حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان الدوحة ترابيكا السينمائي الرابع

من خلال عرض خاص لبعض أفلام مرحلة ما بعد الاستعمار..

مهرجان الدوحة السينمائى يحتفى بالسينما الجزائرية

علا الشافعى

ضمن برنامج فعاليات مهرجان الدوحة السينمائى 2012، الممتد بين 17-24 نوفمبر، تحية خاصة للسينما الجزائرية، وذلك من خلال عرض خاص بعنوان "تحية إلى السينما الجزائرية: بين الماضى والحاضر".

ويشمل هذا العرض، الذى يتزامن مع الاحتفال بذكرى مرور 50 عاماً على استقلال الجزائر، 4 أفلام تتناول مزيجا من المشاعر ما بين الإحباط والأمل، وهو ما عاشه الشعب الجزائرى فى مرحلة ما بعد الاستعمار.

وشهدت الجزائر، منذ نيلها الاستقلال، العديد من الأعمال السينمائية القوية التى تجسد نضال الشعب الجزائرى وتعامله بشجاعة مع تداعيات اندلاع الثورة فى البلاد، وتشمل مثل هذه الأعمال السينمائيّة فيلم "روما ولا نتوما" للمخرج طارق تقيا، و"رياح الأوراس" للمخرج محمد لخضر حامينا، و"عمر قتلاتو" للمخرج مرزاق علواش "ونوبة نساء جبل تشيناو" من إخراج آسيا جبار ثم يختتم هذا الحدث بأداء لعازف الجاز الجزائرى الشهير صافى بوتلة لمقطوعة موسيقية تقديراً منه لوطنه وخلال حفل توزيع جوائز المهرجان الذى يوم 22 نوفمبر 2012.

بالإضافة إلى ذلك، يعرض مهرجان الدوحة السينمائى أفلاما ًجزائرية بالمسابقة منها "التائب" للمخرج مرزاق علواش؛ و"فدائى" للمخرج داميان أونورى، و"وداعاً المغرب" للمخرج نذير مخناشو كذلك الفيلم الذى تدور أحداثه بالجزائر "آه يا جسمى" من إخراج لوران آيت بينالا، وقد تم تنظيم هذا الحدث بدعم من الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافى.

وقال سعادة عيسى بن محمد المهندى، نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائى، "يعتبر تاريخ السينما الجزائرية انعكاساً حقيقياً لآمال وتطلعات الشعب الجزائرى خلال مرحلة ما بعد الاستقلال، ومع احتفاء الجزائر بمرور 50 عاماً على استقلالها، يسرنا أن نعرض عدداً من أقوى الأفلام الجزائرية القديمة والحديثة، بما يتيح الفرصة أمام زوار المهرجان للتعرف عن كثب على السينما الجزائريّة ومراحل تطورها".

بالإضافة إلى ذلك سيستقبل مركز كتارا للفنون معرضا لملصقات الأفلام الجزائرية، بالإضافة الى العديد من الأفلام الجزائرية القصيرة من 15 نوفمبر إلى 15 ديسمبر، وذلك دعماً للمهرجان وإلى هذا الحدث الخاص.

ويتيح مهرجان الدوحة السينمائى لجمهوره هذا العام فرصة التمتع بتجربة ثقافية شاملة وثرية فى عدد من صالات العرض الجديدة بالعاصمة القطرية الدوحة، وستقام العروض الداخلية والخارجية ضمن الحى الثقافى "كتارا"، و"متحف الفن الإسلامى"، إضافة إلى "سوق واقف".

ويتم افتتاح الدورة الرابعة من مهرجان الدوحة السينمائى بعرض فيلم "الأصولى المتردد" للمخرجة ميرا ناير، إضافة إلى باقة من الأفلام المتنوعة، والتى تتناول العديد من المواضيع ضمن فئات المختلفة، كما ستقام فعاليات مخصصة للجمهور ضمن أيام الأسرة، فضلاً عن العديد من حلقات النقاش المختلفة، وفعاليات للتواصل، وبرامج تعليمية حول صناعة الأفلام بما فيها "حوارات الدوحة" و"مشاريع الدوحة".

