حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2012

نفت خلافها مع هدى حسين

الشراح: أيادٍ خفية تبعدني عن سعاد وحياة

صفا صالح

فنانة صاحبة تاريخ حافل من الأعمال الدرامية الكوميدية منها والتراجيدية، لديها حضور طاغ على الشاشة، خفة دمها غير طبيعية، صريحة وعفوية وتلقائية، بعيدة عن التكلف أمام الشاشة وخلفها، قدمت الموسم الماضي عددا من الأعمال الدرامية المميزة وتواصل حاليا تصوير مسلسلاتها المتنوعة بين الكوميدي والتراجيدي، كما ستطل هذا العام على جمهورها في ثوب جديد بعيدا عن الخليجي من خلال دور امرأة مصرية من حواري بولاق وشبرا في مسلسل كويتي هي الفنانة انتصار الشراح التي التقيناها لتحدثنا عن جديدها.

• ما جديدك على الساحة الفنية؟

- انتهيت من تصوير دوري في مسلسل «الوادع» تأليف خالد راضي الفضلي، إخراج محمد الطوالة، بطولة محمد جابر، غازي حسين، شفيقة يوسف، محمود بوشهري، هند البلوشي، وهيا عبد السلام. أجسد من خلاله معاناة امرأة تنكّر لها زوجها لتجد نفسها في مواجهة الحياة مع ابنتها التي تعاني اعاقة ذهنية. الشخصية جميلة رسمت من أجلي فعلى الرغم من أنها تراجيدية فإنها بالفعل تحتاج الى ممثلة خفيفة دم بطبيعتها.

بنت بولاق

• وماذا عن مسلسل «كلثم وميثة»؟

- انتهيت أيضا من تصويره لكنه يختلف عن الأول لكونه عملا كوميديا يحمل طرحا مختلفا واسقاطات كوميدية على واقعنا الاجتماعي، تشاركني بطولته هيا الشعيبي ومسك، وسأجسد من خلاله دور ست الحتة المصرية وسأكون نموذجا لبنات بولاق، التي تتحدث بالمصرية تلك اللهجة المحببة إلى قلبي والتي أجيدها ببراعة.

• شهدت أعمالك في الأونة الأخيرة مشاركة النجوم الشباب فما رأيك فيهم كنجوم المستقبل؟

- الدراما الكويتية ولادة وفيها مواهب عدة لكنهم متفاوتو الأداء، ففيهم العادي والآخر المميز الذي يبحث وينقب ويريد أن يستفيد مثل الممثلة الشابة منال الجارالله التي تعاملت معها وذكرتني بانتصار الشراح في بداياتها فهي فنانة اكاديمية تستجيب للنصائح لديها حضور وأتوقع لها مستقبلا باهرا.

معاناة زوجة

• وماذا عن دورك في مسلسل «بقايا جروح»؟

- أجسد دور الزوجة التي تعاني مع زوجها بعد خسارة كل أمواله في مشروع فاشل، أيضا تعاني من تربية أولادها بعد دخول هذا الزوج السجن، يشاركني في بطولته زهرة الخرجي ومنى شداد وحلا ومريم حسين ومنى عبد المجيد.

• أين أنت من سعاد عبدالله وحياة الفهد؟

- هذا السؤال لابد أن يوجه إليهما، فكثيرا اتكلم مع نفسي محاولة مني لإيجاد سبب وأتعجب وأقول «فيه إيه وليه»، لكنني لن ابادر بمكالمتهما فأنا اكبر من أني أتكلم أو أطلب، لأني بداياتي كانت بصحبتهما ومعهما، فهما يعرفان جيدا قدراتي وأخلاقي وطاقتي ومساحاتي الفنية، ويعرفان من هي انتصار الشراح وما اثبته في المسرح والدراما، ليس بالضرورة أن اذكرهما بي أو احدثهما لأن هذه الخطوة يجب أن تأتي منهما.

• هل هناك أياد خفية تحد من هذا اللقاء؟

-بالتأكيد، وهم كثيرون لكنني لا أبالي فربي موجود هو قادر على كل شيء لكنه لم يرد بعد.

أرفض الخطأ

• لماذا نجدك بعيدة عن الانتاج؟

- لأنه يحتاج إلى قوة أعصاب وتحمل وصبر. وانا لا أتصف بهذه الصفات، فأنا عصابية جدا. كذلك لا أقبل نهائيا بالخطأ، ولا أحب التحدث بلغة الأرقام الجاحدة، فأنا إنسانة قنوعة احب فني فقط لأجل المتعة ولا ألهث وراء المادة بالإضافة إلى أن صحتي عندي بالدنيا.

• ما حقيقة الخلافات التي دارت في كواليس مسلسل «الملكة» مع الفنانة هدى حسين؟

- ليست هناك خلافات بيني وبين هدى حسين «فعلى رمش عيني أمشي لك يا هدى»، فهي مثال للفنانة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، أخلاق وأدب، على عكس كل ما سمعته عنها فتعاوني معها اثبت لي عكس ذلك. ومستعدة لتكرار تعاوني معها.

