حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

إلهام شاهين:

لا أستطيع الجمع بين مسلسلين في وقت واحد !

كريمة موسى – القاهرة

هي فنانة من طراز فريد، انطلقت منذ سن السابعة عشرة لتؤدي أدورا عديدة في السينما والفيديو، تميزت بجرأة الموضوعات والأدوار التي تقدمها، وخاضت تجربة الإنتاج بنفسها في فيلم "خلطة فوزية"، ونجح الفيلم محققا إيرادات بلغت نحو 20 مليون جنيه مصري.. غابت عن جمهورها في شهر رمضان الماضي للظروف السياسية التي مرت بها مصر، لكنها تستعد للعودة بقوة بفيلم ومسلسل جديدين..إنها الفنانة إلهام شاهين، التي أجرت معها "فارايتي أرابيا" هذا الحوار أثناء تصوير مسلسلها الجديد "قضية معالي الوزيرة"..

·         ما الجديد الذي تقدمينه في "قضية معالي الوزيرة"؟

"قضية معالي الوزيرة"، من إخراج رباب حسين ومن تأليف محسن الجلاد، والمسلسل كان مكتوبا منذ ثلاث سنوات، وتدور أحداثه حول شخصيه وزيرة تدخل الحياة السياسية، ويكشف المسلسل أسلوب الحكم في مصر قبل ثورة 25 يناير، كما تدور حدوتة رومانسية بين الوزيرة ورجل أعمال يجسد دوره الفنان مصطفى فهمي. والمسلسل من إنتاج شركة كنج توت.

·         بعد قيام الثورة..هل تم إدخال تغييرات على السيناريو ؟

أبدا ..لم يتم تغيير شيء في السيناريو ، لأنه يخص مرحلة مهمة جدا في تاريخ المرأة المصرية.

·         ولماذا اعتذرت عن مسلسل "شجرة الدر"؟

رغم تحمسي للقيام ببطولة مسلسل "شجرة الدر" واعتزازي بهذا المسلسل، إلا أنني تعاقدت على "قضية معالي الوزيرة" أولاً، وبدأت في تصويره بالفعل، بينما كانت جهة الإنتاج لمسلسل "شجرة الدر" تريد تصوير مسلسلها في نفس الوقت تقريبا، وهذا حقها ولذلك اعتذرت. لأن المشكلة هي أنني لا أستطيع أن أجمع بين مسلسلين في وقت واحد.كما أن العمل السياسي يناسب الأحداث الحالية في مصر أكثر من التاريخي.

·     قدمت شخصيات سياسية عديدة في أعمالك، أبرزها فيلم "موعد مع الرئيس، والآن في مسلسل "معالي الوزيرة"، هل فكرت في ترشيح نفسك لعضوية مجلس الشعب؟

- لم أفكر في ذلك مطلقا، لأن هذا الأمر يحتاج إلى قدرات خاصة، وأنا لا توجد عندي ميول للسير في هذا الطريق، ثم أن السياسة لها أهلها، بالرغم من أنني قدمت شخصيات سياسة في أعمال كثيرة، منها "البراري والحامول" و"مسألة مبدأ" و"قلب امرأة".

·         هل تغيرت العلاقة بين الفنان وجمهوره بعد الثورة؟

فى اعتقادي أن شخصية الفنان لا تتغير سواء قبل الثورة أو بعدها، ولكن هناك بالفعل من تغير، وهذا يرجع إلى طبيعة الإنسان، فلابد أن يكون الفنان بسيطا، ويتعامل مع جمهوره بشكل صادق ومحترم.