اليوم السابع المصرية في

31/10/2012

 

 

يشهد مشاركة الكثير من الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار 2013

مهرجان الدوحة السينمائي يقدم 29 فيلما كعرض أول

دبي: «الشرق الأوسط»

يعرض مهرجان الدوحة السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة «الدوحة للأفلام»، في دورته الرابعة 21 فيلما ضمن فئة «الأفلام العالمية المعاصرة»، و12 فيلما ضمن «العروض الخاصة»، في حين تأتي هذه الأفلام من 30 دولة وستشمل 29 فيلما في عرض أول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال الفترة الممتدة بين 17 حتى 24 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

واستقطب المهرجان أفلامه من جميع أنحاء العالم وبذلك يشمل دول لها سابق معرفة بالمهرجان مثل فرنسا، وألمانيا، والهند، وإيران، والمملكة المتحدة، الصين والولايات المتحدة بالإضافة إلى دول تعرض أفلامها لأول مرة بمهرجان الدوحة السينمائي مثل كازاخستان، والسنغال، وإثيوبيا وآيسلاندا.

وقال عيسى بن محمد المهندي، نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائي: «تؤكد نوعية الأفلام التي تم اختيارها من مختلف أنحاء العالم التزامنا التام بتقديم أفضل العروض السينمائية المحلية والإقليمية والعالمية لمجتمعنا. ويتيح هذا الحدث السينمائي المميز للجمهور فرصة الاستمتاع بمشاهدة باقة من أقوى وأحدث العروض السينمائية العالمية مجتمعة في مكان واحد».

ومن ضمن العروض الخاصة التي ستقام بالمهرجان، الفيلم الحائز على جائزة الجمهور بمهرجان تورونتو 2012 «سيلفر ليننغ بلاي بوك» للمخرج ديفيد راسيل ومن بطولة النجم روبرت دي نيرو، وفيلم «سبعة مختلون عقليا» للمخرج مارتن ماكدونا وآخر ما قدم المخرج الراحل ياش تشوبرا «حتى أتنفس هذه الحياة»، وسيختتم المهرجان فعالياته بعرض فيلم «ظهور الحراس» للمخرج بيتر رمزي، وهو فيلم الرسوم المتحركة المقتبس من سلسة كتب «حراس الطفولة» لويليام جويس.

كما سيستضيف المهرجان عروضا على الشاطئ للجمهور والتي تتضمن فيلم «الحال» للمخرج أحمد المعنوني، وهو أول فيلم اختاره مارتن سكورسيزي ليتم ترميمه من قبل مؤسسة السينما العالمية، وكذلك فيلم «القلوب الشجاعة ستأخذ العروس» من إخراج أديتا تشوبرا، وفيلم سينما باراديزو من إخراج جيوسيب تورناتور، وفيلم «المخلوق الفضائي» لستيفن سبيلبرغ، بالإضافة إلى فيلم «الأطفال من السماء» لمجيد مجيدي.

كما يحتوي مهرجان هذا العام على الكثير من الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار 2013 لأفضل فيلم أجنبي. وتتضمن هذه الأفلام: فيلم «أطفال سراييفو» (البوسنة والهرسك)، و«الرياح فقط» (هنغاريا)، و«كون تيكي» (النرويج)، و«العمق» (آيسلندا)، و«ماين بالا - محاربو السهوب» (كازاخستان) و«النمر الأبيض» (روسيا). بالإضافة إلى باقة من أعمال مخرجين عالميين مثل فيلم «المطاردة» للمخرج توماس فنتربيرغ، وفيلم «حصة الملائكة» للمخرج كين لوتش، وفيلم «الواقع» للمخرج ماتيو غاروني، وفيلم «أكثر من مجرد عسل» للمخرج ماركوس آيمهوف.

وتتضمن قائمة الأفلام العالمية المعاصرة عددا من الأفلام السينمائية منها فيلم «البحث عن رجل السكر» للمخرج ماليك بن جلول، وقد حاز جائزة الجمهور السينمائي العالمي كأفضل فيلم وثائقي في مهرجان صندانس السينمائي؛ وفيلم «كوما» للمخرج أوموت داغ والذي افتتح دورة هذا العام من مهرجان برلين السينمائي ضمن فئة «بانوراما»، وفيلم «شبح فالنتينو» للمخرج مايكل سينغ، والذي تم عرضه للمرة الأولى هذا العام في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وفيلم «من الخميس إلى الأحد» للمخرجة دومينغا سوتومايو الحائزة على «جائزة النمر» في مهرجان روتردام السينمائي الدولي؛ وفيلم «كون تيكي» للمخرجين خواكيم رونينغ وإسبن ساندبرغ، و«الجميع في عائلتنا» للمخرج رادو جود.

