حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان أبوطبي السينمائي ـ 2010

أبوظبي للثقافة والتراث

فى الفترة من 14 إلى 23 أكتوبر الجارى..

"أبو ظبى السينمائى" يخصص برنامجاً مفتوحاً للعائلات بـ"المجان"

كتبت علا الشافغى

يسعى مهرجان أبوظبى السينمائى، والذى تنطلق فعالياته فى الفترة من (14-23 أكتوبر)، إلى تقديم برنامج متميز من الفعاليات المفتوحة للجمهور بالمجان، حيث سيقدم للمرة الثانية "اليوم العائلى" المفتوح للجماهير، وهو التقليد الذى بدأه العام الماضى، كما ستقام "خيمة المهرجان" فى فندق قصر الإمارات، لتشهد نقاشات متنوعة وفعاليات تعليمية وعزفاً حياً للموسيقى طيلة أيام المهرجان. وفى يوم السبت 23 أكتوبر، سيتم عرض برنامجين مميزين موجهين إلى محبى الأفلام فى مسرح أبوظبى.

يقول عيسى سيف راشد المزروعى، مدير المشاريع الخاصة فى هيئة أبوظبى للثقافة والتراث، عن هذه الفعاليات، "كان من الرائع أن أشهد تضاعف عدد حضور المهرجان بين دورتى 2008 و2009، وهو ما يشير إلى توق جمهورنا المحلى المتنوع لاختبار تجارب جديدة ومختلفة فى إطار ما يمكن أن يقدمه مهرجان سينمائى، لقد عملنا عبر تظاهرتى "خيمة المهرجان" و"اليوم العائلى" على نشر وتوسيع نطاق ضيافتنا، بحيث لا يقتصر ترحيبنا بضيوفنا المدعوين بل ليشمل جمهورنا كذلك مع اهتمام خاص أوليناه للأطفال".

وأضاف، "لأننا نسعى لتطوير الثقافة السينمائية فى المنطقة، فإننا نرغب بمنح الفرصة للجميع لمشاهدة الأفلام الرائعة ولقاء صناعها، ولربما يلهم ذلك البعض ليصبحوا جزءاً من مستقبل صناعة السينما يوما ما."

من جهة أخرى، قال بيتر سكارلت، المدير التنفيذى للمهرجان، "نأمل عبر عرض الأعمال الخالدة فى تاريخ السينما إلى جانب الأفلام التى اختيرت للمشاركة فى دورة هذا العام، أن نحث الجمهور على الارتباط بالثقافة السينمائية بشكل أوسع وأكثر عمقا".

وأضاف سكارلت، "يتفاجىء معظم الناس عندما يكتشفون ما قد تحمله كلاسيكيات السينما من أفكار جديدة ومسلية تماماً كما تحويه آخر الأفلام، ومن الرائع أن يكون المهرجان المكان الذى يكتشف فيه الناس الأفلام التى لا تفقد بريقها أبداً. وفى النهاية فإننا نقدم للجمهور المحلى سبلاً للتواصل مع جميع أوجه السينما الرائعة وهذا هو جوهر مهمتنا".

وينظم المهرجان فعاليات اليوم العائلى، يوم السبت 23 من أكتوبر الجارى، حيث يدعو المهرجان الأطفال وذويهم إلى "اليوم العائلى" فى مسرح أبوظبى، المكان الجديد لفعاليات المهرجان وأحد المعالم المميزة لمدينة أبوظبى، يقع المسرح على كاسر الأمواج ليطل على كورنيش أبوظبى.

ويعرض "اليوم العائلى" برنامجين مميزين، الأول هو برنامج أفلام الرسوم المتحركة القصيرة من جميع أنحاء العالم، حيث سيتم عرض أبرز أفلام دورة هذا العام من مهرجان آنسى السينمائى الدولى لأفلام الرسوم المتحركة- فرنسا، وقد تمت مراعاة جمهور الشباب عند اختيار الأفلام فى مسعى لأن يجد الجميع ما يناسبه، ولإتاحة الفرصة للاطلاع على جديد عالم الرسوم المتحركة اليوم.

أما البرنامج الثانى، والذى من المؤكد أنه يحظى بإعجاب الجمهور أيضا، فيتضمن عرض فيلم "السيرك" (1982) أحد أكثر أفلام العظيم شارلى شابلن طرافةً، وهو فيلم صامت مع تسجيل الأوركسترا الكامل لشارلى شابلن نفسه، ما سيقدم الكثير من المتعة للأطفال والكبار.

إضافةً إلى العديد من الفعاليات والنشاطات الترفيهية للأطفال قبل وما بين العروض.

وتفتح الخيمة المطلة على شاطئ فندق قصر الإمارات المميز طيلة أيام المهرجان، لتقدم مكاناً مريحاً لاجتماع ضيوف المهرجان والسينمائيين والجمهور. لقد كانت الخيمة خلية من الفعاليات فى دورة العام الماضى، حيث استمتع أكثر من 6000 ضيف بفرص متنوعة ارتبطوا عبرها بالمهرجان وتضمنت فعاليات تعليمية تفاعلية، وأنشطة عائلية وورش عمل شملت المواهب الرائدة فى عالم السينما. وستحمل دورة هذا العام أيضا مجموعة من الفعاليات للترفيه والتواصل ليلا ونهاراً.