• زادت في الفترة الأخيره تعاوناتك العربية فكيف تنظرين إلى هذه المشاركات؟

- بالطبع سعيدة بها لكونها خطوة ايجابية فمثل هذه التعاونات تثري الحركة الفنية العربية، وتجعل هناك تبادل ثقافات ولم تقلل نهائيا من قيمة الفنان الخليجي مثلما زعم البعض، فقد تعاونت مع سمير غانم وحسن حسني اللذين كانا قمة في الاحترام والذوق، كذلك اواصل حاليا تصوير دوري في مسلسل «جدران تبكي في الظلام» تأليف ايمان السلطان وإنتاج الفنان باسم عبدالأمير لمصلحة قناة دبي يشاركني بطولته الفنانة المصرية نشوى مصطفى. التي ستكون ضرتي في العمل. بالطبع أنا سعيدة بهذا التعاون الجديد وأتمنى أن يكون مثمرا مثل غيره.

القبس الكويتية في

04/02/2012

 

الدراما السورية والمصرية تتسابقان على «رابعة العدوية»

ماهر منصور 

قد يكرر مسلسل «رابعة العدوية» سلسلة الأحداث التي رافقت إنتاج مسلسل «الظاهر بيبرس»، حين بلغ الصراع بين الدراما السورية والمصرية أوجه. فمنذ حوالى الست سنوات أو أكثر ، أنتج المصريون والسوريون نسختين تاريخيتين متزامنتين عن شخصية «الظاهر بيبرس». يومها رجحت الكفّة لصالح النسخة السورية التي أدى دور البطولة فيها الممثل عابد فهد. وقد جاء الاعتراف بأفضلية «الظاهر بيبرس» السوري من الجمهور العربي عموماً، لكن أيضاً من الجمهور المصري نفسه. إذ اعترف، للمرة الأولى، كبار صناع الدراما، ومنهم الراحل أسامة أنور عكاشة، بنجاح الدراما السورية التاريخية. فيما شنّ النقاد المصريون هجوماً لاذعاً على صناع النسخة المصرية للمسلسل.

اليوم يتكرر السيناريو من جديد، مع تخطيط شركتين سورية ومصرية لإنتاج مسلسل تاريخي يتناول شخصية «رابعة العدوية». إذ أعلن المنتج المصري إسماعيل كتكت عن بدء التحضيرات لإنتاج مسلسل «رابعة العدوية»، فيما كانت الفنانة السورية نسرين طافش، منذ بداية تأسيسها شركتها «ميراج للإنتاج والتوزيع الفني» منذ أكثر منذ عامين، لا تكفّ عن التذكير بأن «رابعة العدوية» هو مشروعها الإنتاجي الأضخم. وبالفعل فقد تم الإعلان عن استعدادات طافش لتصوير مسلسل «رابعة العدوية ..العشق الإلهي» للكاتب عثمان جحا، والمخرج زهير قنوع. وهو العمل الثاني الذي تنتجه شركتها بعد مسلسل «كريزي TV» للكاتبة علا ملص والمخرج مصطفى برقاوي.

وكان إنتاج طافش مدرجا على لائحة العرض الرمضاني 2011، أي الموسم الماضي. لكن الظروف شاءت تأجيل التصوير. وبالتالي سوف يواجه «رابعة العدوية» السوري «رابعة العدوية» المصري هذا العام.

تجدر الإشارة الى أن شخصية «رابعة العدوية» شكّلت محور فيلم سينمائي مصري، أدى الأدوار الرئيسية فيه كل من الفنانين نبيلة عبيد وفريد شوقي وعماد حمدي وزوزو نبيل.

ومع إعلان الفنان جلال شموط الذي يتولى إدارة شركة طافش (ميراج) عدم نية شركته مشاركة أي جهة إنتاج مصرية في إنتاج مسلسل «رابعة العدوية»، وتأكيد المنتج المصري كتكت أن مسلسله ما زال يكتب حتى الآن، يقفل باب التكهنات بأن يكون مشروعا المسلسلين السوري والمصري عن «رابعة العدوية» مشروعا واحدا بإنتاج سوري - مصري مشترك. وبالتالي يبدو أن على الطرفين المصري والسوري، منذ الآن التفكير بالوسائل التي تتيح لهما المنافسة بجدية. ولعلّ تلك المنافسة سوف تنتطلق من رواسب المنافسة في تنفيذ «الظاهر بيبرس». فإما أن تثبت الدراما السورية تفوقها في المجال التاريخي، وإما أن تعيد الدراما المصرية الاعتبار لنفسها في هذا المجال.