وتقول لودميلا تشفيكوفا المسؤولة عن برمجة الأفلام الدولية بمؤسسة «الدوحة للأفلام»: «الأفلام التي سيتم عرضها هذا العام نعتقد أنها تقدم التوازن المطلوب ما بين صانعي الأفلام المعروفين مثل كين لوتش، وتوماس فنتربيرغ، وبنس فلياغوف، ورادو جود، ودومينغا سوتوماير ومالك بن جلول. كما تمثل هذه الأفلام مزيجا من الأنماط والمواضيع ما بين الأفلام الخفيفة التي تناسب العائلات وأخرى ذات مضمون وأفكار أكثر قوة.

ومع امتداد فعاليات مهرجان هذا العام، سيتم عرض ما يزيد على 87 فيلما من كافة أنحاء العالم من خلال فئات الأفلام المختلفة مثل مسابقة الأفلام العربية، وصنع في قطر، والسينما العالمية المعاصرة بالإضافة إلى العروض الخاصة وتحية إلى السينما الجزائرية.

ويقدم مهرجان الدوحة السينمائي لجمهوره هذا العام تجربة ثقافية شاملة وثرية بعدد من صالات العرض الجديدة بالدوحة، حيث ستقام العروض الداخلية والخارجية في الهواء الطلق بالحي الثقافي «كتارا»، و«متحف الفن الإسلامي»، و«سوق واقف». كما يركز المهرجان على مشاركة الجمهور المحلي من خلال استضافة مجموعة من الفعاليات المجتمعية المهمة منها «أيام الأسرة»، بالإضافة إلى حلقات النقاش وفعاليات التواصل والبرامج التعليمية لصناعة الأفلام بما فيها «حوارات الدوحة» و«مشاريع الدوحة».

الشرق الأوسط في

30/10/2012

 

منهم 29 عرض أول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا..

مهرجان الدوحة السينمائى يعرض 39 فيلماً

كتب على الكشوطى  

يعرض مهرجان الدوحة السينمائى، فى دورته الرابعة التى تقام خلال الفترة بين 17-24 نوفمبر المقبل، 21 فيلماً ضمن فئة "الأفلام العالمية المعاصرة" و12 فيلماً ضمن "العروض الخاصة"، وتأتى هذه الأفلام من 30 دولة وستشمل 29 فيلماً فى عرض أول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

واستقطب المهرجان أفلامه من جميع أنحاء العالم، وبذلك يشمل دول لها سابق معرفة بالمهرجان، مثل فرنسا، وألمانيا، والهند، وإيران، والمملكة المتحدة، الصين والولايات المتحدة، بالإضافة إلى دول تعرض أفلامها لأول مرة بمهرجان الدوحة السينمائى، مثل كازاخستان، والسنغال، وأثيوبيا وآيسلاندا.

وقال سعادة عيسى بن محمد المهندى، نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائى، "تؤكد نوعية الأفلام التى تم اختيارها من مختلف أنحاء العالم على التزامنا التام بتقديم أفضل العروض السينمائية المحلية والإقليمية والعالمية لمجتمعنا، ويتيح هذا الحدث السينمائى المميز للجمهور فرصة الاستمتاع بمشاهدة باقة من أقوى وأحدث العروض السينمائية العالمية مجتمعة فى مكان واحد، ونأمل فى أن تنال العروض السينمائية المتنوعة لدورة هذا العام إعجاب الجمهور المحلى الذين ينتمى لثقافات متعددة، الأمر الذى يعزز مهمتنا فى القيام بحدث مميز يستقطب حوله مختلف شرائح المجتمع".

ومن ضمن العروض الخاصة التى ستقام بالمهرجان، الفيلم الحائز على جائزة الجمهور بمهرجان تورونتو 2012 سيلفر ليننج بلاى بوك للمخرج ديفيد راسيل، بطولة النجم روبرت دى نيرو، وفيلم سبعة مختلون عقلياً للمخرج مارتن ماكدونا وآخر ما قدم المخرج الراحل ياش تشوبرا حتى أتنفس هذه الحياة وسيختتم المهرجان فعالياته بعرض فيلم ظهور الحراس 3D للمخرج بيتر رامزى، وهو فيلم الرسوم المتحركة المقتبس عن سلسة كتب حراس الطفولة لويليام جويس.

كما سيستضيف المهرجان عروضا على الشاطئ للجمهور، والتى تتضمن فيلم الحال للمخرج أحمد المعنونى، وهو أول فيلم اختاره مارتن سكورسيزى ليتم ترميمه من قِبل مؤسسة السينما العالمية، وكذلك فيلم القلوب الشجاعة ستأخذ العروس من إخراج أديتا تشوبرا، وفيلم سينما باراديزو من إخراج جيوسيب تورناتور، وفيلم المخلوق الفضائى لستيفن سبيلبرغ، بالإضافة إلى فيلمى الأطفال من السماء لمجيد مجيدى.

