حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

هالة صدقي العناية الالهية انقذت امي

متابعة : محمد بكرى إيمان مهران

ضمن سلسلة حوادث السرقات التي يتعرض لها الفنانون، تقدمت الفنانة هالة صدقي، قبل أيام وعبر محاميها الخاص ببلاغ الي قسم شرطة أول ٦ اكتوبر عن سرقة مشغولاتها الذهبية ومبلغ مالي كبير من فيلا والدتها بحي الأشجار، وأكدت هالة صدقي وهي تروي تفاصيل الليلة المشئومة لأخبار النجوم ان العناية الإلهية وحدها أنقذت والدتها من مصير مؤلم .

روت هالة تفاصيل ماحدث قائلة : في يوم شم النسيم قررت تناول الغداء مع والدتي في فيلتي الخاصة بطريق مصر الاسكندرية الصحراوي وبالفعل ذهبت اليها في فيلا حي الأشجار بمدينة اكتوبر لنعود معا الي بيتي كي نحتفل بشم النسيم في جو عائلي بصحبة زوجي وأبنائي التوأم مريم وسامو، وكنا جميعا في غاية السعادة في هذا اليوم، وفي العاشرة مساء اخذت والدتي في سيارتي وتوجهت مرة اخري الي حي الأشجار وبمجرد دخولنا الفيلا وجدنا كل محتوياتها مبعثرة وملقاة علي الأرض في مشهد اعتدت رؤيته فقط في السينما واسرعنا الي غرفة النوم لنجد ان صندوق مجوهرات أمي ومبلغ كبير من المال قد سرقا وكل محتويات الدولاب علي الأرض فأسرعت بالاتصال برجال البوليس الذين حضروا لمعاينة الواقعة ورفع البصمات، واكتشفنا ان اللصوص دخلوا من الباب الخلفي للفيلا حيث يبدو ان الشغالة قد غادرت الفيلا في هذا اليوم وتركت الباب مفتوحا.

وتضيف هالة: ان والدتي تعاني من حالة نفسية سيئة لانها كانت قد طلبت مني اكثر من مرة ان اودع هذه المجوهرات في احدي الخزائن البنكية استعدادا لاعطائها كهدية لابنتي مريم حتي انها كانت قد حددت لي كل قطعة متي وكيف ترتديها مريم فعقد معين ترتديه يوم زفافها واخر يوم تخرجها في الجامعة وهكذا وهذا ما احزنها لكن احمد الله علي سلامتها لانها لو كانت موجودة في الفيلا وقت سرقتها لا اعلم ما الذي كان سيحدث لها هي وخالي الذي يتواجد معها باستمرار وعلي الرغم من ان هذه الأموال وهذه المجوهرات هي تحويشة عمرها الا انني احمد الله علي سلامتها اولا وأخيرا.

وتضيف هالة: لم نوجه اية اتهامات لشخص بعينه خاصة ان هناك اكثر من شخص تدور حولهم الشبهات مثل الشغالة التي لديها مفاتيح الفيلتين لان »ماما« تمتلك فيلا اخري بجوار الفيلا التي تم سرقتها وكذلك يوجد الجنايني والسائق وانا لم اتهم احدا حتي لا اؤثر بشكل او بآخر علي تحريات المباحث او تحقيقات النيابة التي تجري حاليا.

وبنبرة حزن تقول هالة صدقي: لقد حزنت كثيرا علي أشياء اخري تمت سرقتها وهي الأشياء التي تتعلق بطفولتي مثل العملات التي كنت اهوي اقتناءها انا و»ماما« فنحن من هواة جمع العملات القديمة والحديثة وكنت دائما حريصة علي الاحتفاظ بعملات جديدة من كل دولة اسافر اليها وماما لديها نفس الهواية وقد اختفت جميعها بعد الحادث.

