حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2012

شددوا على الاختلاف بين الشخصيات التي يؤدونها في كل عمل مما يقي المشاهد من التشتت

النجوم ينافسون أنفسهم بأكثر من عمل رمضاني

القاهرة - مروة عبد الفضيل

يطل عدد كبير من النجوم في شهر رمضان في أكثر من شخصية حيث يشارك النجم الواحد في ثلاثة وأربعة أعمال ووصل البعض إلى حد ثمانية مسلسلات، مما قد يخلق حالة من التشتت لدى المشاهد ما بين الشخصية والأخرى.

وأكدت الفنانة دلال عبد العزيز التي تشارك في ثلاثة أعمال هي "عرفة البحر" مع نور الشريف و"الهروب" مع كريم عبد العزيز وسيت كوم "لسه بدري" مع سمير غانم أنها لا تجد مشكلة في أن تظهر في أكثر من مسلسل طالما أنها مختلفة عن بعضها.

وشرحت لـ"العربية.نت" : "لا يمكنني مثلا أن أظهر في عمل بنفس تفاصيل وملامح الشخصية التي أظهر بها في عمل آخر يعرض في نفس الوقت لأني هنا أساهم في حرق نفسي فنيا وهو ما لا أقبله".

سوسن بدر: لو تشابهت الأدوار سأرفض

من جانبها قالت الفنانة سوسن بدر التي تشارك في مسلسلات "الخواجة عبد القادر" مع يحي الفخراني و"حافة الغضب" مع حسين فهمي و"خرم إبرة" مع عمرو سعد إنها إذا عرض عليها ضعف هذه المسلسلات لم تكن لترفضها، "ليس بحثا عن المادة أو عن التواجد"، حسب قولها ولكن لأن ما يهمها هو أن يكون "الثوب" الذي ترتديه في كل مسلسل مختلف عن الآخر.

وذكّرت قائلةً: "حدث مرارا أن قدمت أكثر من عمل في العام الواحد ووجدت وعيا لدى الجمهور وكانوا يتناقشون معي في تفاصيل كل شخصية على حدة"، مؤكدةً أنه إذا تشابه دوران عرضا عليها ولو في تفصيل صغير فسترفض بالطبع أحدهما.

وبدورها أكدت الفنانة رانيا فريد شوقي التي تشارك بعملين في شهر رمضان هما "بنات في بنات" و"الصقر شاهين"، أن الدورين التي تلعبهما ليس بينهما أي تشابه، مضيفة أنها قليلا ما تظهر في العام الواحد بأكثر من عمل لكن جودة المسلسلين أجبرتها على الموافق على كلاهما هذا العام.

رقم قياسي بالمسلسلات لأحمد خليل

أما الفنان أحمد خليل فضرب الرقم القياسي حيث يظهر في سبعة مسلسلات دفعة واحده وهي "ابن موت" و"ورد شوك" والجزء الثاني من مسلسل "كيد النسا" و"بالأمر المباشر" و"الصقر شاهين" و"هرم الست رئيسة" و"الإمام الغزالي".

وعن هذا التواجد المكثف قال خليل ضاحكا: "امسكوا الخشب" واستطرد قائلا: "أتحدى أن يحدث تشتت لأي من المشاهدين أثناء مشاهدتهم لكل هذه الأعمال في شهر رمضان لأن كل دور فيه ملامح ينفرد بها لذا فعنصر التشابه مفقود تماما".

وقال خليل إنه سبق وقدم أكثر من شخصية في العام الواحد لأكثر من موسم رمضاني ولم ينتقده أحد، شارحاً: "الخبرة هنا هي التي تكون لها كلمة الفصل. كيفية الخروج من عباءة دور إلى عباءة دور آخر هي المشكلة التي قد يواجهها الفنان الذي يفتقد للخبرة".

والفنانة فادية عبد الغني ستطل في شهر رمضان من خلال خمسة أعمال هي "كاريوكا" و"طرف تالت" و"خطوط حمراء" و"سلسال الدم" و"الضابط والجلاد"، كما كان سيعرض عمل شاركت فيه وهو مسلسل "في غمضه عين" إلا أنه تأجل عرضه.

محمود الجندي: أستمتع في تجسيد أكثر من شخصية

أما الفنان محمود الجندي فيطل عبر ستة مسلسلات هي "الإمام الغزالي" و"باب الخلق" و"البلطجي" و"الأخت تريز" و"نابليون والمحروسة" و"الخواجة عبد القادر".

وأوضح الجندي أنه يستمتع بتجسيد أكثر من شخصية في وقت واحد لأنه يبذل في ذلك مجهودا مضاعفا، مؤكداً أنه يفضل أن تكون أعماله "مجهدة".