كما يحتوى مهرجان هذا العام على العديد من الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار 2013 لأفضل فيلم أجنبى. وتتضمن هذه الأفلام: فيلم "طفال سراييفو" (البوسنة والهرسك)، و"الرياح فقط" (هنغاريا)، وكون تيكى (النرويج)، و" العمق"(آيسلندا)، و" ماين بالا-محاربو السهوب"(كازاخستان) و "النمر الأبيض"(روسيا)، بالإضافة إلى باقة من أعمال مخرجين عالميين، مثل فيلم "المطاردة" للمخرج توماس فنتربيرغ، وفيلم "حصّة الملائكة" للمخرج كين لوتش، وفيلم "الواقع" للمخرج ماتيو غارونى، وفيلم "أكثر من مجرّد عسل" للمخرج ماركوس آيمهوف.

وتتضمن قائمة الأفلام العالمية المعاصرة عدداً من أكثر الأفلام السينمائية إثارة للمشاعر، ومنها فيلم "البحث عن رجل السكر"، للمخرج ماليك بن جلول، وقد حاز على جائزة الجمهور السينمائى العالمى كأفضل فيلم وثائقى فى مهرجان صندانس السينمائى، وفيلم "كوما" للمخرج أوموت داغ، والذى افتتح دورة هذا العام من مهرجان برلين السينمائى ضمن فئة "بانوراما"، وفيلم "شبح فالنتينو" للمخرج مايكل سينغ، والذى تم عرضه للمرة الأولى هذا العام فى مهرجان البندقية السينمائى الدولى، وفيلم "من الخميس إلى الأحد" للمخرجة دومينغا سوتومايور الحائزة على "جائزة النمر" فى مهرجان روتردام السينمائى الدولى، وفيلم "كون تيكى" للمخرجين خواكيم رونينغ وإسبن ساندبرغ، و"الجميع فى عائلتنا" للمخرج رادو جود.

واحتفاءً بالذكرى الأربعين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين قطر واليابان، سيعرض مهرجان الدوحة السينمائى أفلام من ضمنها "ترايسز" للمخرجة ناوومى كاواسى وفيلم "التسونامى وشجرة الكرز" للوسى واكر، بالإضافة إلى عروض متحف الفن الإسلامى على مدار العام والتى ستنتقل من اليابان إلى المملكة المتحدة.

وفى تعليق للودميلا تشفيكوفا المسئولة عن برمجة الأفلام الدولية بمؤسسة الدوحة للأفلام "نحن فى غاية السعادة بالأفلام التى سيتم عرضها هذا العام والتى نعتقد أنها تقدم التوازن المطلوب ما بين صانعى الأفلام المعروفين، مثل كين لوتش، وتوماس فينتربيرغ، وبنس فلياغوف، ورادو جود، ودومينغا سوتومايرو مالك بن جلول.

كما تمثل هذه الأفلام مزيجاً من الأنماط والمواضيع ما بين الأفلام الخفيفة التى تناسب العائلات وأخرى ذات مضمون وأفكار أكثر قوة، ورغم تنوع هذه الأفلام ما بين أفلام مستقلة أو لشركات الإنتاج أو مشاريع استوديوهات تتميز جميعها بالأسلوب الإبداعى لمخرجيها، والذى يعكس بصدق توجهات وتطورات السينما العالمية المعاصرة، مما يعد فرصة رائعة وفريدة للجمهور المحلى لمشاهدة مثل هذه المجموعة من الأفلام".

ومع امتداد فعاليات مهرجان هذا العام، سيتم عرض ما يزيد عن 87 فيلماً من كافة أنحاء العالم، من خلال فئات الأفلام المختلفة، مثل مسابقة الأفلام العربية، وصنع فى قطر، والسينما العالمية المعاصرة، بالإضافة إلى العروض الخاصة وتحية إلى السينما الجزائرية.

ويقدم مهرجان الدوحة السينمائى لجمهوره هذا العام تجربة ثقافية شاملة وثرية بعدد من صالات العرض الجديدة بالدوحة، حيث ستقام العروض الداخلية والخارجية فى الهواء الطلق بالحى الثقافى "كتارا"، و"متحف الفن الإسلامى"، و"سوق واقف". كما يركز المهرجان على مشاركة الجمهور المحلى من خلال استضافة مجموعة من الفعاليات المجتمعية المهمة منها أيام الأسرة، بالإضافة إلى حلقات النقاش وفعاليات التواصل والبرامج التعليمية لصناعة الأفلام بما فيها "حوارات الدوحة" و"مشاريع الدوحة".