واكدت هالة صدقي ان الشغالة تعمل لديهم منذ ٩ سنوات ولم تصدر عنها اية افعال يمكن ان نتهمها من ورائها بالسرقة والجميع يشهد لها بالأمانة.

من ناحية اخري اكدت التحريات التي تجري حاليا عدم وجود اثار كسر في أبواب الفيلا أو في الأماكن المؤدية الي الغرف وهو ما اثار شكوك رجال المباحث والنيابة حول هوية السارق وانه لابد ان يكون من المترددين علي المكان أو احد الذين يعملون بالفيلا.

وكان محامي الفنانة هالة صدقي قد صرح لأخبار النجوم انها المرة الأولي التي تتعرض فيها الفنانة وامها لحادث سرقة مؤكدا انه من الصعب علي اللصوص تسلق الأسوار العالية المحيطة بالمكان وهو ما يوحي بوجود شبهة اتهام لأشخاص قاموا بالسرقة بمساعدة الشغالة التي سهلت لهم امر دخول الفيلا دون حدوث كسر بالأبواب وان جريمة مثل هذه، يصعب علي الشغالة تنفيذها بمفردها.

ومن جانبها أكدت النيابة انه سيتم خلال الساعات المقبلة استدعاء الفنانة هالة صدقي بشخصها الي سراي النيابة لسؤالها عن التفاصيل الدقيقة والأحداث التي تمت قبل وبعد اكتشافها لحادث السرقة ولمحاولة التأكيد علي اتهام الخادمة واخرين بتدبير الحادث أو نفيه وعما اذا كانت قد تعرضت من قبل لمثل هذه الحادثة ام لا وما الأسباب التي دعت المحامي لتوجيه الاتهام للشغالة.

وكشفت تحقيقات النيابة انه في الفترة الأخيرة تمت السيطرة بشكل اكبر من ذي قبل علي حوادث سرقة فيللات الفنانين، خاصة في حي اكتوبر، وانه غالبا ما يتم القبض علي المتهمين في مثل هذه الحوادث والاعتراف الكامل بالجريمة بعد مواجهتهم بالأدلة والبراهين الكافية التي تؤكد جريمة السرقة.

واضافت النيابة انه في حالة ثبوت اتهام الشغالة بمساعدة اخرين لارتكاب حادث السرقة، ستتبع الاجراءات القانونية المعروفة في مثل هذه الحالة وسيتم محاكمة الجناة بتهمة السرقة. وحتي مثول الجريدة للطبع، لم تكن الأمور قد استقرت عند اتهام احد بعينه، ومازال البحث مستمرا عن الجناة في حادث سرقة فيلا هالة صدقي.

وبسؤال المقدم هاني درويش رئيس مباحث أول أكتوبر عن الحادث قال: هذا المحضر الذي تم تحريره من جانب محامي الفنانة هالة صدقي لايلزم الفنانة  بالحضور شخصها إلي مقر النيابة للادلاء بأقوالها ضمن تحقيقات المحضر.. وانما يحضر عنها محاميها الخاص الذي يلتزم بالحضور إلي النيابة ومباشرة جميع اجراءات التحقيق عندما يتطلب الأمر ذلك، أو عندما تستدعي النيابة أحد الاطراف.

وأكد درويش عدم الزام حضور الفنانة بشخصها لانها هي صاحبة البلاغ المقدم.. وهي المجني عليها في هذا البلاغ.. لأن النيابة تراعي صفتها ومكانتها الاجتماعية .. نظرا للهجوم الاعلامي الذي يتعرض له الفنان داخل مقر النيابة أثناء التحقيقات.

وأضاف رئيس مباحث أول أكتوبر أن التحقيقات حاليا تتم تحت اشراف قيادات المديرية اللواء أسامة المرافي مدير الامن واللواء أحمد عبدالعال مدير المباحث وأن التحقيقات والبلاغات التي تحرر داخل القسم خاصة التي تتعلق بأمن المواطنين في حوادث السرقة وغيرها تتم متابعتها بشكل مستمر ودقيق للتوصل إلي الجناة وأصحاب السوابق الذين يقومون بمثل هذه الجرائم خاصة أن المدن الجديدة تتمتع بهدوء نسبي عن القاهرة وهو ما يستلزم تكثيفا أمنيا مشددا حفاظا علي حياة المواطنين.