وبدورها تشارك الفنانة ايتن عامر في مسلسلات "كيكاع العالي" و"كاريوكا" و"الزوجة الرابعة" والجزء الثاني من "كيد النسا" الذي تشارك فيه أيضا دينا فؤاد المتواجدة بقوة على الخريطة الدرامية فإلى جانب هذا العمل يعرض لها في رمضان مسلسلي "الإخوة الأعداء" و"خطوط حمراء".

وبثلاثة مسلسلات دفعة واحده تظهر الفنانة الأردنية ميس حمدان في شهر رمضان وذلك من خلال "طرف تالت" و"كيكا ع العالي" و"النار والطين" فيما تظهر شقيقتها مي سليم في مسلسل "حارة خمس نجوم" وتحل ضيفة شرف في مسلسل "فرتيجو" الذي تقوم ببطولته النجمة التونسية هند صبري. وقد سبق لسليم أن اعتذرت عن المشاركة في مسلسل "سلسال الدم" الذي تقوم ببطولته الفنانة عبلة كامل.

وأخيراً تخوض الفنانة صابرين دراما رمضان بعملين هما "أرواح منسية" مع الفنان السوري فراس إبراهيم و"ورد وشوك" مع داليا مصطفى وروجينا.

العربية نت في

19/07/2012

 

ترصد واقع فتاة مصرية في "ابن موت"

علا غانم: مشهد اغتصابي يثير الاستعطاف لا الاستنكار

القاهرة - سامي خليفة  

أعربت الفنانة علا غانم عن اندهاشها من انتشار أقاويل في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية والتي تفيد بأن مشهد اغتصابها في مسلسل "ابن موت" أثار استياء الرقابة لفجاجته لذا طالبوا بإعادة تصويره.

وفي تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" قالت علا إنها بصدق شديد مندهشة جداً من كل ما أثير حول مشهد اغتصابها ضمن أحداث مسلسل "ابن موت"، مؤكده أن المشهد لا يحمل أي نوع من أنواع الفجاجة، متسائلة منذ متى ومشاهد الاغتصاب بها فجاجة، فهي دوماً تثير الاستعطاف كوننا نرى أمامنا فتاة ينتهك عرضها.

وأضافت علا أن كل هذه الشائعات الخاصة بطالب الرقابة إعادة تصوير المشهد شيء لا أساس له من الصحة، ولمن لا يصدق كلامي عليه الرجوع لرقابة التلفزيون وسيعرف وقتها أن هذا لم يحدث على الإطلاق وهذا يعود إلى أن المشهد عادي جداً، كما أن تصويره تم بطريقة تحترم أنه سيدخل البيوت المصرية والعربية في شهر رمضان الكريم.

وانتقلت علا للحديث عن تفاصيل دورها قائلة إن المسلسل بشكل عام يحتوي عدداً كبيراً من المحاور، فالخط الدرامي للعمل ليس واحداً، ومن خلاله تجسد شخصية فتاة اسمها ليلي تعانى مع خطيبها الذي يجسد شخصيته جابر الخواجة (خالد النبوي) وذلك بسبب ظروفهم الاقتصادية الصعبة، فتضطر للعمل في إحدى الكوافيرات، وهنا نرصد واقع فتاة مصرية، ومثل هذه النماذج موجودة في مجتمعنا ليس المصري فقط بل في المجتمع العربي بشكل عام.

وعن العمل مع الفنان الشاب خالد النبوي قالت علا إنه فنان دقيق جداً في مواعيده ويهتم بتفاصيل كل شيء في العمل من أصغر تفصيلة إلى أكبر تفصيلة، وقالت علا إن كل من شارك في هذا المسلسل بذل كل ما في وسعه حتى يظهر المسلسل بالشكل اللائق.

مسلسل "ابن موت" يشارك في بطولته بحوار علا غانم وخالد النبوي كل من هيدى كرم، غادة إبراهيم، فريدة سيف النصر، منه فضالي، انتصار، هياتم، والقصة من تأليف مجدي صابر، وإخراج سمير سيف.

هذا ويعرض لعلا في رمضان كذلك مسلسل "الزوجة الرابعة" مع كل من مصطفي شعبان، ولقاء الخميسي، وهبه مجدي، ومن إخراج مجدي الهواري، ويعرض لها كذلك مسلسلها "سلسال الدم" الذي تشارك في بطولته عبلة كامل، وراندا البحيري، ورياض الخولي، أحمد عبد الغني، وإخراج مصطفى الشال.

العربية نت في

19/07/2012

 

أعلن دعمه للمواهب الجديدة بشرط دمج الموهبة بالدراسة

الفخراني: لم تحرجني تعليمات ابني بـ"الخواجة"

القاهرة - رحاب محسن  

أكد الفنان يحيى الفخراني أنه لم يشعر بالحرج من تعليمات ابنه شادي الفخراني مخرج مسلسل "الخواجة عبدالقادر"، مؤكداً أنه لم يشعر بأي حرج أثناء تلقي بعض التعليمات من ابنه أثناء تصوير المسلسل.