·         هل دفعك نجاح تجربة إنتاج فيلم "خلطة فوزية" لتكرار التجربة في فيلمك الجديد؟

نعم.. فأنا أقوم حاليا بتصوير فيلمي الجديد بعنوان "يوم للستات" الذي أشارك في إنتاجه، وهو من تأليف هناء عطية وإخراج كاملة أبو ذكري، وهو بطولة جماعية حيث يشاركني فيه الفنانون: محمود حميده وممدوح عبد العليم ونيللي كريم ومجموعه شباب جدد. والحقيقة أنني استفدت فعلا من نجاح تجربتي في إنتاج فيلم "خلطة فوزية" الذي لم أتوقعه، لأنه لم يكن فيلما تجاريا ومع ذلك حقق إيرادات بلغت 20 مليون جنيه، وحصل على العديد من الجوائز في المهرجانات.

·         هل مازال جيل الثمانينيات قادرا على المنافسة على شباك التذاكر ؟

في رأيي أن الذي يتحكم في شباك التذاكر هي جودة الفيلم ومضمون الفكرة التي يقدمها للجمهور، وهناك أسماء متألقة في السينما حاليا منهم أحمد حلمي وأحمد مكي وهنيدي ومحمد سعد ومنى زكي ونيللي كريم، ولكني أفضل أن تكون البطولة جماعية لأن هذا يعطي بريقا أكثر للفيلم.

·         لماذا تراجعت البطولة النسائية في السينما المصرية؟

البطولة النسائية لم تتراجع في السينما، فالأمر يرجع إلى طبيعة الموضوع، ففي "خلطة فوزية" كانت القصة تدور حول فوزية، وبالتالي كانت هي الشخصية المحورية في العمل.

·         هل تحرصين على تبنى المواهب الجديدة ؟

بالطبع.. لأن هذه هي سنة الحياة، أن يقدم كل جيل من الفنانين جيلا آخر، وفي فيلم "خلطة فوزية" قدمت هناء عطية في أول سيناريو لها، وأتعاون معها مرة أخرى في فيلم "يوم للستات".

·         ماذا تتوقعين لصناعة السينما فى العام الجديد؟

متفائلة جدا بسبب وجود مجموعة من شباب السينمائيين لها فكر جديد، جيل كامل في كتابة السيناريو والإخراج والتصوير والتمثيل، وهذا شيء يؤكد أن السينما خلال السنوات المقبلة ستكون لها بريق خاص.

·         ما رأيك في شركة الإنتاج التي كونتها مؤخرا جماعة الإخوان المسلمين؟

هذا شيء جميل، ربما يكون لديهم فكر جديد يضيف إلى السينما، ولعلهم ينتجون لنا أفلاما حرمنا منها كثيرا مثل "وا إسلاماه" و"الرسالة" و"عمر المختار" و"صلاح الدين الأيوبي".

·         متى تقول إلهام شاهين أن هذا الزمن لم يعد زمني؟

لا أعرف بعد، فلكل إنسان زمانه، وهذا الشيء متروك للقدر.

فارييتي العربية في

28/11/2011

 

ثلاث شخصيات مختلفة في رمضان 2012

فاطمة الصفي: سعيدة بالوقوف مجدداً أمام سعد الفرج

عبدالستار ناجي  

تحتل الفنانة فاطمة الصفي موقعها البارز على خارطة الاسماء الشابة محلياً وخليجياً، وهو امر بلغته منذ مرحلة مبكرة من دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث اكدت اختياراتها على تميزها، كما انها كانت ضمن فريق متميز من الاسماء الشابة، التي استطاعت ان تواصل مسيرة اجيال من كوادر الحرفة الفنية، وفي حديثها مع «النهار» تعبر الفنانة فاطمة الصفي عن سعادتها الكبيرة للعودة مجدداً للعمل أمام الفنان القدير سعد الفرج، الذي عملت معه في عدد من الاعمال المسرحية والتلفزيونية، كما تؤكد الصفي على انها ستكون خلال الدورة الرمضانية المقبلة امام ثلاث شخصيات واعمال متنوعة ومختلفة، ومع ثلاثة كتاب مختلفين.

وفي مستهل حديثها تقول الفنانة فاطمة الصفي:

بودي ان اعبر عن سعادتي للعودة للوقوف امام الفنان القدير سعد الفرج، وهو ما يمثل اضافة حقيقية لرصيدي وتجربتي الفنية.

