لم تكن تهتم بالسياسة مثلها مثل ملايين الفتيات والشباب فى بلدنا، لكن
الثورة دفعتها للوقوف إلى جانب أصدقائها وصديقاتها فى ميدان التحرير، وقدمت
برنامجا على قناة 25 يناير، أثبتت من خلاله وجودها كمذيعة، كما أثبتت
موهبتها فى التمثيل من خلال العديد من الأدوار، أهمها دور المدمنة فى فيلم
«زى الدنيا»، ودورها فى مسلسل «المواطن اكس»..إنها الفنانة الشابة أروى
جودة، وهذا حوار سريع معها..
·
من أين جاءتك فكرة برنامج «على
فين» الذى تقدمينه على قناة 25يناير؟
البرنامج فكرة صاحب القناه، وعرضها على أحد زملائى أثناء وجودنا فى
ميدان التحرير، ويقوم على طرح اسئلة على رجل الشارع العادى،وهو الذى رشحنى
لأقدم البرنامج، وكنت اذهب لبعض السياسيين مثل د.عمرو حمزاوى، لأستطلع
آراءهم فيما أطرحه من أسئلة من خلال البرنامج.
·
وهل أنت بطبعك مهتمة بالسياسة ؟
لا..بالعكس، فقد كنت مثل كثيرات من بنات جيلى وخصوصا من الوسط الفنى
بعيدين تماما عن الاهتمام بالقضايا السياسية، وما جعلنى أهتم بها هو أحداث
ثورة 25 يناير، التى دفعت الناس كلها للحديث فى السياسة، ونبهتنا إلى أننا
كنا مغيبين عن شئون بلدنا، وتجربتى مع السياسة بدأت بعد ثلاثة ايام من قيام
الثوره.. كنت وقتها خارج البلد، وعدت عندما شاهدت شهداء تساقطوا، وعلمت ان
لى اصدقاء اصيبوا بالرصاص، وفجأه شعرت بالخوف والقلق، وشعرت ان هناك شيئاً
خطأ، ولكنى الآن عرفت أن وجودى ومشاركتى فى الثورة كان شيئاً ضرورياً
ومهماً وأصبحت مهتمة بتثقيف نفسى سياسيا.
·
شايفه البلد رايحه على فين؟
البلد لحد النهارده مش عارفين رايحه فين.. فى حاجات كتير مش واضحه..
اما اختيار الرئيس فهذا سيتوقف على اساس برنامجه الانتخابى.
·
وهل أصدقاؤك أيضا هم الذين وجهوك
لاحتراف التمثيل؟
لا..أنا من عائلة فنية، ووالدى كان كاتبا ومذيعا، وشارك بالتمثيل فى
فيلم «المجد» مع الراحل فريد شوقي، واتجاهى للتمثيل جاء من خلال مشاركتى فى
عروض الازياء، حيث اخترت فى مسابقة افضل عـــار ضة ازياء عام 2005وكانت
المنتجة نهاد رمزى تختار وقتها فريق العمل فى أحد أفلامها، وحين شاهدتنى فى
عرض الأزياء اختارتنى لأحد الأدوار الصغيرة فى الفيلم، وبعدها رشحنى المخرج
خالد الحجر لأشارك فى فيلم آخر، ثم توالت العروض الفنية.
·
وما أهم أدوارك على الشاشة؟
دورى فى مسلسل «المواطن اكس» مع محمود عبدالمغنى واياد نصار وشيرى
عادل، وهو دور صعب ومركب، وأشاد به النقاد، كما أشادوا بدورى فى فيلم «زى
الدنيا» مع بسمة وآسر ياسين، وحصلت عنه على جائزة أحسن ممثلة مساعدة من
مهرجان الاسكندرية السينمائي، جسدت من خلاله دور مدمنة.