حتى الساعة لا تمكن مناقشة نتائج المنافسة الجديدة...لكن «سوء الظن من حسن الفطن»، وقد كانت الثقة المصرية بريادتها الفنية واحدا من عوامل سقوط نسختها عن «الظاهر بيبرس» أمام النسخة السورية. وكان الحرص على تقديم المختلف والثراء الإنتاجي والعمل بنفس الهواة الاحترافي واحدا من أسباب نجاح النسخة السورية... فالخشية أن يطمئن السوريون إلى إرث صناعتهم في المسلسل التاريخي، ويبالغون بثقتهم بأنها لعبتهم التي برعوا فيها، متجاهلين الصحوة التي تشهدها الصناعة الدرامية المصرية والتي ظهرت بوضوح في ما أنجز مؤخرا في الدراما الاجتماعية مثل «أهل كايرو» و«الجماعة» و«شارع عبد العزيز» و«خاتم سليمان»... وربما تستكمل الصحوة ليفاجئنا صناع الدراما المصريون بتطور مواز في صناعة المسلسل التاريخي، ولا سيما أن المنتج كتكت شارك السوريين في إنتاج مسلسل «أسمهان» واختبر أسباب نجاحه عن قرب.

المطلوب اليوم من صناع النسخة السورية لـ«رابعة العدوية» أن يستفيدوا من درس صناع النسخة المصرية من «الظاهر بيبرس» ولا يبالغوا بثقتهم بأنفسهم، وان يستفيدوا من تجربة صناع النسخة السورية من «الظاهر بيبرس» حتى لا يقدموا العمل بنفس هواة، لكن بحس احترافي مدعوم بخبرة عريضة للفنانين والفنيين السوريين في صناعة المسلسلات التاريخية... هكذا فقط يجتاز صناع الدراما السورية المنافسة الثانية بينهم وبين صناع الدراما المصرية في «رابعة العدوية»... مع العلم بأننا نتمنى أن تخرج لنا المنافسة هذه بعملين دراميين ضخمين نستمتع بهما ونضيفهما إلى قائمة الأعمال الدرامية العربية الرائدة... وبذلك نصل إلى الغاية المثلى من المنافسة التي نريدها خطوة لتطوير الدراما العربية، لا صعود أحد على حساب أحد.

السفير اللبنانية في

04/02/2012

 

اعتذر عن عدم تصوير "وبدأت الضربة الجوية"

علي عبدالخالق: أحترم ثورة يناير ولن أركب الموجة

القاهرة - “الخليج”:  

قرر جهاز السينما في مدينة الإنتاج الإعلامي، إرجاء تقديم فيلم “وبدأت الضربة الجوية” إلى أجل غير مسمى، بعد أن كان مرشحاً للتنفيذ قبل عام تقريباً من ثورة 25 يناير ،2011 وقد أرجع المسؤولون في جهاز السينما التأجيل لأكثر من سبب، ربما أهمها أنه لا توجد سيولة حالية لتنفيذ الفيلم، حيث يحتاج الفيلم إلى ميزانية ضخمة لتنفيذ مشاهد المعارك الحربية، فضلاً عن السبب الأهم وهو أن الفيلم يتناول ضمن أحداثه دور الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك باعتباره قائد سلاح الطيران في حرب أكتوبر/ تشرين الأول ،1973 إضافة إلى أنه سيظهر بشخصه، من لقطات أرشيفية حقيقية خلال الحرب، ضمن أحداث الفيلم .

الفيلم كتبه الكاتب الصحافي صلاح قبضايا، وكتب له المعالجة السينمائية والسيناريو والحوار عاطف بشاي، ورشح للمشاركة في بطولته وقتها الفنان أحمد السقا والفنان خالد الصاوي، ونيللي كريم وأحمد خليل، ويخرجه علي عبدالخالق .

المخرج علي عبدالخالق قرر الاعتذار عن عدم تقديم فيلم “وبدأت الضربة الجوية” الذي كان يعمل على تقديمه منذ عامين تقريبا، أي قبل عام من اندلاع ثورة 25 يناير/ كانون الثاني، حيث أعلن أنه اعتذر عن عدم تقديم الفيلم، سواء تم تأجيله أم تنفيذه، مشيراً إلى أن الاعتذار متعلق بشكل أساسي ومباشر بموقفه من ثورة يناير التي يرى أنها من أعظم الثورات في العالم، ومن أعظم الثورات في تاريخ مصر، وأنه يخشى أن يتم فهم موقفه بشكل خاطئ، لأن الفيلم سيظهر فيه حتماً الرئيس المخلوع حسني مبارك باعتباره قائد سلاح الطيران في حرب أكتوبر ،1973 وهذا قد يثير غضب الكثيرين الآن، وفي الوقت نفسه يمكن أن يتم اتهامه بمغازلة الثوار ومحاولة استرضائهم، حيث سيظهر الرئيس المخلوع ضمن أحداث الفيلم في خمسة مشاهد فقط، من بينها هناك مشهدان سيظهر فيهما صامتاً، وبالتالي سيقول البعض إنني فعلت ذلك إرضاء للثوار وإنني “أركب الموجة”، مثلما فعل بعض “المتحولين” وهم كثر الآن، مشيراً إلى أنه لم يتم حذف مشاهد من الأساس، وأن مشاهد تواجده بالفيلم منذ البداية هي خمسة مشاهد فقط، كما حددها سيناريو الفيلم منذ كتابته . وأضاف عبدالخالق: مشكلة الفيلم تكمن في اسمه، فمنذ تم الإعلان منذ ما يقرب من عامين عن بدء مشروع هذا الفيلم، والناس تعتقد أنه يدور حول “الضربة الجوية”، التي يتم الترويج لها إعلامياً طيلة ثلاثين عاماً هي فترة حكم الرئيس المخلوع، وظن البعض أنه سيكون ملحمة بطولة وتمجيد لشخصية الرئيس المخلوع الذي كان قائدا لسلاح الطيران في حرب أكتوبر، غير أن أحداث الفيلم تدور حول تفاصيل ما قبل الحرب والتجهيز لها منذ العام ،1972 وحتى بداية الحرب مع أول طلعة للقوات الجوية الأولى في الساعة الثانية بعد ظهر يوم السبت السادس من أكتوبر الموافق العاشر من رمضان .