اليوم السابع المصرية في

29/10/2012

 

 

«تصورات ما بعد الحياة»

فى مهرجان الدوحة السينمائى

كتب ــ خالد محمود

يعرض مهرجان الدوحة السينمائى ــ خلال الفترة من 17-24 نوفمبر المقبل 87 فيلما من مختلف أنحاء العالم من خلال الأقسام المختلفة للمهرجان والتى تشمل: مسابقة الأفلام العربية، وصنع فى قطر، والسينما العالمية المعاصرة والعروض الخاصة

كما يسلط المهرجان ــ الضوء على المواهب المحليّة من خلال 19 فيلما لمخرجين محليين، من بينهم 15 فيلما فى عرض عالمى أول و3 أفلام روائية طويلة، وتأتى هذه الأفلام ضمن مسابقة «صنع فى قطر» لدعم صناعة السينما الناشئة فى قطر، وتتنافس على جائزة 10 آلاف دولار أمريكى، والتى سيشرف عليها لجنة تحكيم خاصة.

وتندرج الأفلام المشاركة فى مسابقة «صنع فى قطر» لهذا العام ضمن 4 برامج، هى: «آمال جديدة» التى يشارك فيها 5 أفلام سينمائية تتناول مواضيع عن الآمال والآلام المحيطة بهم؛ وفئة «فى عيونهم» التى تتضمن 10 أفلام قصيرة عن الحب والصداقة إلى جانب الأفلام الوثائقية التأملية؛ وفيلم «إنجل فى يونيو» فيلم مقتبس من أحداث حقيقية تجرى فى المجتمع الفلبينى فى الدوحة، بالإضافة إلى فئة «أفلام التشويق» التى تشمل 3 أفلام قطرية من بينها فيلم روائى طويل يطرح رؤية خاصة عن التصورات لما بعد الحياة.

وقال عيسى بن محمد المهندى، نائب رئيس مهرجان الدوحة السينمائى: «تأتى مسابقة صنع فى قطر للتأكيد على أهداف مؤسسة الدوحة للأفلام ومهرجان الدوحة السينمائى فى الارتقاء بمشهد صناعة الأفلام بقطر وتأسيس قطاع قوى فى مجال صناعة الأفلام، من خلال انتقاء المواهب السينمائية الواعدة ورعايتها ودعمها. وستشكل أفلام المسابقة مفاجأة لتميز أساليبها فى سرد القصص وتقدم لمحة عن طبيعة الحياة فى قطر من خلال عرض أفلام وثيقة الصلة بواقع المجتمع.

وتشمل الأفلام الروائية الطويلة الثلاثة المشاركة فى مسابقة «صنع فى قطر» الفيلم الوثائقى «كلام الثورة» الذى بدأ كمشروع لطلاب جامعة نورثوسترن بقطر ويستكشف خبايا ثورات الربيع العربى من خلال إيقاع موسيقى وفن الـ«هيب هوب»؛ وفيلم الإثارة القطرى الأول «الحبس»؛ وفيلم «أنجل فى يونيو» الذى يتناول قصة فتاة طيبة، وهو مستوحى من أحداث حقيقية، وتدور أحداثه بالمجتمع الفلبينى بالدوحة، وسيعقب عرض فيلم «كلام الثورة» حفلة لموسيقى الـ«هيب هوب» على شاطئ كتارا برعاية جامعة نورثوسترن. كما يعرض فيلم «28 يناير» أخ شريف ميلاد، وهو مستوحى من قصة حقيقية حول فتى توصيل اعتقل من قبل نظام مبارك فى 28 يناير 2011، وهو اليوم الثالث من الثورة المصرية. وفيلم «ليلة السينما» إخراج على على.

بينما أشار المخرج شادى زين الدين، مبرمج بمؤسسة الدوحة للأفلام: «سيعرض أفلام للشباب الناشئين وأخرى لصانعى أفلام محترفين، لكن يبقى القاسم المشترك بين هذه الأفلام هو إبداع صانعيها ورغبتهم فى التعمق وخلق القصص وسردها من خلال أبسط المواقف».

الشروق المصرية في

27/10/2012

 

«الدوحة السينمائي»..