أكتوبر المصرية في
18/12/2011
فيلم «أسماء»... عن مرض الجسد وأمراض المجتمع
محمود عبدالشكور
كان من الممكن أن يُصبح فيلم «أسماء» الذى كتبه وأخرجه عمرو سلامة فى
تجربته الثانية بعد فيلم «زى النهاردة»، مجرد فيلم آخر متقن الصنع يحكى عن
معاناة فئة منبوذة هم مرضى الإيدز، ولكنه استطاع أن يقفز إلى درجة أعلى
بكثير ترشحه للمنافسة على لقب أفضل أفلام موسم 2011 السينمائى لأنه انطلق
بسلاسة إلى تعميق فكرته، تحولت الحكاية المستلهمة من قصة واقعية إلى دائرة
أكثر عمومية فأصبح الفيلم مزيجاً بين مرض الجسد بالإيدز ومرض الروح بالخوف
وهو الأخطر والأصعب، أصبح فيلمنا عن مرض الفرد فى مقابل مرض المجتمع الأكثر
خطورة بالجهل وعدم المعرفة وقلة الذوق، انطلقنا طوال الفيلم من محاولة علاج
الجسد بالعقاقير والمسكّنات إلى علاج الروح بالحب، نجحت بطلتنا الرائعة
أسماء فى أن تهزم الخوف حتى ولو كان جسدها قد هزمه الإيدز.
ولعل أحد أسباب تفوق فيلم «أسماء» طريقته المختلفة فى السرد التى
تعتمد على كشف تفاصيل مأساة البطلة شيئاً فشيئاً، ورغم أن إصابة بطلتنا
أسماء بمرض الإيدز هو محور الحكاية كلها فإن صراعها سيسير فى اتجاهين:
الخوف من كشف طبيعة مرضها حباً لابنتها الوحيــدة الشـــابة وحتـــى لا
تــكشـــف أن المرض انتقل إليها من زوجها الراحل الذى أحبته حتى النهاية «هانى
عادل»، والاتجاه الثانى هو محاولتها أن تنقذ حياتها المهددة بالموت، لقد
أصيبت بمرض المرارة، واحتاج الأمر لعملية جراحية لها، وعندما عرف الأطباء
أنها تحمل فيروس الإيدز خافوا جميعاً من إجراء العملية، والتقط المذيع
الناجح «محسن السيسى» «ماجد الكدوانى» القصة وأراد أن يجعل منها وسيلة
لمزيد من النجاح، أصبح يستهدف أن تظهر «أسماء» فى برنامجه التليفزيونى
«صفيح ساخن» لتواجه الكاميرا بوجهها، من هذه النقطة تتفرق الحكاية بين
حكاية إصابتها بالإيدز. وحربها الخاصة لإخفاء المرض عن ابنتها وزملائها فى
العمل «كانت عاملة فى مطار القاهرة»، ثم حربها الخاصة تجاه خوفها من الظهور
فى مواجهة الكاميرا للحديث عن أولئك الأطباء الذين خافوا من اجراء عملية
المرارة، وطوال الأحداث ستجد رسماً مُتقناً وبشكل عام للشخوص المحورية،
وبراعة فى مشاهد العودة للماضى مع ضبط المعلومات بصورة شائقة، وبراعة واضحة
فى الخروج من الخاص جداً «مأساة أسماء» إلى الأكثر عمومية «مأساة زملائها
مرضى الإيدز» إلى العام «الخوف الذى يأكل الروح أكثر من الإيدز نفسه».
ربما ارتبكت بعض التفاصيل، وربما زادت جرعة الميلودراما فى مشاهد
القرية، ولكن الصورة العامة كانت رائعة خاصة مع الأداء الاستثنائى لـ«هند
صبرى» فى أفضل أدوارها على الإطلاق، والأداء المدهش لماجد الكدوانى «جائزة
أفضل ممثل من مهرجان أبو ظبى»، وتألق «هانى عادل» فى دور مختلف تماماً عمّا
قدمه. هناك أيضاً اتقان فى تقنية العناصر الفنية خاصة مونتاج «عمرو صلاح»
الذى سينافس على جائزة أفضل مونتاج، وطبعاً الموهوب «عمرو سلامة» الذى قدم
تجربة إنسانية مؤثرة ومتقنة.
أكتوبر المصرية في
18/12/2011
فضفضة النجوم والنجمات على تويتر والفيس بوك
شيماء مكاوي
نجح العديد من نجوم ونجمات الفن فى الاستفادة من مواقع التواصل
الاجتماعى مثل «تويتر»، و»الفيس بوك» فى نشر أخبارهم وعرض آرائهم فى
القضايا السياسية والتواصل مع جمهورهم..ونعرض لك فى السطور التالية بعضا
مما قالوا..