وأشار هاني درويش خلال حديثه أن بلاغ الفنانة الذي تطرق إليه السرقة سواء عن طريق الخادمة أو غيرها ففي النهاية بالنسبة لنا هي مسألة أمنية.. وحتي الآن لم تبدأ النيابة تحقيقاتها الفعلية الرسمية في هذا البلاغ حتي انتهاء المباحث من تجميع خيوط البلاغ المقدم.

أخبار النجوم المصرية في

15/04/2010

 

جينفر لوبيز : اشعر انني مراهقة في عالم الفن

إعداد: إنچى ماجد

بعد مرور عامين علي قيامها بأهم مهمة لها في حياتها كامرأة، وهي مهمة تربية وتنشئة طفليها التوأمين.. تعود النجمة اللاتينية چينيفر لوبيز الي الشاشة الفضية بفيلم جديد تدور أحداثه حول الأمومة، حيث يروي قصة امرأة حامل عن طريق التلقيح الصناعي لعدم وجود رجل في حياتها، وبعد خوضها تلك التجربة تعثر علي فتي أحلامها المنتظر.

ويبدو أن عودة لوبيز لن تكون هادئة وبسيطة، فإلي جانب الفيلم سوف تصدر أحدث  ألبوماتها الغنائية »حب« خلال الصيف القادم الذي يشهد أيضا عرض خط الأزياء الجديد الذي قامت بتصميمه وعلاوة علي قيام لوبيز بجولة غنائية عالمية. وحول تلك الانطلاقة القوية، صرحت جينيفر لمجلة Hello الانجليزية قائلة: »أشعر أنني في بداية حياتي الفنية كما لو أنني فتاة مراهقة علي وشك اختراق عالم الشهرة والأضواء، ولكنني مع ذلك أشعر بالقلق والتحدي في نفس الوقت، بسبب خوفي من ردود أفعال الجمهور بعد فترة الغياب« ولكني واثقة من قوة الفيلم والألبوم، وأتوقع لهما نجاحا قويا يتناسب مع مستواهما.

حالة ضحك

وعن طفليها التوأمين، تتذكر لوبير ذكريات أيام الحمل والولادة فتقول: »عندما عرفت أنا وزوجي أنني حامل في توأمين، انتابتني حالة من الضحك المتواصل.. أما عن زوجها فتقول شعرت أن الدموع تترقرق في عينيه من الفرحة، وهو صراحة ما آثار اندهاشي لأن مارك لديه ثلاثة أبناء وعاش ذلك الاحساس من قبل«. وتضيف النجمة البالغة من العمر أربعين عاما أنها اتفقت مع زوجها علي مبدأ أساسي بعد خروجهما من عيادة الطبيب، وهو أن يستمتعا بكل لحظة طوال فترة الحمل وألا يجعلا أي شيء يعكر صفو تلك الفترة الاستثنائية، وخاصة أن لوبيز تدرك جيدا أنها قد لا تخوض تجربة الحمل مجددا نظرا لبلوغها سن الأربعين من عمرها، ولذلك حرصت علي الاستمتاع بكل ما في تلك التجربة بحلوها ومرها.