وسوف يتم الترحيب بالضيوف بتقديم القهوة العربية التقليدية والتمر، فى حين يمكن شراء المشروبات والمأكولات الخفيفة. وستقام الفعاليات الخاصة فى فترات ما بعد الظهر والمساء، فى دعوة للضيوف للحضور والاندماج بأجواء وعوالم المهرجان المليئة بالحيوية والصخب. أما ليالى خيمة المهرجان فستصدح بالموسيقى الحية وسيقدم فنانو الدى جى مزيجا من الألحان العربية والمعاصرة.

اليوم السابع المصرية في

04/10/2010

 

ثقافات / سينما

مستقبل السينما ثلاثية الأبعاد في مؤتمر "ذي سيركل"

مروة كريدية من ابوظبي:  

ينعقد الاسبوع القادم في ابوظبي مؤتمر "ذى سيركل" بالتزامن مع حفل افتتاح مهرجان أبوظبي السينمائي في الفترة من 14 إلى 23 أكتوبر 2010 وذلك للبحث في الاستراتيجيات الضرورية لوضع خارطة طريق متماسكة لتطوير صناعة السينما في الشرق الأوسط، وستناقش هذه الجلسات التغييرات المطلوبة في نماذج العمل وإبداعية المحتوى لضمان نمو الاستهلاك، على اعتبار أن الناس بدأوا الاهتمام بالمحتوى الموجه للهواتف المحمولة والشاشات الصغيرة.

وستتم مناقشة الأفلام الثلاثية الأبعاد في جلسة حوار يديرها سير ويليام سارجينت، المدير العام لشركة فريم ستور Frame Store. وكذلك سيتم مناقشة مواضيع مختلفة ضمن مضمون الأفلام الثلاثية الأبعاد كالمناظر الطبيعية والفرص المتاحة أمام الإنتاج الثلاثي الأبعاد في كل من السينما والتلفاز، والتحديات والفرص التي يفرضها.

وسيكون من أعضاء هيئة الحوار كل من خالد المحرقي، وهو رئيس استديو ثلاثي الأبعاد في البحرين، إلى جانب أنغوس كاميرون، الخبير من شركة فيجين 3، ومارك أنتوان دو هالوين، مدير أو سي إن، ودوغلاس ميريفيليد، المنتج المنفذ قي شركة بارامونت.

يتضمن البرنامج أيضاً نقاشات حول الحاجة إلى إعادة تشكيل الإبداع و نماذج العمل لتتلاءم مع احتياجات المشاهدين عبر الهاتف المحمول والشاشات الصغيرة. وستدير فيرهان كوك النقاش بمشاركة ميثا المحيربي مؤلفة حلقة مسلسل جيرفة Cinamon وكاتيا صالح مؤلفة شانكابوت، وجون ديفيد هينسيون المدير العام لشركة بوني غراف إنتيرتينمنت، و صالح النوباني مدير عام استديوهات فيرتكس انيميشن.

ستناقش الجلسة أيضاً كيفية رواية قصص من خلال الشاشة الصغيرة، وبخاصة شاشات الهواتف المحمولة، وتأثيرها على رؤية المبدع، وبخاصة على نماذج العمل وطرق تحويلها إلى مشروع استثماري.

إيلاف في

04/10/2010

 

'جلد حي' فيلم مصري عن أطفال المدابغ في المسابقة الرسمية لمهرجان أبو ظبي السينمائي  

القاهرة - د ب أ: يشهد مهرجان أبو ظبي السينمائي الدولي العرض الأول للفيلم الوثائقي المصري الطويل 'جلد حي' إنتاج شركة 'البطريق' للإنتاج الفني المملوكة للفنان محمود حميدة، الذي يعود من خلال الفيلم للإنتاج بعد غياب طويل.

كتب 'جلد حي' وأخرجه فوزي صالح ويشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، الذي تقام فعالياته في الفترة من 14 إلى 23 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، والفيلم إنتاج أيلول /سبتمبر 2010 ومدته 56 دقيقة، مدير التصوير يوسف بارود، والفيلم بحث وإعداد شادي علي وفوزي صالح ومونتاج محمد سمير ومحمد عبد الجواد ومساعد مخرج مروة زين.

وحصل الفيلم على دعم من الصندوق العربي للثقافة والفنون وينتظر مشاركته قريبا في سوق الفيلم الوثائقي 'ميد ميد' بإسبانيا.

يناقش الفيلم قضية خطورة عمل الأطفال الصغار بالمدابغ، لأنهم يعملون وسط غازات سامة مثل حمض الكبريتيك وكبريتيد الصوديوم وحمض الفورميك، ويشدد على أنهم يواجهون الموت يوميا.

