حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

خالد صالح:

قابلت الريان فسألنى: "أنت بقى اللى حتعمل شخصيتى؟".. فقلت: نعم.. فقال لى: "اعمل حسابك إن ربنا هيحاسبك"

حوار نورهان فتحى وسارة إيهاب

من هو الريان؟ ظالم أم مظلوم.. رجل أعمال أم نصاب... مزواج وهاوٍ للنساء أم ورع ويخشى الله، أسئلة صعبة وإجابات متناقضة اجتمعت فى شخصية "أحمد الريان" أشهر محكوم عليه فى قضايا توظيف الأموال فى التسعينيات، والذى عاد اسمه يتردد بقوة حاليا حيث يجسد الفنان خالد صالح دوره فى رمضان المقبل بمسلسل "الريان" الذى دار حوله الجدل قبل عرضه على الشاشة الصغيرة.

"اليوم السابع" التقى خالد صالح ليحكى تفاصيل دوره فى المسلسل الذى يتزوج فيه 13 مرة، ويتم اتهامه فى 129 قضية ويسجن وراء القضبان لمدة 23 عاماً.

·         تطل علينا فى رمضان المقبل بمسلسل "الريان".. كيف حضرت للشخصية وهل قابلت "أحمد الريان" فى الحقيقة؟

"أحمد الريان" ليس شخصاً بل ظاهرة اقتصادية أثرت فى المئات ممن أودعوا أموالهم عنده فى التسعينيات، ولكى أجسد دوره كان لابد لى من تقريب الشبه به من خلال الذقن والملابس، وقللت وزنى وقرأت كل ما كتب عنه، كما أننى قابلت ابنته وجلست معها طويلا ورأيته شخصياً فى المؤتمر الصحفى الذى أقيم على شرف المسلسل.

·         ما الحديث الذى دار بينك وبينه وقتها؟

قال لى: "أنت بقى اللى حتمثل شخصيتى فى المسلسل؟" فرديت: "نعم" فقال: "أنت عارف أن كلمتك أمانة وربنا هحايحسبك عليها"، فقلت له: "أنا مش بعمل المسلسل عشان أخلى صورتك وحشة وربنا عالم أنى هحاقول اللى ليك واللى عليك".

·         هل تعاطفت مع "الريان" بعد تجسيدك لشخصيته؟

نعم.. على المستوى الشخصى تعاطفت معه كثيراً، فهذا الرجل رفعته الحكومة إلى سابع سماء وصنعت له ضجه، ثم أنزلته الى سابع أرض ونكلت به، وتم اتهامه فى 129 قضية وسجنه لمدة 23 عاما، وأنا بطبيعتى حينما أمثل أى شخصية سواء كان "حاتم" فى "تيتو" أو "سلطان" فى "سلطان الغرام" أو "أحمد الريان" فى "الريان" أذهب حينها للشخصية بكل جوارحى.

·     تردد أن هناك بعض المشاهد التى قد تتسبب فى اعتراضات من عائلة الريان ورفعهم دعاوى قضائية على أسرة العمل.. ما مدى صحة هذه الأقاويل؟

هناك "العديد من المشاهد"التى لن تعجب بها عائلة "الريان" وهذا طبيعى فى أى سيرة ذاتية وعليهم أن يدركوا أننى لن أظهر "الريان" كملاك، وأيضا لن أظهره كشيطان فهو إنسان وشخصية عامة به إيجابيات وسلبيات يجب علينا إظهارها فى العمل.

·         تعرض تصوير المسلسل للتأجيل عدة مرات فهل كان السبب وجود قيود أمنية على فريق العمل قبل الثورة؟

أنا أقول كل ما أريد وأعبر عن رأيى بحرية حتى من قبل الثورة، وأعتقد البعض أننا بعد رحيل النظام السابق "حنشوط فى الحكومة جامد"، لأن الثورة أعطتنا الحرية، ولكننى لا أجد فى ذلك نبلا أو شجاعة من أسرة العمل.

·         نريد أن نعرف منك كيف اجتمعت 13 امرأة على حب الشخصية فى هذا العمل؟

قد يكون السبب هو تمتعه بالكاريزما أو المال أو المركز الاجتماعى، ويمكن هو الذى كان يتبع مبدأ "اللى يشغلك منه اخلص منه" فى طلاقه وزواجه عدة مرات.