ولفت إلى أنه كان في قمة سعادته بالرؤية الجديدة التي أخرج بها المخرج الشاب العمل، فهو من جيل جديد درس تقنيات حديثة ولديه أفكار إخراجية مبتكرة مثله مثل أي مخرج شاب درس الإخراج بشكل مختلف عن الطرق التقليدية المعتاد عليها.

وأكد الفنان يحيى الفخراني أنه من أوائل النجوم الذين طالبوا بدعم المواهب الشابة في كافة المجالات الفنية سواء في الإخراج أو التأليف أو التمثيل، ولكن بشرط أن تكون الموهبة مثقلة بالدراسة حتى تثمر أفضل النتائج الممكنة.

وأعرب الفنان المصري في تصريحات خاصة لـ"العربية نت" عن سعادته بمشاركة الفنانة السورية سلافة معمار، التي شاركته في بطولة مسلسل "الخواجة عبدالقادر"، مشدداً على أن الفنانة السورية صاحبة موهبة متميزة، وأن اختياره قد جاء في محله، حيث إنها أثبتت براعتها في تصوير بعض المشاهد الصعبة التي أدتها بإتقان شديد دون إعادة، على الرغم من اللهجة المصرية التي لم تقدمها من قبل.

وأضاف الفخراني أنه يرحب بالدماء العربية للمشاركة في الأعمال المصرية لتقديم مزيج فني متميز, لافتاً إلى أن هذا سوف يكون في صالح العمل.

إتقان اللهجة الأجنبية رغم صعوبتها

وعن اللهجة الأجنبية التي قدم بها شخصية "الخواجة عبدالقادر" أكد الفنان يحيى الفخراني أنه قام بدراسة هذه اللهجة فترة طويلة قبل البدء في تصوير المسلسل، وعلى الرغم من الصعوبة التي واجهها في بادئ الأمر إلا أنه قرر عدم البدء في التصوير قبل أن يكون قد أتقن الشخصية واللهجة تماماً.

وأضاف أن هذه هي المرة الأولى التي يقدم من خلالها شخصيه خواجة يتحدث بلغة عربية "مكسّرة" أو مختلطة بين العربي والأجنبي, إلا أن التجربة كانت ممتعة بالنسبة له رغم صعوبتها.

وأكد الفخراني أن مظهره العام ساعده في تقديم شخصية الخواجة، حيث إنه يتسم بعيون ملونة، ولم يحتج لتغيير ملامحه نهائياً، وكل ما قام به بعض اللمسات البسيطة مثل تغيير لون الشعر مع تغيير تسريحته كي تتناسب مع الشخصية التي يجسدها.

هذا ويجسّد الفخراني شخصية "الخواجة عبدالقادر" التاجر الذي يعيش في بريطانيا خلال الحرب العالمية الثانية, وتدفعه الظروف للقدوم إلى السودان ومنها إلى صعيد مصر، وتبدأ أحداث المسلسل في عام 1940 وتستمر حتى قبل 7 سنوات من الوقت الحالي، وقد اضطرته الشخصية للتخلص من شاربه والاعتماد فقط على ملامحه الأوروبية وذلك طوال أحداث المسلسل.

و"الخواجة عبدالقادر" من تأليف عبدالرحيم كمال, ويشارك في بطوله الخواجة عبدالقادر أمام يحيى الفخراني, الفنانة السورية سلافة معمار في أول مشاركة لها في الدراما المصرية, ومحمود الجندي، وصلاح عبدالله، وعبدالعزيز مخيون، ويدور حول فكرة التعايش وقبول الآخرين أياً كانت انتماءاتهم أو دياناتهم أو جنسياتهم, في دراما صعيدية كوميدية مختلفة عن كل الألوان التي قدمها الفخراني في أعماله الأخيرة.

العربية نت في

19/07/2012

 

الممثلة ريم هلال تشارك في ثورة 25 يناير في رمضان

ثاني تعاون بينها وبين النجمة حنان ترك بعد مسلسل "هانم بنت باشا"

القاهرة - مروة عبد الفضيل  

تراهن الفنانة الشابة ريم هلال على الشخصية التي تقدمها من خلال مسلسل "أخت تريز" في ثاني تعاون بينها وبين النجمة حنان ترك بعد مسلسل "هانم بنت باشا" الذي عرض في رمضان قبل الماضي حيث ترى أنها تقدم شخصية جديدة ومختلفة من خلال مسلسل يناقش قضية مجتمعية هامة جدا.