ويعرض الفيلم القضية عن طريق طفلين يعيشان ويعملان بالمدابغ ومن خلال حكايتهما نتعرف على العديد من الأطفال الآخرين الذين يعملون في مهن مختلفة في المدابغ، وتظهر الأحداث دافع كل منهم للعمل في هذه المهن الشاقة والظروف التي يعيشها سكان وعمال المدابغ.

يشارك في الفيلم ثمانية أطفال يعملون في مهن داخل المدابغ أو لصيقة بها، وأصر المخرج فوزي صالح على تقديم ظروف عمل الأطفال الصعبة في المدابغ نتيجة لتجربته الشخصية الشاقة في هذه المهنة، حيث دخل سوق العمل وهو في سن العاشرة ولم يعش طفولته بالطريقة التي كان يريدها فأراد أن يمنع الأطفال الأبرياء من الوقوع في مثل هذا الموقف، خاصة أن المهنة التي يمتهنونها تعرض حياتهم للخطر.

القدس العربي في

03/10/2010

 

هالة سرحان من بين المشاركات في المؤتمر

لجنة أبوظبي للأفلام تسلط الضوء على "النساء في السينما" 

أبوظبي- ستستضيف لجنة أبوظبي للأفلام خلال مؤتمر"ذي سيركل"القادم في 14أكتوبر/تشرين الأول جلسة نقاش بعنوان "النساء في السينما"، لتلقي الضوء على التحديات والفرص التي تواجهها النساء العربيات في صناعة السينما.

يشارك في الجلسة كل من د.هالة سرحان رئيس استوديوهات روتانا، والمخرجة والمنتجة فيكي جيوسون الرئيس الفخري لمؤسسة فيكي جيوسن للأفلام، والدبلوماسية الثقافية ومنتجة الأفلام سينثيا شنايدر وصانعة الأفلام الفلسطينية مي مصري والمخرجة السعودية هيفاء المنصور الفائزة بمنحة الشاشة لعام 2009.

سيدور النقاش بين السيدات الناجحات حول متطلبات إشراك المزيد من النساء بواجهة صناعة السينما. وتتضمن الجلسة الحوارية "النساء في السينما" محاورات متنوعة ومستنيرة من خلال سلسلة إنجازات المشاركات فيها والمبادرات التي تركز على العالم العربي.

وتستعرض الجلسة العديد من قصص نجاح المشاركات حيث أن الغرض منها هو إلهام المزيد من النساء للدخول في صناعة السينما.

وهناك العديد من الأمثلة عن نساء محليات يعملن حالياً في صناعة السينما مثل المنتجة الكويتية الشيخة الزين الصباح والمنتجة الإماراتية نائلة الخاجة والموهبة الشابة الجديدة حنان المهيري، وقد شاركن بمهاراتهن وخبراتهن في العديد من الأفلام والمشاريع في عالم الترفيه في المنطقة العربية.

كما جذبت كل منهن اهتمام الإعلام نظراً لأنهن ثروات نادرة في هذه الصناعة. وقد أثبتن خبرتهن من خلال إنتاج عدة مشاريع ناجحة. إن لجنة أبوظبي للأفلام متأكدة من أن الحوارات التي ستجري في مؤتمر "ذي سيركل" ستلقي الضوء على الفرص الموجودة للعديد من النساء في صناعة الأفلام.

وقالت المخرجة السعودية هيفاء المنصور: "إنه الوقت المناسب لصانعات الأفلام العربيات لإثبات قدراتهن للعالم الذي يتوقع الكثير منا، يجب على كل المخرجات العربيات أن يعكسن صور من واقعهن و تجاربهن من خلال الأفلام."

وتضيف :" إنه من المثير التواجد في أبوظبي في هذا الوقت الذي تبذل فيه جهداً على بناء و تطوير صناعة السينما، بالإضافة إلى رعاية و تدريب المواهب الجديدة. مع كل هذه المصادر و الإستعدادات لدعم النساء، لا يوجد سبب يمنع صانعات الأفلام العربيات من إبداع أفلام ذات مستوى عالمي تتنافس مع أفلام عالمية. العالم يجتمع في أبوظبي ليستمع لما سنقول و هذه فرصتنا لنثبت جدارتنا في عالم الأفلام."

وقال مدير لجنة أبوظبي للأفلام ديفيد شيبرد: "يسر لجنة أبوظبي للأفلام حضور ومشاركة العديد من النساء الرائدات، ونحن نأمل أن نقوم ببناء صناعة سينما متوازنة تعي أهمية تمكين النساء المحليات للاستفادة من الفرص اللامحدودة في السينما في الإنتاج والإخراج والتمثيل وصناعة الأفلام وكتابة النصوص. إن جلسة الحوار التي تحمل عنوان "النساء في السينما" هي جزء رئيسي من مؤتمر "ذي سيركل" وهي موضوع هام يتوق العديد من المشاركين لمناقشته".

العرب أنلاين في

03/10/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)