ويقول علي عبدالخالق: الرئيس السابق ليس له وجود كبير في الفيلم، بل يأتي ظهوره ووجوده عابراً، حيث إن الأبطال الرئيسيين في الفيلم هم الرئيس الراحل محمد أنور السادات ووزير الحربية وقتها المشير أحمد إسماعيل، وقد حاولت أن أقنع ممدوح الليثي، الذي كان يشغل وقتها رئيس جهاز السينما المنتج للفيلم، بأن يقوم بتغيير اسم الفيلم ليكون “حدث في أكتوبر”، باعتبار أن هذا الاسم أكثر تعبيراً عن مضمون الأحداث وأكثر شمولاً، ولكنه رفض، معللا ذلك بأن الاسم الأول تجاري ويصلح لفيلم سينمائي .

ويضيف علي: الفيلم يتعرض لعدد من القضايا التي يعرفها الجمهور عن القوات المسلحة، ومنها محاولة الانقلاب العسكري الذي حدث خلال عام ،1972 وإلقاء السادات القبض على من خططوا للانقلاب في فرح أحد أصدقائهم، أيضاً من بين الموضوعات المهمة جدا في حرب أكتوبر التي يتناولها الفيلم باستفاضة كيف تم التخطيط لهدم الساتر الترابي الذي أطلق عليه “الإسرائيليون” اسم “خط بارليف”، وتفكير المهندسين المصريين في هدمه بطلمبات المياه، بعدما فشل السادات في استيراد “قنبلة ذرية” من الصين لهدمه، إضافة إلى إظهار دور الضفادع البشرية الرائع والمهم جداً في الحرب، وغيرها من التفاصيل التي يجب أن تذكر عن وقت ما قبل الحرب وحتى اندلاعها، وهي الفترة التي كان يعاني فيها كل من السادات والقوات المسلحة ضغطاً شعبياً كبيراً، خوفاً من دخول الحرب وخسارتها، وبالتالي فإن الفيلم أشمل من مجرد تناول الضربة الجوية .

الخليج الإماراتية في

04/02/2012

 

في حلقات »أخت تريز«

حنان ترك تواجه الإحتقان الطائفي

كتب - محمد قناوى: 

بدأت النجمة حنان ترك الاستعدادات لخوض سباق الدراما الرمضانية من خلال مسلسل بعنوان "أخت تريز" والذي كان يعد أحد ابرز أحلام حنان السينمائية وكانت تنوي تقديمه في فيلم سينمائي ولكن نظرا لكثرة التفاصيل واهميتها قررت تحويله لعمل تليفزيوني وتحمس لانتاجه المنتج د. خالد حلمي ورصد له كافة الامكانيات المادية والفنية ليخرج العمل مناسبا لمكانة حنان ترك ولقيمة القضية التي يطرحها موضوع المسلسل

ومشروع "أخت تريز" كانت  تتابع حنان مراحل كتابته كفيلم سينمائي منذ اكثر من عام ونصف العام ولكن عندما انطلقت الثورة المصرية وتابعت تداعياتها ونظرا لاهمية الموضوع لتقديمه في دراما مستعرضه للالمام بكل التفاصيل تحدثت مع السيناريست بلال فضل والمنتج د. خالد حلمي في امكانية تقديمه في عمل درامي فلاقت الفكرة حماسهما وبدأ بالفعل في تنفيذها وتحويل  سيناريو الفيلم الي مشروع درامي وذلك قبل ثلاثة شهور حتي تم الانتهاء من كتابة السيناريو كاملا لتعلن حنان تفرغها لانجازه بعد عودتها من رحلتها الانسانية والتي بدأتها بزيارة للولايات المتحدة الامريكية ثم سويسرا وتتواجد حاليا باستراليا "مع منظمة الاغاثة الاسلامية وتعود الاسبوع القادم لتبدأ بروفات الترابيزة وتم تحديد يوم 20 فبراير موعدا لبدء التصوير.

