفضل ممثلة فكانت مناصفة بين الفنانة ميمونة، "لإنجازها الماهر وبساطتها الرشيقة فى تقديم أداء معقد، عن دورها فى فيلم "دموع من رمال" إخراج بيدرو بيريز روسادو، وسونيا جويديس، "لأدائها الأنيق والجذاب الذى يترك أثراً عميقاً"، عن دورها فى فيلم "القصص موجودة حين نتذكرها" إخراج جوليا مورات.

أما بمسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة فحصل فيلم مكان بين النجوم على أفضل فيلم وثائقى إخراج ليونارد ريتيل هلمريتش وفيلم "المكان الأصغر" إخراج تاتيانا هويزو حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة.

جائزة أفضل مخرج جديد كانت من نصيب جيما أتوال عن فيلم "صبى الماراثون"، وأفضل مخرج من العالم العربى صافيناز بوصبايا عن فيلم "إل جوستو (المزاج) "، وأفضل منتج من العالم العربى "فيلم كلينك" عن فيلم "التحرير 2011: الطيب والشرس والسياسى".

أما بمسابقة عالمنا فحصل فيلم الجبل الأخير للمخرج بيل هاينى على جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم حول قضية بيئية هامة، وجائزة الجمهور فى مهرجان أبو ظبى 2011 لفيلم "سكيم" إخراج تيم جرين وجائزة الاتحاد الدولى للنقاد السينمائيين "فبرسكى" (تنافست عليها الأفلام العربية فقط) "إل جوستو (المزاج)" إخراج صافيناز بوصبايا وجائزة منظمة شبكة الترويج للسينما الآسيوية لفيلمى "نتباك" و"صبى الماراثون" إخراج جيما أتوال وجائزة اللؤلؤة السوداء للتميّز المهنى لصالح الممثلة تيلدا سوينتن والمخرج مايكل وينتربوتوم.

اليوم السابع المصرية في

21/10/2011

 

نجوم السينما العربية والعالمية فى حفل ختام مهرجان أبوظبى السينمائى

علا الشافعى 

تختتم مساء اليوم الجمعة، فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان أبو ظبى السينمائى بحفل توزيع جوائز اللؤلؤة السوداء على الأفلام الطويلة الفائزة لعام 2011، بفندق فير مونت باب البحر، ويحضر حفل الختام عدد من نجوم السينما العربية والعالمية، حيث تشهد السجادة الحمراء مرور النجمين البريطانيين الكبيرين تيلدا سوينتون وروبرت فريند إلى جانب عدد من نجوم الخليج مثل أحمد إيراج، وزينة كرم وطارق العلى.

وتتضمن قائمة الضيوف أيضاً عدداً من وجوه الجيل الجديد فى السينما العربية مثل هند صبرى وماجد الكدوانى وبشرى وسهير بن عمارة وصالح بن صالح وفهد بن شمسى ولطفى العبدلّى وماهر صليبى ومحسن مازى وسامى قفطان وصبا مبارك وفارس الحلو ونضال الأشقر وهدى ريحانى.

وتحضر تيلدا سوينتون إلى أبوظبى لتسلم جائزة اللؤلؤة السوداء للتميز المهنى التى يقدمها لها المهرجان تقديراً لموهبتها الفذة فى عدد من الأعمال المتنوعة، بينما يحضر الممثل روبرت فريند ليقدم شخصياً فيلمه القصير الحاصل على جوائز "ستيف"، من بطولة كولن فيرث وكيرا نايتلى، الذى سيعرض فى حفل الختام.

رغم أن حفل ختام المهرجان سيقام اليوم فإن عروض المهرجان تتواصل حيث تستمر العروض كالمعتاد لتشمل عدداً من الأفلام القصيرة والأفلام الأخرى المشاركة بالمهرجان، ليعاد عرض "انفصال نادر وسيمين "و "رجال أحرار" و "يجب أن نتحدث عن كيفين" و "المتراس" (روائى طويل) "هذا المكان الضيق"( أفاق جديدة ) "صبى الماراثون" و "بكين محاصرة بالقمامة" (وثائقى طويل" جورج هاريسون: العيش فى العالم المادى" و "بينا" و "البحر الأصغر" (سينما عالمية ( "باك" و "تذوق الفضلات" و "قرصان البيئة: قصة بول واطسون" (عالمنا.

كما يعرض ضمن برنامج إضاءات على السويد فيلم "ابتسامات ليلة صيف" للمخرج إنجمار بيرجمان، الذى يتتبع فى هذه الكوميديا الروابط الرومانسية بين ثلاثة أزواج من القرن التاسع عشر خلال عطلة نهاية الأسبوع فى الريف.