وتستطرد: في العام الماضي، وقفت الى جواره في العمل الدرامي الجميل - بوكريم برقبته سبع حريم- الذي كتبته الكاتبة المتميزة هبة مشاري حمادة واخرجه الفنان منير الزعبي، وقد حصد العمل كثيراً من النجاح والانتشار ولعل العمل استطاع ان يحتل موقعاً متقدما بين جملة الاعمال الدرامية محلياً وخليجياً وعربياً.

وعن جديدها تقول الفنانة فاطمة الصفي: فرغت من تصوير المسلسل الاجتماعي الكوميدي «مذكرات عائلية» مع الكاتب فهد العليوه والمخرج محمد العلمي، ومشاركة عدد بارز من الفنانين من بينهم ابراهيم الحربي وشجون، وتدور احداث المسلسل في اطار اجتماعي كوميدي رشيق لمعالجة جملة من القضايا.

وتقول: اما عملي المرتقب مع الفنان القدير سعد الفرج فهو بعنوان «جدران تبكي في الظلام» من تأليف ايمان السلطان واخراج الفنان منير الزعبي وانتاج الفنان باسم عبدالامير لصالح قناة «دبي» وفي العمل عدد مهم من الفنانين من بينهم أحمد السلمان وانتصار الشراح وعبدالله بهمن وهبة الدري وشجون الهاجري وعدد اخر من الزملاء الفنانين، وسأكون في هذه التجربة ايضاً امام شخصية جديدة، وكاتبة جديدة، حيث استطيع القول، ان اعمالي لا تقتصر على الكاتبة هبة مشاري حمادة، التي اعتز بصداقتها واخوتها وهي من ابرز الكاتبات المتميزات، اللواتي يجدن حرفتهن باحتراف عالي المستوى.

وتتابع: اما العمل الثالث فسيكون مع الكاتبة هبة مشاري حمادة.. وهو في طور الكتابة النهائية.. وسيكون الحديث عنه في وقت لاحق.

وتقول: وللعلم تتابعون انني انجزت عملاً وفي الطريق الى العمل الثاني، وبوقت مبكر، قبل شهر رمضان المبارك، لانني افضل ان اقضي ايام الشهر الفضيل مع اسرتي.. بالاضافة الى اجازة الصيف.

وحول مشاريعها المسرحية قالت: خلال الفترة الماضية، انجزت عدة اعمال مسرحية كلها جاءت متميزة، ومنها مثلاً تجربتي مع المخرج سليمان البسام في مسرحية «حيال بطير» وهي ايضاً مع الفنان القدير سعد الفرج، ومن بعدها قدمت مسرحية «تاتانيا» للكاتب بدر محارب والمخرج عبدالعزيز صفر، وقد حصدت المسرحية الكثير من الجوائز والنجاحات، وايضاً شرف تمثيل الكويت في العديد من المهرجانات المسرحية العربية والخليجية، وانا اظل بانتظار الدور الذي يعيدني الى المسرح دائماً، كما قدمت في الفترة الماضية ايضاً مسرحية «عالم زين الجميل» عن قصة «اوليفر تويست» التي تصدت لمعالجتها باسلوب ومضامين جديدة الكاتبة هبة مشاري حمادة.

وعن التعاون الدائم مع الفنانة شجون الهاجري تتحدث الفنانة فاطمة الصفي قائلة: شجون اختي.. وصديقتي.. ونحن متفاهمتان.. ونتعاون في العديد من المشاريع، ومن النادر اليوم، وجود اخت وصديقة وانسانة بمكانة الفنانة شجون التي تكون اول المبادرين واول المتعاونين، والله لا يغير علينا..