يقول المنتج د. خالد حلمي: ربما لم تدفعنا الثورة لانتاج هذا العمل ولكن تداعياتها فعلت ذلك حيث خرجت علي السطح احداث بات من واجب صناع الدراما ان يقدموها وهي موضوعات ذات أهمية وابرزها قضية الوحدة الوطنية لذلك تحمست لانتاج هذه الملحمة الاجتماعية وفي نفس الوقت الانسانية بهدف التئام الجرح السطحي قبل أن يلتهب ومسلسل "أخت تريز" ملحمة درامية تحكي عن عمق العلاقة بين ابناء الوطن الواحد في اطار من التشويق والاثارة من خلال حكاية فتاتين الاولي "خديجة" المسلمة والثانية "تريز" المسيحية والتي تعمل "مكرسة" بالكنيسة ونكتشف خلال الاحداث ان الفتاتين توأم حيث افترقا وهما رضيعتان عندما قامت سيارة بالقاء الطفلتين علي احد الطرق بالصعيد في ليلة مظلمة فذهبت فتاة لاسرة مسلمة والاخري لاسرة مسيحية ومن خلال الفتاتين يرصد المسلسل الحياة الحقيقية للمجتمع المصري بكافة تفاصيله.

واضاف د.خالد حلمي: مسلسل "أخت تريز" اعتبره اضخم انتاج درامي لي ربما يتفوق علي انتاج "هانم بنت باشا" وقد رصدنا له كافة الامكانيات ليخرج بصورة مبهرة وسوف يتم تصوير 80 ٪ من مشاهده في اماكن حقييقة بالصعيد خاصة محافظة اسيوط ونقدم ولاول مرة صورة حقيقية للمجتمع الصعيدي بافراحه واحزانه وقمت بشراء 2 كاميراd5   خصيصا من اجل هذا المسلسل وهي احدث انواع كاميرات الهاي ديفينشن.

وقال: المسلسل قام بكتابته ورشة للسيناريو تضم السيناريست بلال فضل وحمدي عبد الرحيم وهو بالمناسبة صعيدي من اسيوط وضم للحلقات احداثا حقيقية عاصرها بنفسه كما اعلن انه سيقوم بالاشراف علي تصحيح اللهجة الصعيدية ومعهم السيناريست هشام ابو المكارم اما الاخراج فيتولاه المخرج السينمائي حسام الجوهري الذي سبق ان قدم تجربتين للسينما هما "شارع 18" و"رد فعل" وفور عودة حنان من استراليا نبدأ في عقد بروفات الترابيزة لكل فريق العمل.

واشار حلمي الي انه يشارك في بطولة المسلسل الي جانب حنان ترك أكثر من 150 ممثلا وممثلة ووجه جديد منهم: أحمد فلوكس ورجاء الجداوي وطارق دسوقي وسامي العدل وصبري عبدالمنعم وريم هلال ومحمد متولي ونرمين زعزع واميرة هاني وياسر علي ماهر ومحمد ماهر وسلوي عثمان واشرف مصيلحي وصفاء جلال ود.سميرة محسن بالاضافة الي 20 وجها جديدا يجري اختيارهم من طلاب معهد الفنون المسرحية.

أخبار اليوم المصرية في

04/02/2012

 

انتهت من تصوير «ملحق بنات»

بدرية أحمد: لن أعود إلى الكويت ممثلة

نايف الشمري 

أخذت الفنانة الاماراتية بدرية أحمد عهدا على نفسها ألا تعود إلى الساحة الفنية الكويتية الا كمنتجة، ولن تعود إليها كممثلة فقط، هذا ما أكدته حين التقيناها أخيرا في مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما.

وتضيف بدرية: مع الأسف هناك مَن حاول تشويه صورتي، مما قلل كثيرا من طلب المنتجين عليّ في اعمالهم التي تصور حاليا، لكن هذا الشيء لم يضعفني ابدا، لانني ولله الحمد دشنت اولى تجاربي الانتاجية أخيرا في الامارات، وسأنتقل بانتاجاتي الدرامية قريبا الى الكويت.

أمور وتفاصيل فنية كثيرة تكشفها الفنانة الاماراتية بدرية احمد من خلال السطور التالية:

• غبت عن الدراما الكويتية لفترة طويلة لم تشاركي في عمل كويتي، ما سبب انقطاعك عن الساحة الفنية الكويتية؟

- بالفعل انقطعت منذ فترة طويلة عن الساحة الفنية الكويتية بسبب استقراري حاليا في بلدي الامارات، وتفرغي للانتاج نوعا ما أكثر من التمثيل، حيث دشنت اولى تجاربي الانتاجية من خلال المسرحية الجماهيريه «عائلة دوت كوم» التي عرضتها في الفجيرة ورأس الخيمة، ولله الحمد لاقت المسرحية نجاحا كبيرا في الامارات، وهناك نية لعرضها في دول الخليج لأنني اشعر بأن المسرحية يجب ان تأخذ حقها من العرض الجماهيري بشكل أكبر، خصوصا اننا نطرح من خلالها العديد من القضايا التي تهم المجتمع الخليجي بشكل عام.

مشاكل بالجملة

• على ذكر هذه المسرحية، يقال انك واجهت مشكلات عدة مع احد نجوم العمل الفنان الاماراتي بلال عبدالله، ما سبب هذه المشكلات التي اندلعت فجأة بينك وبينه؟

- للأسف الشديد صدمت كثيرا بهذا الفنان، فانا التي رشحته للمشاركة في المسرحية ووقعت معه عقدا بذلك، وكان في البداية متحمسا جدا للعمل أثناء التدريبات وكان ملتزما بالحضور، لكنني تفاجأت بتمرده قبل بداية العروض علينا كفريق مسرحية، وبدأ بمعاندتي انا كمنتجة للمسرحية لكوني كتبت على بوستر المسرحية «بدرية احمد في:»، ثم بدأ يتدخل بتفاصيل انتاجية دقيقة جدا ليست من اختصاصه بل من اختصاص المنتج الذي هو انا، ثم تحول إلى العصبية وواجهني باستفزاز متسائلا «لماذا تضعين اسمك قبل اسمي في البوستر؟ ولماذا صورتك اكبر من صورتي؟».