مادلين طبر
أنا زى ما كلكم عارفين إنى بدأت كمذيعة فى لبنان ثم جئت إلى مصر لأؤدى
دورى فى فيلم الطريق إلى إيلات لكن التمثيل شدنى وجذبنى وشغلنى عن مهنتى
الأولى وهى تقديم البرامج، على فكرة عرض على الكثير والكثير من البرامج
ولكنى لم أجد البرنامج الذى يستحق أن أقدمه، على فكرة التمثيل أصبح هو
مهنتى الأولى ولا أتخيل نفسى بدون تمثيل فأنا أعشق هذا الفن بجنون، فأنا
مريضة به.
غادة عبد الرازق:
بما أننا نعيش فى مصر أجواء الدفاع عن الديمقراطية والحرية، فأنا أحب
أعلن أن فيلم «كف القمر» سيكون آخر تعاون مع المخرج خالد يوسف الذى يتحدث
كثيرا عن الديمقراطية والحرية ويهاجم الرأى الآخر وهذا ما يتنافى تماما مع
الديمقراطية.
وكم أنا حزينة جدا بسبب هذا الفيلم، لأنى بذلت فيه مجهود كبير جدا
وكنت أتمنى لو ظهر هذا المجهود للجمهور على الشاشة ولكن المخرج «خالد
يوسف»حذف عدة مشاهد من دورى أثرت على الدور بشدة ولم تظهر حجم المجهود الذى
بذلته فى العمل .
سمية الخشاب
يا رب الأحداث التى تمر بها مصر الآن تعدى على خير، ويرجع الهدوء تانى
للشارع المصرى.
وعشان كده عايزة أكلمكم فى موضوع كله أمل وتفاؤل إن شاء الله وهو
بخصوص مستقبلى كزوجة.
فأنا بفكر فى الوقت الحالى فى أكثر من عرض للزواج وأتمنى أن اهتدى
للقرار والإنسان الصح اللى يشاركنى حياتى ومشاعرى ويكون حنون وطيب ويحافظ
علىّ ويحتويني، فالاستقرار مهم جدا خاصة للفنان اللى بيحتاج لحالة من
التوازن فى حياته. .
هشام عباس
فجأة يصبح اسمى على كل لسان والموضوع البسيط يتم تضخيمه بشكل مثير
وخطير والقنوات الفضائية وبرامج التوك شو تتناوله بشكل مبالغ فيه.. فلم
ينقطع رنين الهاتف للحديث عما أسموه باقتحام الداعية السلفى حازم شومان
للحفل الذى قمت بإحيائه مؤخرا فى أكاديمية النيل وان الحفل تتضمن مشاهد
راقصة لا تليق وهو الأمر الذى لم يحدث على الإطلاق فلم يقم الشيخ شومان ولا
غيره باقتحام الحفل بل قمت بالغناء وتقديم فقرتى لمدة ساعتين بصورة طبيعية
دون أى مضايقات من احد.. ولكن تفنن الكثيرون فى حياكة الشائعات والأقاويل
الكاذبة ..يا أصحاب الشائعات ويا مثيرى الانفلات الإعلامى.. ارحمونى يرحمكم
الله.
أكتوبر المصرية في
18/12/2011
السلفى على الشاشة:
متطرف ورجعى ومشروع إرهابى!
شيماء مكاوي
«الإرهــــاب والكـــــبــاب»، و«الإرهابى» و«طيور الظلام»، وغيرها من
الأفلام..قدمت صورة سلبية للإسلاميين، ورسخّت عند كثير من المشاهدين
الانطباع بأنهم متشددون ومتطرفون ومعادون للتطور والعصرية.. فهل هذا
صحيح؟..وماذا يمكن أن يفعل الإخوان والسلفيون بالفن والفنانين بعد وصولهم
إلى البرلمان؟!.هذا ما نحاول الاجابة عنه من خلال هذا التحقيق..
* فى البداية يقول الناقد محمود قاسم: تعودنا أن نشاهد العديد من
الافلام والمسلسلات التى تصور السلفى على انه رجل متعصب، وأحيانا إرهابى،
وربما يكون الامر ليس صحيحا ولكنهم هم من أعطونا ذلك الانطباع المتشدد
العنيف عنهم، فالقوة والعنف هى وسيلتهم فى التعبير عن آرائهم المتشددة
أيضا، وهذا لا ينفى ان السينما والدراما بالغت كثيرا فى تجسيدهم بتلك
الصورة.
* ويرى الناقد السينمائى سامى حلمى أن الأفلام التى تناولت هذه
الشخصية مثل «الإرهاب والكباب» و «الإرهابى»، ناقشتها فى ظروف غير طبيعية،
حين كان الارهاب منتشرا فى كافة انحاء العالم وليس فى مصر فقط، فالدين
الإسلامى دين وسطية واعتدال، ولكن هناك من لهم أفكار متعصبة، وتلك الطوائف
موجودة حتى الآن وربما نجدهم يحكموننا فيما بعد!