وتستمر عروض برنامج محفوظ سينمائياً مع الفيلم المكسيكى "حارة المعجزات" للمخرج خورخى فونس.

بينما يعرض غدا وضمن فعاليات مميزة ضمن برنامج "يوم العائلة" الذى يكمل بالتعاون مع نادى المصباح السحرى لسينما الأطفال ليقدم البرنامج الخالد "لوريل وهاردى" يرافقه استعراض لتطور السينما على مدى القرن الماضى.

إضافةً إلى عرض فيلم إنجمار بيرجمان الثالث ضمن برنامج إضاءات على السويد "فانى والكسندر" وفيلم "درب المهابيل" لتوفيق صالح، ضمن برنامج محفوظ سينمائياً، ويعاد عرض بعض الأفلام المشاركة فى المهرجان، "بجوار المدفأة"، "البحر الأصفر" سينما عالمية "ولاية دموع من الرمال" آفاق جديدة، "إيلينا" روائى طويل، كما تعرض الأفلام الفائزة بجوائز المهرجان لهذا العام.

اليوم السابع المصرية في

21/10/2011

 

مهرجان أبو ظبى ينشئ صندوقا لدعم السينما الخليجية

علا الشافعى 

أعلن مهرجان أبو ظبى السينمائى اليوم عن إطلاق صندوق "سند إماراتى"، وهو مبادرة لتمويل الأفلام القصيرة تابعة لصندوق "سند" و"مسابقة أفلام الإمارات" تحت مظلة مهرجان أبوظبى السينمائي.

توفّر هذه المبادرة للمواهب السينمائية من مجلس التعاون الخليجى الدعم الجاد لتطوير أفلامهم الروائية القصيرة وإنهائها. وتبحث مبادرة "سند إماراتي" عن المشاريع المميزة والواعدة للسينمائيين الإماراتيين وأبناء دول مجلس التعاون، وذلك بهدف تشجيع طموحهم للخوض فى إنتاجات ومفاهيم تشكل نوعاً من التحدى لهم.

ويتزامن إطلاق صندق "سند إماراتى" مع الذكرى العاشرة لإنطاق "مسابقة أفلام الإمارات"، التى ما تزال من أبرز المنصات التى تعرض أعمال سينمائيى المنطقة، وهى تشكّل عنصراً أساسياً من خلال توفيرها الدعم المستمر طوال العام للمواهب السينمائية الجادة. علماً أن مسابقة أفلام الإمارات قد انضمت إلى مهرجان أبوظبى السينمائى فى دورته الثالثة 2008 وأصبحت جزءاً عضوياً من فعالياته ومسابقاته الدورة الماضية 2010.

من خلال "سند إماراتى" ستوسع "مسابقة أفلام الإمارات" أنشطتها لتوفير الدعم على مدار السنة للمواهب السينمائية الجدية فى المنطقة، وستعزز تعاونها مع صندوق "سند" المخصص لدعم الأفلام العربية فى مرحلة التطوير ومراحل الإنتاج النهائية. وإلى جانب التمويل يساعد "سند إماراتي" السينمائيين الذين وقع الاختيار على أعمالهم على تقديمها للمجتمع السينمائى الدولى عبر مهرجان أبوظبى السينمائى فى أكتوبر من كل عام، كما ويساعدهم على مدار العام بتقديم المشورة المهنية، ويشارك السينمائيون المختارون أيضاً فى أنشطة "ورشة سند".

وفى هذا السياق يقول عيسى سيف المز روعى، مدير المشاريع الخاصة فى هيئة أبوظبى للثقافة والتراث "يشكل إنشاء (سند إماراتي) علامة فارقة فى جهودنا الرامية إلى تعزيز الثقافة السينمائية المحلية الحيوية، لأنه يتخطى كونه "مجرد صندوق آخر لتمويل الأفلام". فإلى جانب المنح، يساعد "سند إماراتى" السينمائيين الذين وقع الاختيار على أعمالهم فى حضور المهرجانات والأسواق السينمائية الدولية لكى يقدّموا أعمالهم ويتصلوا بصناع السينما ويكتسبوا حضوراً أمام أنواع مختلفة من المشاهدين. كما ويحصل السينمائيون المختارون على مساعدة فى الترويج لأعمالهم، وإيجاد فرص تمويلية وتقديم مشاريعهم إلى مهرجانات دولية أخرى."

اليوم السابع المصرية في

21/10/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)