الأكثر اثارة

تعتبر فترة ما بعد الولادة عنوان  الأكثر اثارة وطرافة في حياة لوبيز حيث اعترفت انها صدمت في البداية من حجم المسئولية التي تواجهها، كما انها واجهت مشكلة أخري من نوع خاص تتمثل في خوفها من حمل صغيريها، فنظرا لصغر حجمهما عند ولادتهما بشكل ملحوظ، كانت تشعر انها لو حلمت أحدهما سينكسر في يدها، ومن هنا كانت تستعين بزوجها المتعاون لتولي تلك المهمة الشاقة.
وتقول لوبيز
: »لولا وجود مارك الي جانبي لما استطعت تحمل تلك المسئولية بمفردي فهو جدير بلقب الأب بكل ما تحمله تلك الكلمة من معاون، ويرجع السر في ذلك الي نشأته في عائلة كبيرة العدد، فكان لديه تسعة أشقاء أنجبوا حوالي ثلاثين طفلا وطفلة.. ومن هنا أصبحت لديه خبرة كبيرة في التعامل مع الأطفال.

طريقة واحدة

ومن الذكريات الطريفة التي عايشتها مع طفليها في العامين الماضيين تتذكر قائلة: »أكثر شيء تعاني منه الأم التي تلد توأمين أنها عليها أن تلتزم بمعاملة الاثنين بنفس الطريقة، وألا تفضل أحدهما علي الآخر، أو تحنو علي طفل أكثر من الآخر، فإذا أعطيت »ماكس« قبلة لابد أن أعطي »إيما« مثلها، واذا قدمت لها قطعة من الطعام لابد أن أعطيه هو الآخر نفس قطعة وبنفس الحجم، وإلا ستحدث كارثة قد لا أتمكن من السيطرة عليها«.

وتشير جينيفر الي أنها ملزمة طوال الوقت بالاهتمام بطفليها واللعب معهما وهو ما تعشقه ولا تمل منه، كما أنها تحرص منذ بلوغهما العام الأول علي زرع القيم البسيطة الأولي في وعيهما.. واعترفت أنها محظوظة لان طفليها ولد وبنت وليس توأمين متطابقين لإن تربيتهما أصعب بكثير.

وحول ربط طفليها بموطنهما الأصلي بورتوريكو، تؤكد چينيفر أن لغة الصغيرين الأولي هي الانجليزية بحكم اقامة الأسرة في نيويورك، ولكنها تسعي الي تعليمهما اللغة الاسبانية بشكل غير مباشر عن طريق الحديث بها في الأشياء التي يتعاملون معها بشكل يومي، حتي يأتي تعليمهما تلقائيا.

الأم العاملة

وقد أطلقت لوبيز علي نفسها لقب »الأم العاملة« وهي فخورة بذلك اللقب، وتتمني أن يناديها بها أصدقاؤها المقربون في العرض الخاص لفيلمها »الخطة البديلة« الذي يفتتح الشهر القادم.

ومع احتفالها بعيد ميلادها الحادي والأربعين منتصف العام الحالي، تؤكد جيني أنها سعيدة بذلك وليست حزينة كسائر النساء اللاتي يشعرن بذلك وتضيف قائلة: »في العشرينيات من عمري كنت أعيش الحياة المنطلقة التي لا تخشي شيئا ولا يوقفها أحد، وقد تغير الحال مع بلوغي الثلاثين بعدما تعرضت لصدمات سواء عاطفية أو عملية، فصرت أخشي خصام الآخرين لي، وأعمل علي جعل الجميع يحبني، أما الآن فصرت ناضجة بما يكفي للحكم علي الناس بشكل موضوعي وكذلك عدم القلق مما يقوله البعض عني لانني وصلت الي حالة من الثقة بالنفس منذ أن أصبحت أما لأجمل طفلين بالعالم«.

أخبار النجوم المصرية في

15/04/2010

 

حارس خاص يفضح آسرار آنجلينا وبراد بيت

كتبت ـ إنچى ماجد:

يشاهد محبو وعشاق الثنائي الذهبي في هوليوود براديت وانچلينا چولي صورا تجمعهما باستمرار سواء مع أطفالهما الستة وهم يقضون الاجازات المختلفة بكل سعادة ومرح ومشاعر الحنان والحب تنهل علي الصغار، أو في الحفلات والمناسبات العامة، وهما يتبادلان نظرات الرومانسية والغرام فيما بينهما، فالصورة المعهودة عنهما لدي الجمهور انهما ثنائي سعيد يحيا حياة هادئة مع اطفالهما.