وتتابع: ولم تصل مهاتراته معي الى هذه الدرجة فحسب، بل حرض فريق المسرحية ضدي طالبا منهم الانسحاب من المسرحية، وعدم التعاون معي بأي شكل من الاشكال، كما انه بدأ بتشويه صورتي امام الناس وقام بإرسال مسجات و«برودكاستات» من خلال اجهزة الموبايل يشوه صورتي امام الناس، مدعيا أنني لم اعط الفنانين اجورهم المادية.

• وهل اتخذت ضده اجراءات قانونية معينة؟

- لم اسكت عن حقي وسجلت في مخفر راس الخيمة ضده قضية سب وقذف ومحاولة تشويه صورتي، والقضية حاليا تنظر في محكمة الجرائم الالكترونية.

فضل الكويت

• البعض يقول ان مشاكل الفنانة بدرية احمد كثيرة، وبسبب مشاكلك ابتعد المنتجون عنك وقل الطلب عليك في الدراما الكويتية، ما تعليقك ؟

- يقول المثل «لي طاح الجمل كثرت سكاكينه»، لانني انكسرت في بعض الأزمات التي حدثت لي في الكويت اخذ البعض يتقول عليّ بمثل هذه الاقاويل، وهناك مع الاسف صحافة صفراء ساهمت في نشر الاقاويل والاكاذيب المزيفة عني، وانا ابنة الكويت، ولا انكر فضلها عليّ، حيث ساهمت الكويت والاعمال الكويتية تحديدا في شهرتي ونجوميتي، كذلك ابنائي كبروا وترعرعوا ودرسوا في الكويت، فقد عشنا فيها ما يقارب عشرة اعوام، فكيف لي ان انسى او انكر فضل الكويت عليّ، لكنني أخذت عهدا على نفسي بأنني لو عدت الى الكويت مرة اخرى فستكون عودتي كمنتجة درامية وليست كممثلة، وهناك مفاجأة سأعلنها قريبا جدا.

• ولماذا لم نرك في أعمال الفنانتين حياة الفهد وسعاد عبدالله؟

- مع الأسف سعاد عبدالله وحياة الفهد لم تسألان عني في الأزمات والظروف التي مررت بها، ولا أعتقد ان ايا منهما ستختارني لأعمالها.

مهرجان مونودراما

• شاركت أخيرا كضيفة شرف في مهرجان الفجيرة للمونودراما، ما الانطباع الذي خرجت به عن المهرجان؟

- شهادتي بالمهرجان مجروحة لكوني اماراتية، فمن المؤكد أن لا تمدح العروس الا امها، يكفي انه مهرجان اماراتي يمثلنا نحن كإمارتيين، استطعنا ان نصل من خلاله الى دول الخليج والعالم العربي، فأصبح المهرجان اليوم علامة فارقة في الساحة المسرحية الخليجية، وذاع صيته في الخارج وحقق نجاحا كبيرا.

• ما جديدك دراميا؟

- انتهيت أخيرا من تصوير دوري في مسلسل «ملحق بنات» مع المخرج عامر الحمود، وتم تصويره في البحرين مع عدد من الفنانين بينهم هيفاء حسين وأمل العنبري وألماس.

القبس الكويتية في

05/02/2012

 

مجدى أبوعميرة: الدراما المصرية لن تتقدم إلا بعد عودة التليفزيون للإنتاج

حوار   محمد طه 

يستعد المخرج مجدى أبوعميرة لبدء تصوير مسلسل «الصفعة» المأخوذ من ملفات المخابرات المصرية، ويتناول الصراع العربى الإسرائيلى، ومن المنتظر عرضه فى شهر رمضان المقبل. وقال «أبوعميرة» لـ«المصرى اليوم» إنه يراهن فى مسلسله الجديد على عشق الجمهور مسلسلات الجاسوسية، مؤكدا أن الدور الذى سيقدمه شريف منير فى العمل مختلف تماما عن دوره فى فيلم «ولاد العم».

ما الموقف النهائى للأجهزة السيادية من تصوير «الصفعة»؟

- تمت الموافقة على تصوير العمل بالكامل دون حذف أى مشهد، لكن كان هناك عدد من الملاحظات على بعض جمل الحوار، وقام بتعديلها كاتب القصة الحقيقية اللواء عادل شاهين والسيناريست أحمد عبدالفتاح، وسنبدأ التصوير منتصف الشهر الجارى، ومن المنتظر أن نسافر إلى الخارج لتصوير بعض المشاهد فى كل من سلوفينيا وتركيا وفرنسا ولبنان، وتصل نسبة التصوير الخارجى فى العمل إلى ٨٠%، ويشارك فى البطولة شريف منير وشيرين رضا وهايدى كرم وهيثم أحمد زكى وعزت أبوعوف.