تقول ريم هلال: "أخت تريز" قصة وسيناريو وحوار بلال فضل ويشارك في البطولة أحمد عزمي وطارق دسوقي وسامي العدل وصفاء جلال وإخراج حسام الجوهري وأقدم من خلاله شخصية "شيرين الأخت الصغرى لخديجة – حنان ترك – وتعمل شيرين صيدلانية وهي فتاة طيبة تساند شقيقتها في كل الأزمات التي تتعرض لها إلى أن تحدث في حياتهما مفاجأة تقلب الأحداث رأسا على عقب.

معاناة تدفعها لتشارك في الثورة

وأضافت ريم: يعرض لي شاشة رمضان عمل آخر أشارك في بطولته وهو "يأتي النهار" قصة مجدي صابر وبطولة عزت العلايلي وفردوس عبد الحميد وعزت أبو عوف وإخراج محمد فاضل.

ويتناول المسلسل الظروف التي أدت الى قيام ثورة 25 يناير من خلال العديد من القضايا التي أدت الى خروج الشعب الى الثورة ضخمة، وأقدم فيه دور فتاة تعمل بائعة في محل ملابس وتقيم في أحد الأحياء الشعبية وتعاني معاناه حقيقية من أجل الارتباط بخطيبها ولكن لا يتم زواجهما بسبب حادث يحصل لها ويكون سببا في تغيير مسار حياتها وتخرج من سلبيتها وتشارك في الثورة.

وأشارت ريم هلال إلى أنها تشارك في مسلسل "مدرسة الأحلام" أمام الفنانة ميرفت أمين ولطفي لبيب وجيهان قمري وإخراج عادل قطب.

وقوع الطلبة في غرام مدرساتهم

وقالت: "أقدم في المسلسل شخصية مدرسة لغة فرنسية في إحدى المدارس الخاصة ومن خلال شخصيتها يناقش المؤلف مشكلة وقوع طلبة المدارس في غرام مدرساتهم، حيث يناقش المسلسل في إطار كوميدي من خلال حلقات منفصلة المتغيرات التي حدثت على المدارس المصرية في السنوات الأخيرة".

العربية نت في

19/07/2012

 

طارق الشناوي :

عادل أمام أمامه فرصة للنجاح الساحق أو الفشل الذريع !

هاجر اسماعيل 

أكثر من 70 مسلسلاً يحتار بينهم المشاهد المصري والعربي في رمضان هذا العام ، ولأول مرة يتواجه زعماء السينما عادل امام ومحمود عبدالعزيز ونور الشريف ويحيي الفخراني مع نجوم الشباب أحمد السقا وكريم عبدالعزيز وخالد النبوي وآسر ياسين وعمرو سعد . هذا في الوقت الذي يظل فيه الصراع النسائي ساخن من عام الي أخر ، وان كان هذا العام أكثر سخونة بعودة نبيلة عبيد الي الشاشة برفقة فيفي عبده ..

وفي توقعات حصرية لبوابة الشباب أكد الناقد الفني طارق الشناوي أن الزيادة الكبيرة في عدد المسلسلات هذا العام لا يتنافي مع خوف الفنانين وقلقهم من وصول الاخوان المسلمين للحكم لأن نجاح الدكتور مرسي كان من أسبوعين فقط ومعظم هذه المسلسلات مصورة منذ عام أو عامين وتم تأجيلها نظرا لخوف المنتجين علي رأس المال وعندما وجدوا رمضان الماضي أن الجمهورمستمر في متابعة المسلسلات بصرف النظر عن الوضع السياسي قرروا عرض الأعمال اضافة الي أن الوضع السياسي في سوريا جعل الانتاج السوري المنافس للمصري يتراجع وبالتالي فتح سوقاً أكبر أمام المصري مع زيادة عدد القنوات الفضائية بعد الثورة ووجود قناة مسلسلات تابعة لكل مسلسل وبتالي زيادة الطلب نتيجة زيادة المساحة الوقتية للعرض وأوضح أن مسلسل عمربن الخطاب سوف يكون الأكثر مشاهدة هذا العام علي مستوي العالم العربي كله وليس مصر فقط وهذا لأكثر من سبب أولها هو الفضول لدي الجمهور العربي للتعرف علي تناول الفنانين للسيرة الذاتية للصحابة والأنبياء وهذا ما حدث في مسلسل الحسن والحسين وما تكرر مع يوسف الصديق ومريم العذراء وسوف يتكرر بشكل أكبر مع مسلسل عمر لأنه أقرب الي الناس ومن أكثر الصحابة تفضيلا عند المسلمين وهذا يجب أن يكون دافع للأزهر الشريف لاعادة النظر في الفتاوي المقررة منذ عشرات السنين بعدم تجسيد الصحابة والخلفاة الراشدين لأن هذا مخالف لتقدم العصر والفتاوي يجب أن تكون ملائمة للعصر وبهذا تخضع الأعمال لرقابة الأزهر ومتابعته بدلا من أن يتابعها الناس بصرف النظر عن رأي الأزهر فيها وأضاف أن الصراع هذا العام شديد بين جيلين كل جيل مع نفسه والأجيال مع بعضها البعض حيث يتنافس عادل امام مع يحيي الفخراني ومحمود عبدالعزيز ونور الشريف ويتنافس كريم عبدالعزيز مع أحمد السقا وآسر ياسين وعمرو سعد وكلهم ينافسون بعض في النهاية ..