·         من الزوجة المفضلة لـ"أحمد الريان" وهل هى نفسها الزوجة المفضلة إلى خالد صالح فى العمل؟

الريان تزوج 13 مرة، لكن زوجته الأولى كانت الأحب إلى قلبه والتى تقوم بدورها "درة التونسية" وهى نفسها الزوجة المفضلة لى فى العمل، وقد استمتعت بالعمل معها كثيراً.

·         ما سر الدويتو الفنى بين "خالد صالح" و"شرين عادل" وهل هناك كيمياء فنية بينكما؟

بعيداً عن العلاقة الشخصية والاحترام المتبادل بينى وبين "شرين عادل"، هى مناسبة لإخراج هذا العمل بنسبة 100%، لذا استعان بها المنتج، وإذا لم تكن ترانى مناسباً لدور "الريان" بنسبة 100% أيضا ما كانت رشحتنى للدور، فالمسألة هنا توافقية جداً.

·         هل أثرت سلسلة الإضرابات والاعتصامات الموجودة فى الشارع المصرى مؤخراً على العمل؟

طبعاً فهذه الأحداث تسببت فى توقف العمل عدة مرات وإلغاء التصوير الخارجى، بسبب عدم مناسبة الظروف، كما أننى أعلنت استعدادى تخفيض أجرى للنصف فى حالة عدم تسويق المسلسل، وتضامناً مع ظروف المنتجين الصعبة بعد الثورة.

·         ما رأيك فى اعتصام الثوار فى ميدان التحرير؟

هذا نتيجة للتباطؤ الشديد وتعاملهم مع الشعب المصرى وكأن شيئاً لم يكن، فهم لا يصدقون حتى الآن أن هذه البلد قامت فيها ثورة، ويقولوا إننا سنأخذ بعض الوقت ونهدأ، ولكن هذه المظاهرات ستستمر كوسيلة للضغط إلى أن تتحقق مطالب الثورة بالكامل.

·         هل توافق على تجسيد شخصية الرئيس السابق حسنى مبارك فى عمل فنى؟

نعم أوافق.. بشرط أن يظهر العمل ما له وما عليه، فهو رجل كبد البلد خسائر كبيرة، وانتهت حياته بشكل مذل ومهين وتمثيله فى عمل درامى حتماً سيكون شيئاً مختلفاً تماما.

اليوم السابع المصرية في

23/07/2011

 

صراع «البريزة» و«الصفيحة» فى دراما رمضان!!

كتب طارق الشناوي

هل المواهب تتماثل فى درجة شدتها وأصالتها؟ بالتأكيد لا.. كما يخلق الله البشر متباينين فى الألوان والأجسام يخلقهم أيضاً متباينين فى عمق وأصالة مواهبهم.. تحضرنى حكمة قديمة تقول ولا كل من ركب الحصان خيال.. وتستطيع أن تذكر على نفس المنوال ولا كل من أمسك بالقلم كاتب ولا كل من داعب الأوتار موسيقار ولا كل من وقف أمام الكاميرا ممثل ولا خلفها مخرج!! ورغم ذلك فإن أصحاب المواهب حتى المحدود منها لديهم دائماً وسائل للحماية.. يخلق الله الكائنات الحية ولديها قدرة على مقاومة كل أسباب الفناء.. نرى عادة أسلحة الحماية تتمثل فى غطاء السلحفاة وسرعة أقدام الغزال وقدرة القرد على تسلق الأشجار ولكننا فى دنيا البشر قد نرى أسلحة الضعف التى تحيل كل أسباب الفناء إلى عوامل دافعة للبقاء!! فى دنيا الإبداع مثلاً قد يعتقد البعض أنه كلما ازدادت كفاءة الممثل أو الكاتب أو المخرج كلما أصبح مطلوباً أكثر فى السوق الفنية ومع الأسف فإن هذا لا يحدث دائماً.. إنه وجه واحد فقط للصورة هناك وجه آخر لو تتبعت مثلاً ما يجرى فى عالم المسلسلات ستكتشف أن المخرج المطلوب فى السوق خاصة المصرية هو أولاً المطيع للنجم الذى ينفذ فقط أوامره ولا يقول له «بم» ولا إحم ولا دستور وهو ثانياً القادر على إنجاز عدد أكبر من الدقائق فى اليوم وهكذا ظهر فى كواليس إنتاج المسلسلات تعبير «بريزة» و«صفيحة» البريزة تعنى تصوير 10 دقائق والصفيحة 20 دقيقة فى اليوم ولهذا غابت فى العام الماضى عن الدراما التليفزيونية مخرجة مدققة بحجم «إنعام محمد على» لأنها تفكر ألف مرة قبل أن توافق على تصوير المشهد التالى فهى تراجع التكوين الدرامى والجمالى والإضاءة وحركة الممثل..