ضوء على أفلام بلمسات قطرية

الدوحة ــ الإمارات اليوم 

يسلط مهرجان الدوحة السينمائي خلال الفترة الممتدة من 17 إلى 24 نوفمبر المقبل، الضوء على مواهب محليّة في قطر، من خلال 19 فيلماً لمخرجين محليين، من بينها ثلاثة أعمال طويلة. وتأتي هذه الأفلام ضمن مسابقة «صنع في قطر»، بينما يعرض المهرجان ما يزيد على 87 فيلماً من مختلف دول العالم.

وتندرج الأفلام المشاركة في «صنع في قطر» لهذا العام ضمن أربع فئات: «آمال جديدة» التي تشارك فيها خمسة أفلام سينمائية تتناول موضوعات عن الآمال والآلام المحيطة بهم، و«في عيونهم» التي تتضمن 10 أفلام قصيرة عن الحب والصداقة، إلى جانب الأفلام الوثائقية التأملية، وفيلم «أنجل في يونيو» المقتبس من أحداث حقيقية تجري في المجتمع الفلبيني في الدوحة، بالإضافة إلى فئة «أفلام التشويق» التي تشمل ثلاثة أفلام قطرية من بينها فيلم روائي طويل يطرح رؤية فريدة عن التصورات لما بعد الحياة.

وقال نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائي عيسى بن محمد المهندي «تتجلى أبرز أهداف مؤسسة الدوحة للأفلام ومهرجان الدوحة السينمائي في الارتقاء بمشهد صناعة الأفلام بقطر، إذ تسلط المسابقة الضوء على نجاح الجهود الحثيثة التي تبذلها الدولة لتأسيس قطاع قوي في مجال صناعة الأفلام على المستوى المحلّي، من خلال انتقاء المواهب السينمائية الواعدة ورعايتها ودعمها لتحقيق النجاح، وستشكل الأفلام التي تم اختيارها في المسابقة مفاجأة للجمهور بفضل غناها بالموضوعات وتميز أساليبها في سرد القصص. وستقدّم هذه المسابقة لمحة عن طبيعة الحياة في قطر من خلال عرض أفلام وثيقة الصلة بواقع المجتمع المحلي عموماً».

وتشمل الأفلام الروائية الطويلة الثلاثة المشاركة في مسابقة «صنع في قطر» الفيلم الوثائقي «كلام الثورة» الذي بدء مشروعاً لطلبة جامعة نورثوسترن بقطر، والذي يستكشف خبايا ثورات الربيع العربي من خلال إيقاع موسيقى وفن الـ«هيب هوب»، وفيلم الإثارة القطري الأول «الحبس»، وأخيراً فيلم «أنجل في يونيو» الذي يتناول قصة فتاة، وهو مستوحى من أحداث حقيقية وتدور أحداثه في المجتمع الفلبيني بالدوحة.

من جهته، قال شادي زين الدين (مخرج أفلام مقيم ومبرمج بمؤسسة الدوحة للأفلام) إن «هذا التنوع في المضمون، والإسلوب والقيمة التقنية لهذه الأفلام تدل على الارتقاء والتطور الذي شهدته الساحة المحلية في السنوات القليلة الماضية، إذ يعرض ضمن هذه المسابقة أفلاماً للشباب الناشئين وأخرى لصانعي أفلام محترفين، لكن يبقى القاسم المشترك بين هذه الأفلام هو إبداع صانعيها ورغبتهم في التعمق وخلق القصص وسردها من خلال أبسط المواقف».

وسيشهد مهرجان هذا العام اتساعاً من حيث عدد الأفلام، حيث سيتم عرض ما يزيد على 87 فيلماً من مختلف أنحاء العالم، التي تتناول موضوعات مختلفة ومتنوعة من حيث الفكرة والمضمون وذلك من خلال الأقسام المختلفة للمهرجان، التي تشمل: مسابقة الأفلام العربية، وصنع في قطر، والسينما العالمية المعاصرة وكذلك العروض الخاصة.

الإمارات اليوم في

25/10/2012

 

يعرض 87 عملاً من مختلف دول العالم

باقة من أفلام مسابقة «صنع في قطر» على قائمة «الدوحة السينمائي 2012»

الدوحة (الاتحاد) 

يسلط مهرجان الدوحة السينمائي، خلال الفترة الممتدة بين 17 إلى 24 نوفمبر المقبل، الضوء على المواهب القطرية من خلال 19 فيلماً لمخرجين محليين، من بينهم 15 فيلماً في عرض عالمي أول، وتأتي هذه الأفلام ضمن مسابقة «صنع في قطر»، التي تتميز هذا العام بمشاركة أوسع، وهو ما يؤكد نجاح الخطوات المهمة التي تم بذلها لدعم صناعة السينما الناشئة في قطر، وسيعرض المهرجان ما يزيد على 87 فيلماً من مختلف دول العالم.