وأوضح أنه يتوقع أن يكون مسلسل الفنانة ليلي علوي نابليون والمحروسة مفاجأة كبيرة ومسلسل سيدنا السيد لجمال سليمان ومحمود عبدالعزيز في مسلسل باب الخلق وأضاف أن قرار الزعيم عادل امام الظهور في رمضان بمسلسل عن اسرائيل هو مغامرة كبيرة مصيرها اما النجاح الساحق أو السقوط الذريع لأن المسلسل أما أن يظهر علي طريقة أفلام نادية الجندي الرديئة مثل 24 ساعة في اسرائيل أو أن يظهر في شكل عمل محترم مثل رأفت الهجان

وأضاف أن المنافسة بين الفنانات محصورة بين يسرا والتي أتوقع لها النجاح لأنها قررت التجديد مع تامر حبيب والمخرج خالد مرعي بطريقتهم الشبابية المختلفة الحديثة أما الهام شاهين فمازالت مصرة علي الطريقة التقليدية والعمل مع الكتاب والمخرجين التقليدين مما يهدد نجاح عملها معالي الوزيرة ، وأوضح أنه لا يتوقع أن تتأثر نسب المشاهدة بفتوي شيوخ السلفيين بأن متابعة مسلسلات رمضان حرام لأن الشعب المصري طول عمره لا يستجيب لمثل هذا الكلام ولا هذه الفتاوي فكل ما قيل عن أن الفوازير حرام ورقص وعربدة ضرب به الشعب المصري عرض الحائط ولم يحقق عمل ما حققته نيللي وشريهان في الفوازير الرمضانية وبالتالي فان تركيبة الشعب المصري عموما محبة للأعمال الدرامية والمسلسلات بشكل عام ومن الصعب جدا أن يستجيبوا لمثل هذه الفتاوي .

الأهرام الشبابي في

19/07/2012

 

منذر رياحنة يلامس «الخطوط الحمراء»

هناء جلاد  

لم تعد أعماله تقتصر على الدراما الأردنية والخليجية. لقد دخل أرض الكنانة من أوسع أبوابها، وها هو يخصنا بهذا الحوار قبل أن نشاهد مسلسله الرمضاني بدءاً من الليلة، وفيلمه «مملكة النمل» الذي ينزل قريباً إلى الصالات اللبنانية

مع المخرجة ساندرا نشأت، قبض منذر رياحنة على فرصته الأولى للظهور على الشاشة الكبيرة في مصر. «كانوا يبحثون عن ممثل لـ«كاراكتير» أردني في فيلم «المصلحة». وبعدما شاهدت المخرجة ساندرا نشأت مجموعة من أعمالي السابقة، وجدت ضالتها». لم يتوقف الممثل البارز في الدراما الأردنية، والبدوية، والخليجية، بعدما ذاق حبة واحدة من شجرة الأعمال في مصر. استقر في أم الدنيا، والتزم بتصوير مشاهده في مسلسل «خطوط حمراء» إلى جانب أحمد السقا. لا يكشف كثيراً عن دوره في العمل، في حديثه إلى «الأخبار» يقول: «خضعت لتدريبات مكثفة لإتقان لهجة أهل الصعيد التي أتحدث بها في العمل.

تتطلب شخصيتي البحث والإعداد المختلف عمّا سبق أن قدمته، لذا أشعر بالمتعة خلال التصوير على الرغم من التعب». وبما أن الوطن العربي «يدخل مرحلة جديدة» حسب رياحنة، فإن على «صناع الدراما والسينما انتقاء ما يناسب هذه الفترة. «خطوط حمراء» يلحظ الواقع المصري ويلامسه في جزء منه، ولو بشكل غير مباشر». وعن دوره في السباق الرمضاني، يقول: «أخوض تجربة خطيرة لكن مثيرة، خصوصاً أن أغلب الأعمال المنافسة تتميز بجودة عالية من كافة الجوانب، سواء التقنية أو الفنية».