لهذا فهى مستبعدة من بعض شركات الإنتاج لأنها تستهلك وقتاً أطول فى التنفيذ ومعنى ذلك أن هناك ثمناً سوف يدفع مقابل الإجادة ولن تستطيع إنجاز نصف «بريزة» فى اليوم ولهذا فإن الأقل إبداعاً واهتماماً بالتفاصيل القادرون على أن يتحولوا إلى أتباع للنجوم والنجمات ولشركات الإنتاج هم المطلوبون أكثر.. وكثيراً ما نجد أن نجماً كبيراً يصر على اختيار مخرج ما لكل أعماله الفنية للوهلة الأولى تعتقد أن هذا المخرج يحقق له أعلى درجات الإبداع وبينهما توافق فنى وكيميائية إبداعية بينما النتائج على الشاشة تقول شيئاً آخر تؤكد أن النجم هو الذى كان يوجه المخرج وأن الوظيفة الحقيقية له هى تنفيذ تعليمات النجم من الممكن أن نجد مثالاً صارخاً على ذلك وهو «محمد سعد» الذى يختار دائماً أقل المخرجين موهبة للتعامل معهم وذلك لأنهم ينفذون أوامره بلا نقاش وهؤلاء تحديداً هم سر ما يعانى منه «محمد سعد» من خفوت شديد عند الجمهور وانزواء على الخريطة الفنية بسبب انهيار إيراداته فى أفلامه الأربعة الأخيرة؟!

نجاح وجه جديد عبر الشاشة قد يؤدى إلى استبعاده من المشاركة فى التمثيل أمام نجم قديم قد يرى أنه من الممكن أن يسرق منه الكاميرا، بينما إذا تأكد أنه غير قادر على المنافسة فإن هذا وحده كفيل بأن يتيح له المزيد من الأدوار.. نلاحظ مثلاً أن «علاء مرسى» هو أكثر الممثلين الذين يقدمون أدواراً فى أفلام نجوم الكوميديا أمثال «محمد هنيدى»، «محمد سعد»، «أحمد آدم» لأنهم تأكدوا أن «علاء» فقد طموحه لأن يصبح منافساً لهم ولهذا فلا خوف عليهم ولهذا يمنحوه دوراً صغيراً بجوارهم ويحرصون على ذلك أكثر مما يحرص هو.. كثير من النجمات يستبعدن أن تقف بجوارهن أى نجمة شابة جميلة الملامح ولها بريق أمام الكاميرا ويبحثون عن المطفأة التى تخاصم الجمال.. ما يمنح هؤلاء المحرومون من اللمعان فرص العمل هو ضعفهم الذى أصبح أحياناً فى هذا الزمان هو عنوان القوة.. قوة الضعف!!

مجلة روز اليوسف في

23/07/2011

 

السقا ومصطفى شعبان وإلهام شاهين ضيوف شرف فى رمضان

كتب على الكشوطى  

وافق العديد من النجوم على الظهور كضيوف شرف فى دراما رمضان المقبل مجاملة لأصدقائهم الفنانين ممن ساعدهم الحظ فى استكمال أعمالهم الفنية والتى كانت مهددة بالتوقف أو الإلغاء، ومنهم الفنانة إلهام شاهين التى استغلت تأجيل مسلسل "معالى الوزيرة" وفضلت ألا تغيب عن جمهورها فى شهر رمضان المقبل، ووافقت على الظهور كضيفة شرف فى مسلسل "نونة المأذونة" حيث تظهر بشخصيتها الحقيقية فى المسلسل كفنانة مشهورة.