وتم اختيار 19 فيلماً لعرضها من ضمن 70 فيلماً قدموا للتسجيل في المسابقة، وتحتوي هذه الباقة من الأفلام على 3 أفلام روائية طويلة، لتشهد بذلك مسابقة «صنع في قطر» 14 فيلماً في عرض عالمي أول. وستتنافس هذه الأفلام للفوز بجائزة مسابقة «صنع في قطر» لتطوير الأفلام التي تبلغ قيمتها 10 آلاف دولار أميركي، التي ستشرف عليها لجنة تحكيم خاصة.

وتندرج الأفلام المشاركة في مسابقة «صنع في قطر» لهذا العام ضمن 4 برامج، هي: «آمال جديدة»، التي تشارك فيها 5 أفلام سينمائية تتناول مواضيع عن الآمال والآلام المحيطة بهم، وفئة «في عيونهم» التي تتضمن 10 أفلام قصيرة عن الحب والصداقة، إلى جانب الأفلام الوثائقية التأملية، وفيلم «إنجل في يونيو»، وهو فيلم مقتبس من أحداث حقيقية تجري في المجتمع الفلبيني في الدوحة، بالإضافة إلى فئة «أفلام التشويق» التي تشمل 3 أفلام قطرية، من بينها فيلم روائي طويل يطرح رؤية فريدة عن التصورات لما بعد الحياة.

إلى ذلك، قال عيسى المهندي نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائي «تتجلى أبرز أهداف مؤسسة الدوحة للأفلام ومهرجان الدوحة السينمائي في الارتقاء بمشهد صناعة الأفلام بقطر». وأضاف «تسلط مسابقة صنع في قطر الضوء على نجاح الجهود الحثيثة التي تبذلها الدولة لتأسيس قطاع قوي في مجال صناعة الأفلام على المستوى المحلّي، من خلال انتقاء المواهب السينمائية الواعدة ورعايتها ودعمها لتحقيق النجاح. وستشكل الأفلام التي تم اختيارها في المسابقة مفاجأة للجمهور بفضل غناها بالمواضيع وتميز أساليبها في سرد القصص. وستقدّم هذه المسابقة الفريدة لمحة عن طبيعة الحياة في قطر من خلال عرض أفلام وثيقة الصلة بواقع المجتمع المحلي عموماً».

وتشمل الأفلام الروائية الطويلة الثلاثة المشاركة في مسابقة «صنع في قطر»، الفيلم الوثائقي «كلام الثورة» الذي بدء كمشروع لطلاب جامعة نورثوسترن بقطر، والذي يستكشف خبايا ثورات الربيع العربي من خلال إيقاع موسيقي وفن الـــ»هيب هوب»؛ وفيلم الإثارة القطري الأول «الحبس»؛ وأخيراً فيلم «أنجل في يونيو»، وهو مستوحى من أحداث حقيقة وتدور أحداثه بالمجتمع الفلبيني بالدوحة، وسيعقب عرض فيلم «كلام الثورة» حفلة لموسيقى الـ»هيب هوب» على شاطئ كتارا برعاية جامعة نورثوسترن.

من جهته، قال شادي زين الدين، مخرج أفلام مقيم ومبرمج بمؤسسة الدوحة للأفلام، إن «هذا التنوع في المضمون، والأسلوب والقيمة التقنية لهذه الأفلام، تدل على الارتقاء والتطور الذي شهدته الساحة المحلية في السنوات القليلة الماضية، حيث تعرض ضمن هذه المسابقة أفلاماً للشباب الناشئين وأخرى لصانعي أفلام محترفين، ولكن يبقى القاسم المشترك بين هذه الأفلام هو إبداع صانعيها ورغبتهم في التعمق وخلق القصص وسردها من خلال أبسط المواقف».

وسيشهد مهرجان هذا العام اتساعاً من حيث عدد الأفلام، حيث سيتم عرض ما يزيد على 87 فيلماً من مختلف أنحاء العالم، التي تتناول مواضيع مختلفة ومتنوعة من حيث الفكرة والمضمون، وذلك من خلال الأقسام المختلفة للمهرجان التي تشمل: مسابقة الأفلام العربية، وصنع في قطر، والسينما العالمية المعاصرة، وكذلك العروض الخاصة.