لكن، هل الدراما الأردنية حاضرة في هذه المنافسة؟ يؤكد أنها موجودة «من خلال عوامل عدة، أولها الإنتاج، وثانيها الاستوديوات المفتوحة منذ السبعينيات لاستقبال الأعمال العربية»، كما يشير إلى أن نيله جائزة أفضل ممثل في «مهرجان القاهرة للإعلام العربي» (2011) لم يكن إلا عن عن بطولته في المسلسل الأردني «عودة أبو تايه». لكن، هل ثمة مستقبل منظور للدراما الأردنية؟ يجيب: «لا يمكننا نسب الدراما إلى هوية أبطالها أو مخرجها ولا حتى منتجها. العمل الدرامي يحمل جنسية موضوعه وقضيته، كما مسلسل «الاجتياح» الذي أصنفه فلسطينياً، مع أن إنتاجه أردني، ومخرجه تونسي، ويجسد شخصياته ممثلون من كافة أرجاء الوطن العربي». لكنّ رياحنة يرى أنه «لا بد من دفع الجهات المعنية في الأردن نحو دراسة لأهمية العمل الفني والإعلام. للأسف، لم يلتفت المعنيون في الأردن إلى الإقبال السياحي الكبير على تركيا بعد رواج مسلسلاتها في العالم العربي، ولا إلى انفجار المنطقة وسقوط الأنظمة الديكتاتورية بسبب محطة تلفزيونية واحدة!». رياحنة ليس بعيداً عن هذا المناخ. يحلم بأن يعيش «كأي شاب في العالم». يحلم بأن يقول للديكتاتوريين «بيكفي»! ويحلم بالعيش «في دول تسودها الديموقراطية والعدالة الاجتماعية».

بدأ منذر رياحنة حياته بدراسة الإخراج في «جامعة اليرموك» الأردنية. مشروع تخرجه كان الفيلم القصير «لا شيء مهم». بعد ذلك، أدى بعض الأدوار في مسلسلات بدوية عرضت على التلفزيون الأردني. لمع نجمه مع تأديته شخصية أبو مسلم الخراساني في مسلسل «أبو جعفر المنصور» لشوقي الماجري. تألق في شخصيات أخرى في أعمال مثل «على موتها أغني»، و«توق»، و«أنا القدس»، و«خالد بن الوليد». واليوم، يبحث دائماً عن التجديد في الأدوار، لذا لم يتردد في تجسيد شخصية «تشبه الشيطان» في مسلسل «بلقيس». وهو يستعد حالياً لجولة بين بيروت ودبي وأميركا وكندا لافتتاح فيلمه الرسمي الأول «مملكة النمل» والترويج له، وهو من إخراج شوقي الماجري الذي أدّى رياحنة أيضاً بطولة مسلسله الشهير «الاجتياح».

«خطوط حمراء» على «بانوراما دراما»، «روتانا خليجية»، «روتانا مصرية» في رمضان

الأخبار اللبنانية في

20/07/2012

 

المرأة الكويتية أفلتت من القمقم

فالح العنزي / الكويت 

تفرض الدراما النسائية نفسها بقوة في الإنتاجات الرمضانية في الكويت، وغياب الممثل الرجل بات واقعاً لا مفر منه. هكذا، يأخذ النجوم الرجال إجازة إجبارية لتمارس المرأة مطلق حريتها هذا الموسم بعدما كانت مقيدة لعشرات السنين. ويلاحظ أنّ النجوم الشباب أمثال محمود بوشهري، وعبد الله بوشهري، وحسين المهدي، وعباس مراد، ومحمد رمضان، ستكون لهم إطلالات متواضعة في المسلسلات. وبالعودة إلى بدايات الحركة الفنيّة في الستينيات، كان المجتمع الكويتي المحافظ يرفض عمل المرأة، فكيف الحال إن عملت في المجال الفني؟ وهذا بحدّ ذاته انعكس سلباً على الكتّاب والمؤلفين الذين عمدوا إلى تهميشها في الدراما وتقديمها دوماً في أدوار ثانوية.

لكن في دراما 2012، سيكون للممثلة المرأة كلام آخر؛ إذ ستفرض سطوتها، ما سيشكل سابقة درامية تستحق التوقف عندها ودراسة أبعادها ونتائجها المتوقعة. فهل هذه السطوة النسائية طبيعيّة أم أنّها مجرد إقحام لوجوه نسائيّة شابة بهدف التسويق والترويج للعمل فضائياً؟ تقول المرأة كلمتها هذا الموسم في ثمانية مسلسلات، أي بنسبة تتجاوز 80% من الإنتاجات المحليّة. وللمرة الأولى، تجتمع النجمات لمياء طارق، وفاطمة الصفي، وشجون، وبثينة الرئيسي، وإلهام الفضالة، ومرام، وهند البلوشي، وهيا عبدالسلام مع ممثلات جديدات أمثال نور، وألماس، وهنادي وبدور وغيرهن في عمل واحد. والمفاجأة لا تكمن في أنّ أبطال المسلسلات هم من النساء فقط، بل في كون تسعة أعمال هي من تأليف نساء يغصن في مواضيع تتعلق بعالمهنّ الحميم. وفي مقدمة هذه الأعمال «خوات دنيا» مع القديرة سعاد عبد الله ويشاركها البطولة فنانات خليجيّات وعربيّات، بينهن الأردنية عبير عيسى، والمصريّة مها أبو عوف، وزهرة الخرجي، وعبير أحمد، وسالي القاضي وسليمان الياسين، وهذا الأخير اختير بهدف تسويق العمل فضائياً، وتولى الإخراج غافل فاضل. ويضيء المسلسل على شلّة صديقات يختلفن في شخصياتهن وانتماءاتهن الدينية، ويحافظن على العلاقة بينهن، رغم المفارقات الدراميّة.