ويضيف: أنه يعتقد ان السينما بريئة من هذا الاتهام، وأنها ناقشت قضية
موجودة بالفعل داخل المجتمع المصرى وخارجه، ولم تتجن عليهم لأن معظمهم
كذلك.
*ويقول السيناريست وليد يوسف:السلفيون طائفة مختلفة تماما عن التيار
الاسلامى المتمثل فى حزب الحرية والعدالة، والسلفيون هم من جسّدتهم السينما
والدراما المصرية على أنهم متشددون دينيا فمثلا يقولون إنهم عندما يحكمون
سيحجّبون كل امرأة وسيمنعون السياحة والفن، وأتساءل: كيف ستكون هناك دولة
اسمها «مصر» فى النهاية، فالدراما لابد ان تحاكى الواقع، ونحن لم نبالغ فى
ذلك التصوير نهائيا، وللعلم فهم بعيدون كل البعد عن التيار الاسلامى
المعتدل الذى يريد ان يطبق الحكم الاسلامى العادل بكل ما تحتويه الكلمة من
معنى.
*ويعترف المخرج على عبدالخالق بأن هناك فترة بالغت فيها السينما
المصرية بالفعل فى تجسيد الاسلاميين على أنهم إرهابيون، وقيل وقتها إن
السينما المصرية تحاكى الغرب، فالاسلاميون فى الدول الاوروبية متهمون بأنهم
إرهابيون منذ أحداث 11 سبتمبر، وهذا شئ مؤسف للغاية، ولكن هذا لا يمنعنا من
الاعتراف بأن هناك من هم كذلك وليس جميعهم.
وأضاف «عبدالخالق» أن الدراما المصرية حاولت التفرقة فى الفترة
الأخيرة بين من هم «متشددون»، ومن هم «معتدلون»، وهو تصوير للواقع المصرى
الذى نعيشه، وعلى سبيل المثال فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة وتوقع فوز
التيار الإسلامى رأيت أن هناك من يريد مصلحة مصر وتطبيق حكم معتدل على
الشعب المصرى، وهناك من يريد مصلحته الشخصية.
أكتوبر المصرية في
18/12/2011
10 أفلام تتربع على قمة الإيرادات فى هوليوود
مروة علاء الدين
تصدرت أفلام الرسوم المتحركة، وأفلام الرعب والأكشن والخيال العلمى
ايرادات السينما الأمريكية هذا الأسبوع، وجاءت الايرادات على النحو
التالي..
الجميلة ومصاص الدماء
احتل الفيلم قمة إيردات السينما الأمريكية بتحقيق 138 مليون دولار فى
أول أسبوع عرض، والفيلم بطولة كريستين ستيوارت و روبرت باتينسون و تايلور
لوتنر، و إخراج بيل كوندون.
وتدور قصته حول استمرار قصة الحب بين الإنسانة بيلا سوان التى تقوم
بدورها كريستين ستيوارت مع مصاص الدماء إدوارد كولين الذى يقوم بدوره روبرت
باتينسون، الفيلم يتابعهما بعد أن تزوجا.
الخطوات السعيدة
احتل الفيلم المركز الثانى، وهو الجزء الثانى للفيلم الناجح والحاصل
على الأوسكار فى فئة أفلام الرسوم المتحركة «الخطوات السعيدة»، ويشارك فى
بطولته روبن ويليامز، وصوفيا فيرجارا، هانك أزاريا وبينك، وإخراج جورج ميلر.
وحقق ايرادات وصلت الى 22 مليون دولار فى أول أسبوع من عرضه، و يروى
قصة البطريق «إريك» ابن «مامبيل» الذى قام بالأداء الصوتى له الفنان إيلجا
وود وهو زعيم المستعمرة حالياً، إريك هو تماماً مثل والده مامبيل الذى كان
بطل الجزء الأول فهو لا يستطيع الغناء أو الرقص.