وحول اسباب ابتعادها عن الصحافة تقول فاطمة الصفي في ختام حديثها: لست بعيدة، علاقتي مع جميع الصحافيين، والنقاد والاعلاميين علاقة ود وتقدير واحترام وتعاون ولكنني افضل دائماً ان تتحدث ادواري عني.. ولم اتعود الاتصال او الحدث، خصوصاً، اذا لم يكن عندي نشاط فني.. ويبقى ان اقول.. تحياتي للجمهور الكريم في كل مكان.

anaji_kuwait@hotmail.com

النهار الكويتية في

28/11/2011

 

شخصية "بدير" منحته منزلاً لكنه يريد الخلاص منها

كريم الشيخ: أتمنى أداء دور زعيم العصابة

بغداد - زيدان الربيعي:  

كريم الشيخ، ممثل عراقي له طريقته الخاصة في التمثيل، لكنه استطاع أن يكون أشهر من نار علم بعد أن جسد شخصية “بدير” في الأجزاء الأربعة من المسلسل الملحمي “بيت الطين”، إذ طغت هذه الشخصية حتى على اسمه الحقيقي، كذلك أسهمت هذه الشخصية في حصوله على منزل حديث وزوجتين جديدتين إضافة إلى زوجته السابقة، فضلاً عن الكثير من المعجبات، ورغم كل هذه المكاسب الكبيرة، يتمنى أن يتخلص من هذه الشخصية في أقرب وقت ممكن .

“الخليج” التقته وسجلت حواراً معه حول أعماله الجديدة وأمنياته، وكانت الحصيلة التالية:

·         ما جديدك؟

- آخر ما عرض لي مسلسل كوميدي حمل عنوان “سيت كوم”، وهو من تأليف وإخراج عمران التميمي وبطولة علي داخل وإنعام الربيعي ومحمد ناجي وجعفر النجار وماجد ياسين، ويدور هذا المسلسل حول عائلة عراقية شبيهة بالمسلسل العربي الشهير “رجل وست ستات”، لكن أسلوب الحكاية مختلف تماماً . كذلك شاركت في أوبريت “وزير المظلومين” وهو من تأليف وإخراج إيثار الفضلي ويتناول هذا الأوبريت الوزير الانتهازي، المسؤول اللامسؤول الذي يستغل منصبه من أجل الثراء غير المشروع على حساب الناس .

·     هل استطعت من خلال ما قدمته من أعمال في الآونة الأخيرة الخلاص من شخصية “بدير” التي اشتهرت بها في الشارع العراقي في مسلسل “بيت الطين”؟

- كلا، لأن ذلك ليس ذنبي، حيث أديت شخصيات بعيدة كل البعد عن شخصية “بدير” التي جسدتها في الأجزاء الأربعة من مسلسل “بيت الطين”، لكن الجمهور مايزال يطوقني بشخصية “بدير” وحقيقة لا أجد مخرجاً من هذه الشخصية التي باتت تمثل هويتي في الشارع العراقي .

·         إذاً كيف الخلاص من “بدير”؟

- الخلاص عند المؤلف والمخرج عمران التميمي فقط، لأنه هو الذي صنع شخصية “بدير” وهو القادر على تخليصي منها، حيث آمل أن أخرج من شخصية “بدير”، حتى لا يظن البعض أنني لست قادراً على التفوق عليها في شخصيات أخرى .

·         شخصية “بدير” ماذا تمثل؟

- هذه الشخصية تمثل لي تحقيق الأحلام والطموحات، كذلك تمثل لي حب وتقدير الناس وهويتي في الشارع العراقي، إذ طغت هذه الشخصية حتى على اسمي الحقيقي .

·         لكن شخصية “بدير” بقيت مغلوبة على أمرها، ألا تعتقد أنها لم تتناسب مع حركتك وحيويتك؟

- أنا أرى العكس تماماً، لأن هذه الشخصية حقيقية وفيها مني 70% تقريباً .

·         هل أنت مضطهد في حياتك الخاصة؟

- نعم أنا إنسان مضطهد ولديَّ معاناتي الكبيرة في هذا الجانب التي أظهرتها في شخصية “بدير” .