ويتوقع أن يسبّب مسلسل «بنات الجامعة» ضجّة إعلامية كبيرة، نظراً إلى الجرأة التي يعالج بها الكاتب محمد خالد النشمي والمخرج عبد الله الحسن، أدق تفاصيل حياة الطالبات الجامعيّات والعلاقات العاطفية التي يعشنها. وتتوزع البطولة بين أبرار سبت، وفاطمة الطباخ، وشيلاء سبت، وغادة الزدجالي، ورونق، وليلى عبد الله والبطولة الرجالية لعبد الإمام عبد الله. كذلك تعود هدى حسين في مسلسل «خادمة القوم» للكاتبة القطرية وداد الكواري، والمخرج سلطان خسروه وتشاركها البطولة منى شداد، وعبير الجندي، وسوسن هارون، وسعاد علي وملاك. وتدور أحداثه بين أفراد الطبقة الارستقراطية وما يجري في العلن والخفاء.

وتلتقي لمياء طارق، وشيلاء سبت، ونورا العميري، وفخرية خميس وأسمهان توفيق في مسلسل «سكن الطالبات» للمخرج حسين المحيلبي الذي يعدّ أول عمل كويتي يكسر العادات والتقاليد الخليجية ويحكي قصة خمس طالبات يتشاركن في كل شيء وتأخذ كل واحدة منهن مساراً مغايراً عن الأخرى. وتقدم الكاتبة هبة مشاري حمادة «كنة الشام كنات الشامية» للمخرج جمعان الرويعي. يدور العمل في حقبة السبعينيات وتؤدي بطولته لمياء طارق، وإلهام الفضالة، وشجون الهاجري، وفاطمة الصفي، ومرام، وليلى وعبد الله، ومايا خوري.

وهناك أيضاً مسلسل «مطلقات صغيرات» للكاتبة خلود النجار والمخرج الأردني سائد الهواري الذي يرفض اتهامه بتعرية المجتمع الخليجي وتشويه صورته. وتتوزع البطولة بين أمل العوضي، ملاك، هنادي الكندري، غادة الزدجالي. ويوضح الهواري أنّ جمع هؤلاء الممثلات في عمل واحد، تفرضه القصة التي ترصد عالم المطلقات وتغوص في أعماق المرأة ومشاعرها، وربما حرمانها الجنسي ورغبتها في التخلص من النظرة المريبة لها كمطلقة. وتعود الممثلة الكويتية فوز الشطي إلى التمثيل في مسلسل «امرأة تطلب المغفرة» من تأليف إيمان سلطان وإخراج منير الزعبي وبطولة زهرة عرفات، طيف، لمياء طارق، لطيفة المجرن، ومذيعة «روتانا» نورا عبد الله ومروة محمد. وتدور قصته حول امرأة تدخل السجن لظروف خاصة. وعندما تخرج، تحاصرها نظرة المجتمع السلبية، وربما هذا العمل الوحيد الذي يشارك فيه مجموعة من الفنانين الرجال. وفي جعبة الدراما الخليجّة أيضاً أعمال بطلتها نساء، منها «ملحق بنات» للكاتبة ليلى عبد العزيز الهلالي والمخرج عامر الحمود مع هيفاء حسين، و«سلطانة» للكاتب علي الشهري والمخرج ماجد الربيعان مع ليلى السلمان وإبراهيم الحربي. بهذا تكشف الدراما الكويتية خبايا المرأة وأسرارها بجرأة كبيرة، فهل سيتقبل المجتمع ذلك؟

الأخبار اللبنانية في

20/07/2012

 

رمضان على الشاشة الفلسطينية: حكاياأجمل الأمهات

محمد كمال 

تدخل الدراما الفلسطينية في رمضان 2012، إلى واقع جديد. إذ يتميّز هذا العالم ببروز الإنتاج الفلسطيني المحلّي، رغم ضعف الإمكانيات، وتضييقات الاحتلال الإسرائيلي، والانقسام الفلسطيني الذي أثَّر على كل جوانب الحياة الفلسطينية. ونجحت الجهود الذاتيّة في إنتاج العديد من البرامج والمسلسلات ذات طابع فلسطيني بحت، ستعرض على الشاشات المحليّة خلال الشهر الكريم.