الخالدون
جاء «الخالدون» فى المركز الثالث بعد تراجعه من المركز الأول . وهو من
افلام الأكشن ووصلت ايراداته الى 12.2 مليون دولار فى ثانى أسبوع من عرضه،
ووصلت إجمالى إيراداته إلى 53 مليون دولار. و تدور أحداث الفيلم فى إطار من
المغامرة الحركية عن «هبريون» ملك كريت الذى يشن حربا على الإنسانية جمعاء
بعد فشله فى مداواة عائلته من مرض يُصيب أفرادها حيث يسعى لإطلاق عمالقة
محتجزين فى جبل يُسمى «تارتاروس» ليقضوا على الجنس البشرى.
جاك وجيل
تراجع (جاك آند جيل) من المركز الثانى إلى المركز الرابع بايرادات 12
مليونا فى الاسبوع الاول . ووصلت إجمالى إيراداته إلى 53 مليون دولار.
والفيلم يصنف من الافلام الكوميدية، و بطولة ادام ساندلر وكاتى هولمز
وألباتشينو ومن إخراج دينيس دوجان. ويدور حول «جاك» الذى ينعم بحياة أسرية
هادئة لا يُعكر صفوها سوى زيارة شقيقته التوأم «جيل» السنوية لمشاركة
الأسرة الاحتفال بالعيد حيث تحول حياتهم جميعا إلى جحيم، والطريف أن آدم
ساندلر، بطل الفيلم، يقوم بالشخصيتين معا!
القط بوس
جاء فى المركز الخامس فيلم الرسوم المتحركة «القط بوس»، بعد أن احتل
المركز الاول لعدة أسابيع بإيرادات 10,7 مليون دولار.
والفيلم من نوعية الرسوم المتحركة «الأنيمشن» التى تحظى بإقبال جمهور
كبير جدا فى مختلف دول العالم،وشارك فى البطولة أنتونيو بانديراس وسلمى
حايك، ومن تأليف شارل بيرو وبريان لينش، و إخراج كريس ميلر.
وتدور أحداث الفيلم حول القط «بوس» الذى يروى قصة حياته، ويسرد كيف
أصبح خارجا عن القانون ومطارداً من أهل بلدته «سان ريكاردو».
سرقة البرج
تدور قصته حول مجموعة من الرجال يكتشفون أنهم وقعوا فريسة لأحد رجال
الأعمال، فيقررون سرقته.وشارك فى بطولة الفيلم إيدى ميرفى وبن ستيلر وكاسى
أفليك.ولقد وصلت ايراداته إلى 7.1 مليون دولار فى ثالث أسبوع من عرضه ووصلت
إجمالى إيراداته إلى 53.5 مليون دولار.
جيه إيدجر
تدور احداث الفيلم حول «إيدجر هوفر» الذى استمر فى رئاسة مكتب
التحقيقات الفيدرالى لأكثر من 36 عاما , واستخدم دهاءه وسلطاته ونفوذه
وتمكن من جمع معلومات سرية كثيرة استغلها فى إذلال أعتى وأقوى الرجال فى
أمريكا كل هذا لتعويض نقص كبير فى شخصيته ليقينه بأن الناس ينظرون إليه
باحتقار لأنه شاذ جنسيا.
ليلة الكريسماس
تدور قصته حول الثنائى هارولد وكيومار، فبعد مرور ستة أعوام على
خروجهما من مغامرتهما فى خليج جوانتنامو، يمر الثنائى هارولد وكيومار
بمغامرة جديدة فى احتفالات الكريسماس.
وأبطال الفيلم هم كال بن وجون شو ونيل باتريك هاريس.ولقد وصلت
إيراداته الى إلى 28.3 مليون دولار.
فى الموعد المحدد
من افلام الخيال العلمي، وتدور أحداثه فى المستقبل، عندما يقوم احد
العلماء بالتلاعب فى جينات الجنس البشرى ويستطيع ايقاف عمل الجين المسئول
عن التقدم فى السن، حيث توقف الناس عن الشيخوخة فى سن الـ 25، ولكن يكون
هذا الدواء للاغنياء فقط، فى زمن صار الوقت هو العملة، وصار الأغنياء
يعيشون إلى الأبد بينما يكافح الفقراء من أجل العيش يوم والبقاء على قيد
الحياة أطول فترة ممكنة.
الأحفاد
بطولة جورج كلونى وشايلين وودلي. ونال النجم العالمى جورج كلونى جائزة
نجم هوليوود لهذا العام عن دوره فى هذا الفيلم الذى ألفه وأخرجه الكسندر
باينى . ووصلت إيراداته الى 1.1 مليون دولار فى أول أسبوع من عرضه.
أكتوبر المصرية في
18/12/2011 |