اضغط للتعرف على صاحب "سينماتك" والإطلاع على كتبه في السينما وكل ما كتبه في الصحافة Our Logo
 

    حول الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقعسجل الزوار   

مهرجان دبي السينمائي الدولي الخامس

 

دبــــــي

 

خاص

بـ"سينماتك"

كتبوا في السينما

أخبار ومحطات

سينماتك

ملتيميديا

إبحث

في سينماتك

إحصائيات

استخدام الموقع

 

'جورج دبليو بوش' يفتتح مهرجان دبي السينمائي الدولي 2008

دبي - من جمال المجايدة 

 
     
  

أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي عن اختيار فيلم 'دبليو' المثير للجدل للعرض في ليلة الافتتاح. يتناول الفيلم حياة الرئيس الأمريكي 'جورج دبليو. بوش' ومن إخراج اللامع 'أوليفر ستون'، الذي من المقرر أن يحضر حفل الافتتاح ويصف الفيلم بأنه محاولة لتتبع الأحداث المثيرة في حياة الرئيس الأمريكي يقدّم من خلالها صوراً من كواليس حياة 'بوش' الشخصية والسياسية.

وقال مسعود أمرالله آل علي المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي: 'يعتبر فيلم 'دبليو' من أهم أفلام عام 2008، ويسعدنا افتتاح المهرجان بفيلم على هذا القدر من الأهمية والارتباط بحياة العديد منا. كما يشرّفنا حضور المخرج 'أوليفر ستون' بيننا لتقديم الفيلم الذي نتوقع أن يحقق تجاوباً كبيراً من جماهير المهرجان'.

ويضم الفيلم نخبة من نجوم هوليوود، على رأسهم 'جوش برولين' في دور الرئيس الأمريكي وعرض له خلال مهرجان دبي السينمائي الدولي 2007 فيلم 'لا بلد للمسنين'، و'أليزابيث بانكس' (من أفلامها 'الرجل العنكبوت 3') في دور 'لورا بوش'، و'ريتشارد درايفوس' (من أفلامه 'بوسايدون') في دور 'ديك تشيني'، و'ثاندي نيوتون' (من أفلامها 'روك آن رولا') في دور 'كوندليزا رايس'، و'إلين بيرستين' (من أفلامها 'قدّاس من أجل حلم') في دور السيدة الأولى 'بربارا بوش'. كما يظهر في الفيلم الممثل الأمريكي من أصل عربي 'سيد بدرية' الذي كان ضيف مهرجان دبي السينمائي الدولي 2007 وعرض له فيلم 'أمريكي شرقي'، ويلعب في فيلم 'دبليو.' دور الرئيس العراقي الأسبق 'صدّام حسين'.

وكان 'أوليفر ستون' قد بدأ مشوار 'أفلام الرؤساء' في 1995 حين قدّم فيلم 'نيكسون'، إلا أن 'دبليو.' هو العمل الأول عن رئيس أمريكي ما يزال في سدّة الرئاسة، وهو ما أثار الكثير من ردود الفعل المتضاربة في الولايات المتحدة.

يُذكرأن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان دبي السينمائي الدولي ستقام في الفترة من 11 إلى 18 كانون الأول (ديسمبر) المقبل.

القدس العربي في 22 نوفمبر 2008

 

السينما الإيطالية في برنامج دائرة الضوء لمهرجان دبي السينمائي الدولي  

دبي :قرر مهرجان دبي السينمائي ان تكون ايطاليا  هي دولة هذا العام والتي يقوم المهرجان بتسليط الضوء عليها ضمن برنامجه "في دائرة الضوء" ،لتساهم الافلام  في   تقديم نظرة إلى النسيج الاجتماعي والفني لواحد من أقدم المجتمعات الأوروبية. وبهذه المناسبة قالت شيلا ويتاكر مدير البرامج الدولية في مهرجان دبي السينمائي الدولي: "لطالما كانت إيطاليا جنة لعشاق السينما، ونحن في مهرجان دبي السينمائي الدولي نود أن نحتفل هذا العام بالطاقات الحية للسينما الايطالية، ونقدّم لجمهور المهرجان فرصة مشاهدة أفلام المواهب الأوروبية المعاصرة، وهي أفلام لا يمكن تفويتها."