ويقول المدير العام لتلفزيون فلسطين أحمد الحزوري إنّ "التلفزيون يعمل وفق سياسة عامة لدعم الإنتاج الوطني المحلي وعرضه على الشاشة. وهي سياسة تتوّج "الكل الفلسطيني"، بعيداً عن الإطار الحزبي". ويضيف: "نحوال التركيز على تنويع برامجنا، لنصل لكل المشاهدين بعيداً عن كل التجاذبات السياسية". وأشار الحزوري في حديثه لـ"السفير" الى أنّ المسلسلات والبرامج المخصّصة لشهر رمضان ركّزت على الإنتاج المحلي، من خلال إنتاج مسلسل فلسطيني، إضافةً إلى تعاون فنانين وممثلين أردنيين وفلسطينيين في إنتاج مسلسل آخر. "حاولنا أن ندعم الدراما الفلسطينية من خلال إتاحة مساحة واسعة للعرض على الشاشة ضمن الإمكانيات المتاحة". وأوضح الحزوري أنَّ برامج شهر رمضان لهذا العام، ستتيح الفرصة لمشاركة مجموعات شبابية فلسطينية ناشئة، تقدّم كوميديا اجتماعية ساخرة عمل التلفزيون على إنتاج سلسلة كاملة منها.

من جهة ثانية، أكَّد مدير البرامج في "تلفزيون فلسطين" عماد الأصفر أنَّ البرامج المختلفة التي ستعرض خلال شهر رمضان، أخذت بعين الاعتبار مسألة الانتشار الجغرافي الفلسطيني. وأضاف الأصفر في حديثه مع "السفير" أنّ هناك برنامجاً يتحدث عن حياة اللاجئين الفلسطينيين وأعدادهم وصعوباتهم في لبنان، وحنينهم إلى وطنهم، يحمل اسم "سنرجع يوماً"، وسيعرض كل يوم. كما سيعرض "تلفزيون فلسطين" برنامجاً كوميدياً ناقداً للظواهر الاجتماعيّة بطريقة هادفة، موجّهاً للفلسطينين في الأراضي المحتلّة عام 1948، ويحمل عنوان "بين إسا وهلا". وقال مدير البرامج في القناة، إنَّ للأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة برنامجاً خاصاً بهم، يتيح لهم فرصة التواصل مع ذويهم، من خلال استضافة الأهالي المحرومين من زيارة أبنائهم منذ ما يزيد عن خمس سنوات. وسيحمل البرنامج اسم "لأجلكم"، ويعرض يومياً. كما ستعرض المحطّة برنامجاً آخر بعنوان "أجمل الأمهات"، يعنى بالسيدات اللواتي فقدن أزواجهن بفعل الاستشهاد أو الأسر وأصبحن معيلات لأبنائهنّ. إضافة إلى حزمة من البرامج الدينية والثقافية وبرامج الأطفال والمسابقات التي ستكون حاضرة ميدانيا في كل المدن الفلسطينية. ولفت الأصفر إلى أنّ "تلفزيون فلسطين" سيركّز اهتمامه على الدراما الفلسطينية، إذ تم إنتاج برنامج كوميدي فلسطيني اسمه "اسكتشات" سيعرض يومياً، إضافة إلى شراء مسلسل دراما اجتماعية اسمه "توأم روحي" أبطاله ممثلون فلسطينيون وأردنيون. ويتحدّث الأصفر عن وجود صعوبات كبيرة في آلية العمل داخل الأراضي المحتلة عام 1948 والقدس وقطاع غزة، بفعل الاحتلال الإسرائيلي والانقسام الفلسطيني، واستيلاء حركة "حماس" على مقر التلفزيون في غزة ومصادرة كل الأجهزة والمعدات.

وفي سياق آخر كشف المخرج الفلسطيني ومدير "شركة نهاوند للإنتاج الفني" باسل عطالله، عن مسلسل درامي يعتبر أبرز الإنتاجات المحليّة للشهر المبارك. يحمل العمل اسم "إيقاعات"، وسيعرض على "تلفزيون فلسطين"، ويتميّز بجرأة عالية في طرح المواضيع. وأكّد عطالله في حديثه مع "السفير" أنّ "إيقاعات" سيطرح قضايا الفساد المالي والحكومي في كل البلدان العربية، وكيفية تعامل المسؤولين مع الناس، وقضايا الزواج والشرف، وحياة الفلسطينيات اللواتي يتزوجن خارج فلسطين، والبطالة. ويشرح المخرج: "درسنا كل الحلقات، والمسلسل ليس مجرد عرض ترفيهي، بقدر ما هو معالجة لكل القضايا الاجتماعية. وسنتحدث عن الأمور السلبية والإيجابية، ولن نعطي صورة من جانب واحد فقط".

السفير اللبنانية في

20/07/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)