الإتحاد الإماراتية في

24/10/2012

 

من خلال ورش عمل متنوعة

الدوحة للأفلام تعزز من مهارات كتابة السيناريو للمواهب المحلية 

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن القيام بسلسلة من ورش العمل المختلفة التي تضمن «قول قصة»، وكذلك الدورة الثالثة لبرنامج «حزاية»، وتأتي هذه المبادرات بهدف مدّ المواهب المحلية بما يحتاجونه لإبداع قصص مؤثرة وسيناريوهات عالية الجودة يمكن تحويلها إلى إنتاجات سينمائية مميزة في المستقبل. تأتي هذه البرامج ضمن التزام المؤسسة بتنمية ورعاية والترويج للمواهب التي تمتلئ بها الساحة الثقافية في قطر، مما يعزز مكانة الدولة كمركز ثقافي وفني رائد في المنطقة. وتعد هذه الورش جزء من عدة برامج وضعتها وحدة تطوير أفلام الخليج سعيا لتبني ودعم الجيل الجديد ومدهم بالمهارات الأساسية، ومن ثم الانتقال للمهارات الأكثر تطورا. ومن خلال «قول قصة» ستتمكن وحدة تطوير أفلام الخليج من الوصول إلى سيناريوهات ناجحة ومتقنة من الفئات المختلفة، اجتماعية، وتاريخية، ودرامية، وكوميدية، وخيالية مما سيثري الساحة السينمائية في قطر ويكون بمثابة حجر الأساس لهذه الصناعة الناشئة.

إن ورشة «قول قصة» ستقوم بتغطية الأساسيات اللازمة لتطوير السيناريوهات، وذلك تحت إشراف كاتب السيناريو المعروف كريستيان روث، وهذه الورشة متاحة لكل الراغبين بثقل وتطوير مهاراتهم في الكتابة وسيتم اختيار المشتركين ممن لديهم معرفة بمبادئ صناعة الأفلام بهدف العمل على تنمية مستواهم المهني.

بالإضافة إلى ذلك سيستمر برنامج «حزاية» من خلال ورشته الثالثة في العمل على صقل وتطوير السيناريوهات، التي تم العمل عليها ضمن ورشتي العمل السابقتين تحت توجيه وإشراف كاتب السيناريو المعروف كريستيان روث؛ والمخرج والمؤلف اللبناني زياد دويري. وبعد الانتهاء من هذا الورشة التي ستقام من 8-11 نوفمبر، سيتم انتقاء وتحديد أفضل السيناريوهات لتحويلها إلى إنتاجات سينمائية طويلة وقصيرة في العام 2013.

وبهذا الصدد قال مهدي علي علي، مدير وحدة تطوير أفلام الخليج: «إن مؤسسة الدوحة للأفلام تعطي أولوية للعمل على تطوير رواية القصص لما لها من دور محوري في تطوير إنتاج أفلام سينمائية عالمية المستوى. وتعمل ورشة العمل، التي يديرها خبراء عالميون، بتزويد كتاب السيناريو الطموحين بفرصة الاطلاع على أهم التقنيات المستخدمة في كتابة السيناريوهات الجيدة. وهذا سيساعد بدوره على إرساء أسس راسخة من المواهب الفذة في صناعة الأفلام في قطر، ويساهم في نمو القطاع ككل».

من جانبه قال بول ميلر، رئيس قسم تمويل الأفلام في المؤسسة: «من خلال وحدة التطوير الخليج، نسعى إلى الترويج للمواهب المحلية، وتزويدها بفرصة صناعة أفلام ذات جودة عالية تعكس المعايير الرائدة التي امتازت بها مؤسسة الدوحة للأفلام. ويعتبر تطوير المهارات عملية طويلة الأمد، إذ قد تستغرق سنوات عدة، وهذه البرامج تمهد الطريق لعمليات تدريب المواهب من قطر وعموم المنطقة، والذين يحملون قصصاً وسيناريوهات تعكس الثقافة الأصيلة والهوية العريقة لكل بلد لبلادهم».

ويمثّل «حزاية» و»قول قصة» تكملة مثالية لمهرجان الدوحة السينمائي الذي تقدّمه مؤسسة الدوحة للأفلام والذي سيقام على مدار 8 أيام من 17 إلى 24 نوفمبر 2012. وستفتتح الدورة الرابعة من المهرجان بعرض فيلم «الأصولي المتردد» للمخرجة ميرا ناير، إضافة إلى باقة من الأفلام المتنوعة والمختلفة.

العرب القطرية في

21/10/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)