أشخاص قليلون هم الذين اقتربوا منهما وعرفوهما عن قرب في حياتهما الخاصة، ويبدو أن الحقيقة المعروفة عنهما تحطمت بعد التصريحات الأخيرة للحارس السابق للأسرة والمعروف، بـ بيل والتي أدلي بها لهجلة Imtauch. حيث فجر مجموعة من الاعتراف المثيرة حول چولي عندما أكد انها إنسانة لا تطاق وتتسم بروح السيطرة لدرجة أنها غالبا ما تعطي الأوامر لبراد، وأضاف تمتلك انچلينا شخصيتين واحدة أمام الجمهور والاعلام والاخري في حياتها الخاصة ومع المقربين منها، وفي رأيي أن چولي الحقيقية إنسانة أنانية ولا تمتاز بالصبر اطلاقا في التعامل مع الناس، كما ان الطيبة التي تتظاهر بها امام العالم غير حقيقية ، فهي انسانة مجنونة بطبيعتها.

وأشار بيل إلي أن حياة بيت وچولي كان يغمرها الحب والمتعة والرومانسية ولكن كل هذا تغير الآن ولم يعد موجودا، حيث ادعي الحارس الذي عمل مع الثنائي منذ بداية علاقتهما في عام ٥٠٠٢ ان حياتهما بدأت بحب عميق والآن لم تعد الرومانسية متبادلة فيما بينهما لدرجة ان كل منهما اصبح ينام في سرير منفصل، كما باتت چولي تنتقده طوال الوقت علي تصرفاته وأصبح اسلوبها في الحديث لا يخلو من الصراخ والعصبية.

وعن أطفالها، أعترف ان الاسلوب الذي تتخذه في عقابهم هو الصمت وعدم التواصل معهم، وعندما يبكون تتركهم ولا تحنو عليهم وقد تختفي داخل حجرتها لساعات وتترك الخدم وبراد يهتمون بالأطفال، حيث يمتاز براد بالصبر والحنان في تعامله مع صغاره.

المثير للتساؤل هو الدافع الذي جعل الحارس يطلق مثل تلك التصريحات النارية وهل يوجد من دفعه إلي ذلك، ففي عام ٩٠٠٢ قام الحارس الخاص مايكي بريت، الذي عمل علي رأس فريق الحراسة الخاصة بها لمدة سبعة أعوام بتهديدها باصدار كتاب عن حياتها يروي أسراراً خفية بعد ان قامت بفصله عام ٧٠٠٢، حيث دخل بريت في حالة صراع مع مصوري البابارتزي طوال السنوات التي عمل معها، ففي عام ٦٠٠٢ واجه عاصفة قوية عندما هاجم مصور في الهند اثناء وجود چولي هناك.

والمثير ايضا ما يتردد عن أن مايكي بريت قد يكون هو نفسه الحارس »بيل« الذي أدلي بالتصريحات الأخيرة في مجلة Imtauch  وخاصة مع قيام انجلينا بتكليف مجموعة من المحامين بالتصدي لمايكي ومنعه من تنفيذ تهديده واصدار الكتاب، فقد صرح وقتها أحد محاميها بأن بريت مصدر غير موثوق فيه خاصة مع كذبه بشأن العديد من الامور من كونه عمل في فرق الكوماندوز البريطانية.

والسؤال المطروح بعد تلك الادعاءات، لماذا يتمسك براد بيت بالبقاء مع إنچلينا المحاطة بكل تلك الاتهامات وخاصة انه يستطيع الارتباط بأية امرأة اخري يريدها!

أخبار النجوم المصرية في

15/04/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)