·         مَنْ الذي اضطهدك؟

- الجميع بما في ذلك عائلتي، حيث يأتي تسلسلي وسط عائلتي المكونة من 12 فرداً، وقد كنت متمرداً في عائلتي .

·         لكن المتمرد ليس مضطهداً بل هو مشاكس .

- هذا صحيح، لكن التمرد سبب لي الاضطهاد .

·         هل هناك شخصية أخرى تتمنى تجسيدها؟

- أتمنى أن أجسد دور زعيم عصابة تسبب القلق والمشكلات للناس، لكن إذا جسدت الدور في المستقبل فسيتضارب مع شخصية “بدير” .

·         لماذا أخذ مسلسل “بيت الطين” هذه السطوة الكبيرة عند المشاهدين العراقيين؟

- لأن فيه واقعية كبيرة من حيث الطيبة والارتباط بالأرض العراقية، لذلك حظي بمتابعة كبيرة من قبل المشاهدين، وكل الممثلين الذين اشتركوا فيه أصبحوا نجوماً في الشارع العراقي .

·         هل نحتاج إلى أعمال درامية مشابهة ل”بيت الطين”؟

- بكل تأكيد نحن في حاجة ماسة إلى أعمال شبيهة بمسلسل “بيت الطين”، لأن في هذا المسلسل الكثير من العواطف والمواقف الإنسانية .

·         ماذا حقق لك “بيت الطين”؟

- “بيت الطين” حقق لي “بيتاً حديثاً ذا طابقين من المرمر الجميل”، لأنني عندما أردت أن أبني هذا البيت طرقت أبواب المسؤولين في محافظتي بدءاً من المحافظ حتى أعضاء مجلس محافظة النجف، وقلت لهم: أريد منكم بناء بيت ل”بدير” فقالوا: “حاضرين” . كذلك فإن الناس الذين أحبوا شخصية “بدير” أسهموا في إكمال بناء منزل خاص لي، حيث كنت أعاني سابقاً عدم امتلاكي منزلاً خاصاً بي .

·         سمعنا أن “بدير” أضاف إليك زوجة ثانية؟

- هذا ما حصل بالضبط، بل تعداه أكثر، إذا تزوجت امرأتين بعد زوجتي الأولى، والسبب في حصولي على الزوجتين الأخيرتين هو شخصية “بدير”، ولم أكتف بالزواج فقط، بل حصلت على معجبات لا يحصى عددهن .

·         ماذا يمثل لك تعدد الزوجات؟

- ربما يعوض حالة الحرمان والاضطهاد التي عشتها في بداية حياتي .

·         هل أنت انتهازي لهذه الدرجة، بحيث تضحي بالزوجة الأولى التي عاشت معك في أيام حرمانك واضطهادك؟

- أبداً أنا لست انتهازياً، بل إن زوجتي الأولى هي التي قامت بخطبة زوجتي الثانية لي وحتى زوجتي الثالثة .

·         كيف حدث ذلك؟

- هي تحبني كثيراً، لأنني وفرت لها كل احتياجاتها، لذلك حرصت على توفير كل الأشياء التي أحتاج إليها.

·         هل يمكن أن نراك في شخصية رومانسية؟

- ولم لا؟ لأنني بطبيعتي رومانسي وعاشق حتى النخاع .

·         كيف ترى الدراما العراقية في الوقت الراهن؟

- بدأت تتقدم كثيراً، لأنها تستند إلى جذور وامتداد قوي، فهي ليست وليدة اليوم، بل يمتد تاريخها إلى عقود عدة خلت، فضلاً عن ذلك لها هدف ورسالة واضحة .

·         هل هناك ممثل عربي تتمنى العمل معه؟

- أتمنى العمل مع الممثل العربي أحمد حلمي، لأنني أحبه كثيراً، كونه سريع البديهية، ويمتلك مواصفات خاصة .

الخليج الإماراتية في

28/11/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)