هل هناك خطة محددة للانتهاء من تنفيذ العمل؟

- مونتاج العمل سيكون أولا بأول عن طريق المونتيرة غادة عز الدين، وسينتهى التصوير فى بداية شهر يوليو، وستتم الاستعانة بمصور أمريكى، وسيقوم بتصميم الديكور المهندس عادل المغربى.

ما الفكرة التى يتناولها المسلسل؟

- المسلسل مأخوذ عن قصة حقيقية من ملفات المخابرات المصرية من تأليف اللواء عادل شاهين، وتكشف عن الدور الإيجابى للمخابرات العامة فى حماية مصر من خلال عملية بطولية سبقت حرب أكتوبر حيث تدور الأحداث فى الفترة من عام ١٩٥٧ وحتى حرب أكتوبر، ١٩٧٣.

لماذا اخترت شريف منير لتجسيد شخصية اليهودى فى المسلسل رغم أنه قدمها من قبل فى فيلم «ولاد العم»؟

- شريف منير ممثل موهوب ومتنوع وسبق أن تعاونت معه فى ٤ مسلسلات هى «المال والبنون» و«ذئاب الجبل» و«قلب ميت» و«بره الدنيا»، وللعلم الذى رشحه للبطولة من العام الماضى الشركة المنتجة، وهناك اختلاف كبير وجوهرى بين شخصية شريف المسلسل وشخصيته فى فيلم «ولاد العم»، والتشابه الوحيد فى العملين هو الشخصية اليهودية، ففى المسلسل يجسد شخصية مردوخ مزراحى الذى يهاجر من مصر عام ١٩٥٧ مع اليهود الذين غادروا البلاد، ويحاول الموساد تجنيده للتجسس على مصر، بينما يقوم هيثم أحمد زكى بدور الضابط الذى يتصدى له أثناء قيامه بمهمته.

هل تتوقع نجاح «الصفعة» فى ظل المقارنة الدائمة لمسلسلات الجاسوسية بمسلسلى «دموع فى عيون وقحة» و«رأفت الهجان»؟

- الجمهور يعشق مسلسلات الجاسوسية، خاصة إذا تم تقديمها بشكل جيد ومختلف يحترم عقلية المشاهد، لأن هناك أخطاء تحدث فى بعض الأعمال التى تنتمى لهذه النوعية من الدراما، وإن كان نجاح أى عمل لا يمكن الحكم عليه مسبقا، فكثير من الأعمال كان نجاحها غير متوقع، وحققت نجاحا كبير.

كيف ترى واقع الدراما التليفزيونية فى ظل المشاكل الإنتاجية الحالية؟

- كل منتج يسعى لتحقيق مكاسب مادية، وفى الفترة الماضية كانت شركات الإنتاج تنتج ثم تبيع، وحاليا يجب أن يكون هناك سيناريو جيد وبطل أو بطلة حتى يبيع المنتج المسلسل للقنوات الفضائية قبل تصويره، وهذا يكشف عن حالة التراجع الاقتصادى التى نمر بها، كما أن الفضائيات وضعت قيوداً على بعض المنتجين فى عمليات البيع والشراء، ولن تتقدم الدراما إلا بعد عودة اتحاد الإذاعة والتليفزيون لإنتاج أعمال كبيرة لا يبحث فيها عن الربح، لأن تحكم الإعلانات فى الدراما زاد على حده.

ما توقعاتك للسباق الدرامى فى رمضان المقبل؟

- أعتقد أننا على موعد مع موسم درامى ساخن، لأنه يشهد تواجد عدد ضخم من النجوم مثل عادل إمام ومحمود عبدالعزيز وأحمد السقا ويسرا وكريم عبد العزيز وإلهام ونور الشريف ويحيى الفخرانى، وهم بالتأكيد سيقدمون وجبة درامية دسمة، ورغم كل الأحداث المحيطة بنا، فإن الجمهور ما زال يعشق مشاهدة التليفزيون فى رمضان، والكل كان يتوقع أن تتراجع نسبة المشاهدة فى رمضان الماضى وحدث العكس.

كيف ترى تأثير صعود التيار الدينى على مستقبل الفن؟

- لا أخشى على الفن من صعود الإسلاميين، لأن الفن المصرى الجيد سيبقى، والكل يشجع هذا، وأنا متفائل رغم وجود بعض السلبيات، ولابد من تغيير المحتوى الذى يتم تقديمه للجمهور، فيجب أن يسود الفن الراقى الذى يحترم عقلية المشاهد ويناقش مشاكله وقضاياه، وأن تختفى الأعمال التى تبحث عن الإثارة، خاصة أن لدينا فرصة عظيمة بعد الثورة لتقديم أعمال جيدة للارتقاء بذوق الجمهور.

وما رأيك فى المذبحة التى حدثت فى استاد بورسعيد؟

- لا أحد يفهم أى شىء، ويجب أن نعرف حقيقة ما يحدث فى البلد، فهناك لغز، ولا نعلم ما الأسباب وراء تلك الكارثة.