ويعد مسلسل "نونة المأذونة" للفنانة حنان ترك هو الأوفر حظا فى جمع عدد كبير من النجوم الكبار ممن يشاركون بالعمل كضيوف شرف حيث يشارك أيضا فى المسلسل أحمد السقا والفنان خالد صالح رغم انشغاله بتصوير مسلسل الريان والمخرجة ساندرا نشأت التى تظهر بشخصيتها الحقيقية أيضا والفنان الشاب حسن الرداد وعمرو يوسف ومى كساب وإيمى سمير غانم وأحمد سعيد عبد الغنى وطارق عبد العزيز ودينا، والمخرج خالد يوسف وجومانا مراد وعمرو سعد، وديانا كرازون والتى تجسد دور مذيعة تستضيف حنان ترك بعد أن ذاع صيتها كمأذونة.

أما مسلسل الزناتى مجاهد للفنان سامح حسين يظهر به الفنان مصطفى شعبان كنجم سينمائى يصور عددا من مشاهده ويقابله الزناتى مجاهد أثناء التصوير ويقدم مصطفى وسامح مشهدا كوميديا من خلال ذهاب الزناتى للعمل فى السينما ويقف أمام مصطفى فى أحد المشاهد ويعطل التصوير، ويشارك أيضا كضيوف شرف الفنان سمير غانم ومها أبو عوف صفاء جلال التى تقوم بدور لصة اسمها "أم لولو" وأيضا الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجيه.

كما تشارك مروى اللبنانية كضيفة شرف مسلسل سمارة للفنانة غادة عبد الرازق، أما الفنان أحمد وفيق ولاميتا فرنجيه وكريمة مختار يشاركون فى مسلسل مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة بطولة محمد هنيدى.

ويشارك الفنان أحمد زاهر كضيف شرف فى أحداث مسلسل "فى حضرة الغايب" الذى يروى السيرة الذاتية للشاعر الفلسطينى محمود درويش، وذلك رغم انشغاله بتصوير مسلسل ادم مع الفنان تامر حسنى إلا انه استغل بعض أوقات الفراغ ليسافر لتصوير مشاهده والعودة لاستكمال تصوير مسلسل آدم، الفنان سامى العدل هو الآخر يقوم بدور ضيف شرف فى الحلقة الأولى من مسلسل "دوران شبرا".

أما الفنان أحمد عزمى فيشارك كضيف شرف فى الحلقة الأخيرة من مسلسل الشوارع الخلفية وهو الأمر الذى لم يستطع رفضه رغم التزامه وانشغاله بتصوير مشاهده بمسلسل دوران شبرا إلا أنه فضل أن يشارك الفنانة ليلى علوى والمخرج جمال عبد الحميد، ولو من خلال 5 مشاهد فقط.

ويجامل سمير غانم ابنته دنيا حيث يظهر معها فى الجزء الثانى من مسلسل الكبير أوى بعد نجاح الجزء الأول منه، كما يشارك كضيف شرف لأول مرة فى الدراما السورية من خلال المسلسل الكوميدى "صايعين ضايعين" مع المخرج صفوان نعمو.

اليوم السابع المصرية في

24/07/2011

 

أبرزهم الجسمي وشعيل وديانا وعبدالستار والمهندس

المطربون يتنافسون على مقدمات المسلسلات

نايف الشمري

يبدو ان تنافس المطربين في ما بينهم انتقل من طرح الألبومات الغنائية والحفلات والمهرجانات، الى مقدمات وتترات المسلسلات، حيث ستشهد الدورة الرمضانية المقبلة منافسة حامية للغاية بين المطربين العرب والخليجيين على غناء مقدمات المسلسلات والأعمال التي ستقدم خلال الشهر الفضيل.

ظاهرة غناء المطربين لتتر المسلسلات ليست بالظاهرة الجديدة، حيث بدأت منذ فترة طويلة تغزو مسلسلات وأعمال رمضان لما لها من فائدة كبيرة على المطرب في التسويق والترويج لنفسه عبر مختلف المحطات الفضائية، وخصوصا في موسم شهر رمضان، حيث تكثر المسلسلات وتتنوع البرامج، مما ينتج عنه متابعة شديدة من قبل الجمهور لهذه الاعمال والمسلسلات.