السلطة والمال والدم، مواضيع يناقشها فيلم "غومورا" من خلال إلقاء الضوء على الحياة اليومية لسكان نابولي وكازيرتا. يقدّم الفيلم خمس قصص تم جمعها معاً بشكل بارع على يد المخرج القدير "ماتيو غاروني"، لتروي الآثار المرعبة لعصابة "كامورا" على حياة عدد من الشخصيات. شارك الفيلم  في المسابقة الرسمية بمهرجان كان لهذه السنة.

شارك في كتابة فيلم "غومورا" المؤلف "جيانيي دي جورجيو" الذي كتب فيلم  "مأدبة منتصف أغسطس"، الذي يعرض أيضاً في مهرجان دبي السينمائي الدولي لهذا العام. يروي الفيلم قصة رجل في منتصف العمر يدعى "جياني" يعيش مع أم متسلطة كثيرة الطلبات. وفي يوم من الأيام يطلب منه مالك البيت العناية بأمه مقابل تخفيض الإيجار. يوافق المسكين غير مدرك لتبعات الأمور. لكنه سرعان ما سيدفع الثمن غالياً، إذ يذهب إلى طبيبه طالباً مساعدته، لكنه بالمقابل يقرر هو الآخر ترك أمه لـ"جياني". وهكذا ينتهي به الحال مع ثلاث سيدات في عطلة نهاية أسبوع لا تصدّق.

أما الفيلم الإيطالي الثالث فهو "ما تبقى من الليل" للمخرج فرانسيسكو مونزي، ويروي قصة عائلة إيطالية ميسورة من الطبقة المتوسطة تعكّر صفو حياتها سرقة إحدى قطع المجوهرات. الأم من جهة تلقي باللوم على خادمتها الرومانية "ماريا". والزوج والابنة يصّران على أن "ماريا" بريئة. إلا أن ذلك لا ينقذها من مصير الطرد من عملها. تجبر "ماريا" على الدخول مجدداً في العالم الذي هربت منه. عالم تعيش في أدنى طبقاته مهاجرة من أوروبا الشرقية حيث يتعين عليها الكفاح والنضال للفوز بالقليل، إلا أن دربها سرعان ما يتقاطع مع العائلة التي طردتها. وهذه المرة، ستكون العواقب مأساوية وعنيفة.

أما فيلم "النجم" للمخرج الإيطالي القدير "باولو سورينتينو"، فيرصد حياة أحد أشهر السياسيين الأوروبيين وأسوأهم سمعة "غيولو أندريوتي" الذي استطاع العودة إلى سدّة القوة كرئيس للحزب الديمقراطي المسيحي سبع مرات بين الأربعينات والتسعينات من القرن الماضي. يجمع الفيلم بين الأسلوب الوثائقي والدراما سريعة الإيقاع، ويقدّم جرعة بصرية حادّة تعكس بشكل سريع مآثر "أندريوتي" ومغامراته إلى أن تداعت حياته في فوضى من ادعاءات الفساد والدسائس والصفقات المريبة.

وفي أول أفلامه، يصوّر "ماركو بونتيكورفو" في "با-را-دا" جهود "ميلود" المهرج الشاب الذي يعيش في باريس ويقرر مساعدة الأطفال في شوارع بوخارست. يحاول تدريجياً الدخول في  عالمهم، وشيئاً فشيئاً يحوز على ابتسامتهم وضحكتهم وثقتهم. وبعد مرور عام كامل، وعلى الرغم من معارضة المسؤولين الفاسدين، يتمكن "ميلود" مع أطفاله من تنظيم عرض حي في أحد ميادين بوخارست. وبحلول عام 1996، يقوم بتأسيس جمعية "فونداتيا بارادا"، وهي مؤسسة خيرية لمساعدة المشردين تجوب اليوم شوارع أوروبا لإدخال السعادة على قلوب الأطفال في كل مكان.

وقد تم اختيار فيلم "با-را –دا" ليكون فيلم الافتتاح لبرنامج "في دائرة الضوء" والذي تم تخصيصه هذا العام للسينما الايطالية.

موقع "إيلاف" في 23 نوفمبر 2008

 
     
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2008)