المصري اليوم في

05/02/2012

 

غـيـاب لـيـلى وغـمضـة أنـغـام وعودة شريهان إلى دراما 2012

فاطمة علي 

تشهد الدراما فى 2012 عودة العديد من النجوم إلى الشاشة الصغيرة بعد غياب طويل، فيما يجرب نجوم آخرون حظهم لأول مرة فى التمثيل التليفزيونى، فى نفس الوقت الذى يغيب فيه بعض النجوم والنجمات بسبب تعثر إنتاج مسلسلاتهم الجديدة..

ومن النجوم الذين يعودون للشاشة بعد غياب سنوات طويلة النجمة شريهان، والتى تعود إلى شاشة رمضان هذا العام من خلال مسلسل «دموع السندريلا» من تأليف محمد الحناوى، وإنتاج شركة كنج توت.

وخلال أيام قليلة تبدأ شريهان فى عقد جلسات العمل استعدادا للتصوير.

ويقول المنتج محمد شعبان: مسلسل «دموع السندريلا» سيكون مفاجأة الدراما المصرية والعربية خلال شهر رمضان القادم لسببين رئيسيين أولهما هو عودة النجمة الكبيرة شريهان للثمثيل بعد سنوات عديدة من الغياب والسبب الثانى موضوع المسلسل والذى سيكون جديدا ومختلفا عما هو سائد من موضوعات درامية، كما أن السيناريست محمد الحناوى سيقدم العديد من المفاجآت من خلال العمل، وانتهى الحناوى من كتابة 15 حلقة من حلقات المسلسل.

وأضاف محمد شعبان: تم ترشيح المخرج السينمائى خالد الحجر ليتولى إخراج العمل رغبة منا فى تقديم المسلسل بأسلوب سينمائى سواء فى الشكل أو فى الصورة السينمائية، ويجرى حاليا الاتفاق معه تمهيدا للبدء فى التجهيزات الفعلية للمسلسل وتحديد موعد?التصوير.

كما تجرب المطربة أنغام لأول مرة حظها فى التمثيل التليفزيونى من خلال مسلسل «غمضة عين»، تأليف فداء الشندويلى وإخراج سميح النقاش. تدور أحداث المسلسل فى إطار اجتماعى رومانسى وهو من إنتاج محمد الشقنقيرى الذى يشارك أيضا فى بطولة?المسلسل.

وأكدت أنغام أنها لن تغنى فى المسلسل وستخوض التجربة كممثلة وليس كمطربة، ويشاركها بطولة المسلسل نيللى كريم ونجلاء بدر.

أما الفنانة زينة فقد أقنعها المنتج جمال العدل بالعودة للدراما التليفزيونية بعد غياب ثلاث سنوات من خلال مسلسل «جميلة» الذى تجسد زينة من خلاله شخصية طبيبة.

كما تعود الفنانة غادة عادل بعد غياب عامين، لتقديم مسلسل «العهد» تأليف محمد ناير وإخراج غادة سليم، وتقدم غادة من خلاله شخصية أستاذة?جامعية. وفضلت غادة الاشتراك فى المسلسل كبطلة مطلقة، على أن تشارك أحمد السقا بطولة مسلسله الجديد «خطوط?حمرا».

نيللى كريم تشارك هذا العام بعملين هما مسلسلا «ذات»، و«فى غمضة عين» الذى تقتسم فيه البطولة مع المطربة أنغام، أما مسلسل «ذات» فهو سيناريو وحوار مريم ناعوم، وإخراج كاملة أبو ذكرى، عن رواية لصنع الله ابراهيم، ولم يتحدد بعد موعد التصوير، ويشارك نيللى الفنان باسم سمرة.

أما الفنانة منة شلبى فتعود للدراما بعد غياب أكثر من عامين بمسلسل «أهل أليكس»، تأليف بلال فضل، وكان مرشحا لبطولته أكثر من فنانة، مثل رانيا يوسف وجومانة مراد، حتى تم الاستقرار على منة شلبى، أمام الفنان هشام?سليم.

كما يشهد هذا العام عودة الفنان محمد سعد للدراما التليفزيونية بعد غياب أكثر من عشر سنوات بمسلسل «شمس الأنصارى»، تأليف وإخراج جمال عبدالحميد، ويقدم فيه سعد شخصية رجل يسرق ليساعد الفقراء، ويشارك فى بطولة المسلسل لقاء الخميسى وكمال أبو رية.

النجمة ليلى علوى ستغيب أيضا هذا العام بسبب عدم تعاقدها على أى عمل، على الرغم من الإعلان عن مشاركتها فى مسلسل «حكايات بين السطور»، من تأليف محمد رفعت العام الماضى، ولكنها شاركت فى مسلسل «الشوارع الخلفية»، ولم تعلن أى تفاصيل عن المسلسل حتى?الآن.

وكانت ليلى ستقدم شخصية السيدة «روز اليوسف» فى مسلسل، ولكن تأجل الموضوع لأجل غير?مسمى.

أكتوبر المصرية في

05/02/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)