تواصل مع المشاهدين

المتابع جيدا للاعمال الرمضانية التي صورت للشهر الكريم يجد ان غالبية هذه المسلسلات قد قام بغناء مقدماتها مطربون لهم وزنهم في الساحة الغنائية، حرصا منهم على الحضور عبر شاشات رمضان، والتواصل مع جمهورهم وعدم الانقطاع، حيث تعطيهم هذه المقدمات الغنائية جرعة قوية ودفعة الى الامام في التواصل مع المشاهدين.

حين نرصد المسلسلات الرمضانية التي ستعرض على الشاشة، والتي قام بغنائها بعض المطربين، نجد ان على رأسها هي مقدمة مسلسل «فرصة ثانية» للفنانة سعاد عبدالله، حيث تتعاون مع المطرب حسين الجسمي في مقدمة المسلسل، وهي المرة الثانية التي تتعاون سعاد عبدالله مع الجسمي، وقد انتهى الجسمي من تركيب صوته على الاغنية قبل ايام قليلة، وهي من كلمات الشاعر يوسف ناصر، والحان د. عامر جعفر، وتم تركيب الصوت في استديوهات دبي.

مرة ثالثة

المطرب ماجد المهندس كان له هو الآخر نصيب في غناء هذه المقدمات الرمضانية، حيث يتعاون مع المنتج باسم عبدالامير في غناء مقدمة مسلسل «بوكريم برقبته سبع حريم» الذي يلعب بطولته الفنان سعد الفرج، كتب كلمات أغنية المقدمة الشاعر ساهر ولحنها عادل المسيليم، وسيعرض المسلسل عبر شاشتي الوطن وام بي سي، وهي المرة الثالثة التي يغني بها المهندس مقدمة مسلسل رمضاني، حيث غنى من قبل مقدمة مسلسل «الفطين» مع الفنان داود حسين، وغنى كذلك مقدمة مسلسل «الاختيار الصعب» قبل اعوام وهو المسلسل الذي عرض عبر شاشة «سكوب».

أول تجربة

الفنان القطري علي عبدالستار يدخل هذا العام على خط غناء مقدمات المسلسلات، في اول تجربة له في هذا المجال، حيث يتعاون مع المنتج عادل المسيليم في مقدمة مسلسل «جفنات العنب»، من كلمات الشاعر احمد الشرقاوي والحان المسيليم نفسه، والمسلسل يعيد الفنانة هيفاء عادل إلى الساحة بعد غياب سنوات.

أصوات نسائية

المطربة العراقية اصيل هميم ستطل على جمهورها من خلال شاشة رمضان، حيث غنت هميم مقدمة مسلسل «بنات سكر نبات»، للمنتج خالد البذال، وكتب كلمات المقدمة الشيخ دعيج الخليفة ولحنها الملحن جاسم الخلف.

وبعد فترة انقطاع طويلة لها عن الساحة الغنائية تعود المطربة اللبنانية ديانا حداد الى الساحة من جديد، عبر غناء شارة مسلسل «الدخيلة»، كلمات الشاعر الاماراتي علي الخوار والحان فهد الناصر، وهو التعاون الاول الذي يجمعها مع منتج العمل باسم عبدالامير.

الفنان نبيل شعيل لا يعتبر جديدا على غناء مقدمات المسلسلات، حيث له تجارب كثيرة في هذا المجال، لذلك فهو يعيد الكرة مرة أخرى من خلال اطلالته على جمهوره خلال شهر رمضان من خلال غنائه لشارة مسلسل «الجليب» للفنانة حياة الفهد.

تجارب شابة

ومن المطربين الشباب الذين يخوضون تجربة غناء شارات مسلسلات رمضان الفنان فواز المرزوق الذي يتعاون مع الفنان والمنتج عبدالعزيز المسلم في مسلسله «العضيد»، كلمات سامي العلي وألحان الشيخ دعيج الخليفة، كذلك يغني المطرب الشاب عبدالعزيز أحمد، نجم برنامج «نجم الخليج»، مقدمة مسلسل «الثمن»، ايضا انتاج عبدالعزيز المسلم.

القبس الكويتية في

23/07/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)