حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

محمد مراد:

قناة التحرير ليست مملوكة للإخوان

حوار   محسن محمود

أكد محمد مراد، مؤسس قناة التحرير، أن القناة ليست مملوكة للإخوان المسلمين، موضحا أنها مفتوحة لكل التيارات ولا تنحاز لاتجاه سياسى معين، وقال مراد لـ«المصرى اليوم» إن رحيل بلال فضل عن «التحرير» كان لأسباب إدارية وليست مادية، موضحا أن البرامج الرياضية مستبعدة لعدم قدرة القناة على شراء مباريات الدورى العام.

شائعات كثيرة طاردت قناة التحرير منذ بدايتها فلماذا التزمت الصمت؟

- أنا مؤمن بنظرية أن الشائعة تقتل شائعة، لذلك فضلت الانتظار ورفضت الرد حتى تتضح الأمور، وما أستطيع قوله إن قناة التحرير مملوكة لخمسة ملايين مصرى توجهوا إلى ميدان التحرير، ولا يوجد لدينا أى توجه سياسى، فبعض الآراء بالقناة تؤيد المجلس العسكرى والبعض الآخر يعارضه، وهناك من يؤيد الإخوان و٦ أبريل وهناك أيضا من يعارضهم، لذلك لا يستطيع أى شخص أن يتهمنا بالتحيز لأى فكر أو رأى، لأن هدفنا هو تحرير العقول وترك فرصة لكل شخص أن يتخذ قراره بنفسه.

لكن تردد مؤخرا أن القناة أصبحت مملوكة للإخوان؟

- هذا الكلام غير حقيقى، وهل يعقل أن ينضم أو يستمر كل من حمدى قنديل ودينا عبدالرحمن فى قناة لديها أى توجهات؟ والمساهمون الجدد منهم الدكتور نبيل كامل وهو ليس إخوانيا ولديه مشروع تحويل الجبس إلى مواد بلاستيكية، وأغرق به السوق الأوروبية، وعندما علم أننا أنشأنا قناة لتحرير العقول لم يتردد فى المشاركة ودخل بنسبة تقل عن ٣٠% لأنه يمتلك مركزاً علمياً يتماشى مع أهداف القناة.

وماذا عن الدكتور سعيد توفيق؟

- إنه المساهم الثانى وهو حاصل على الدكتوراه فى الاقتصاد ولديه عدد من المشروعات الاستثمارية الناجحة فى مصر ولديه أيضا مشروع لتحرير العقول، فاشترى قناة الناس لأن المصريين متدينون وحاول التغيير فيها، لكنه فشل فباعها بعد عامين، وأسس قناة الصحة والجمال وأنفق عليها من ماله الخاص لأنه كان يرى أن المصريين بعد سن الأربعين لا يهتمون بصحتهم، وبعد عامين باعها وعمل دكتوراه فى الاقتصاد الإعلامى واقتنع بفكرة تحرير العقول فقرر إنشاء قناة الشباب واستعان بعدد من المشايخ المتحررين، وعندما علم أننا أنشأنا قناة هدفها تحرير العقول قرر أن يساهم معنا بنسبة أقل من ٤٠%.

وما حقيقة اندماج قناتى الشباب والتحرير فى كيان واحد إداريا وفنياً؟

- كل قناة لها إدارتها المستقلة لكن تم إنشاء مركز فكرى ومركز دراسات اجتماعية مشترك، لذلك أعتبره اندماجاً فكرياً وليس مالياً أو إدارياً، بالإضافة إلى الاستفادة من الكوادر الموجودة فى القناتين خاصة المعدين.

لكن القناة مازالت تعانى من أزمة مالية رغم وجود مساهمين جدد؟

- القناة لا تعانى من أزمة مالية حقيقية، لكنها أزمة مفتعلة، فمثلا «س» من المذيعين تلقى عرضا من قناة أخرى بمقابل مادى أكبر، لكننا كقناة لا نحب أن ندخل فى منافسات لرفع الأسعار، ومعظم الأجور التى تعاقدنا عليها كانت مقاربة لأجور قناتى المحور ودريم العام الماضى.

وهل رحيل بلال فضل عن القناة كان بسبب مشاكل مادية؟

- بلال ترك القناة بسبب مشاكل إدارية، حيث اتفق على ترتيب معين لعرض حلقات برنامجه لكن حدث خطأ إدارى غير مقصود أدى إلى ترتيب الحلقات بشكل لا يرضيه، وهذا حقه، ومن خلال جريدتكم أعتذر له للمرة الثانية، كما أن أجر بلال من القناة لا يوازى صفحة واحدة من السيناريوهات التى يكتبها، وأنا أحترمه بشكل شخصى، وأبواب القناة مفتوحة له فى أى وقت.

ولماذا انسحب محمود سعد من القناة فجأة وعلى الهواء مباشرة؟

- الأجر لم يكن السبب فى ترك محمود سعد القناة، وفى بداية تعاقدى معه كتبت له أجراُ لكنه رفض وخفضه تقريبا بنسبة ٢٥% وهذا الموقف لن أنساه، ومحمود مقدم برامج محترف له قدره وقيمته فضلا عن الإعلانات التى تصاحب برامجه لكن فى نفس الوقت لديه تطلعات، وطلب بعض الإمكانيات ولم تستطع القناة تلبيتها فانسحب.

لكن هناك شروط جزائية فى التعاقد؟

- «مقدرش أفتح بقى» مع محمود سعد، فهو صاحب فضل على القناة، لذلك لديه مطلق الحرية يفعل ما يشاء.

وماذا عن انسحاب عمرو الليثى؟

- موضوع انسحاب عمرو الليثى واضح جدا، حيث كان متعاقدا مع الوكيل الإعلانى للقناة، وانتقل إلى قناة أخرى تتبع نفس الوكيل الإعلانى.

وهل وجدت القناة بديلاً لكل من محمود سعد وعمرو الليثى وبلال فضل؟

- القناة لها جمهور كبير، وحققت نسبة مشاهدة عالية، وسنتبع سياسة اكتشاف وجوه إعلامية جديدة وتقديمها للجمهور، كما أن هناك قنوات كاملة لا يوجد بها إلا مذيع واحد قوى مثل منى الشاذلى فى دريم، بينما لدينا حمدى قنديل ودينا عبدالرحمن.

وهل تأثرت القناة باستقالة المذيعين الثلاثة؟

- الغريب أن نسبة المشاهدة لم تتأثر.

وهل ما زالت الأزمة المالية مستمرة؟

- لن أنكر أن القناة مرت بظروف مادية صعبة، لكن لا توجد علينا ديون أو رواتب متأخرة، كما أن هدف القناة ليس المكسب المادى بقدر تقديم رسالة حقيقية، وكان لدينا القدرة على دفع الرواتب المتعارف عليها للجميع، لكن هناك قنوات فضائية أخرى رفعت الأجور بشكل كبير جداً، وفى المقابل لا يوجد تمويل من رجال أعمال خاصة أننا اشترطنا فى البداية عدم مشاركة رجال أعمال فى تمويل القناة.

لماذا؟

- لأن رجال الأعمال لديهم مصالح متشعبة ومتشابكة مع جهات كثيرة، ومن الممكن أن يوجه صاحب رأس المال القناة حسب مصالحه الخاصة، وبالتأكيد هذا مرفوض، لكن من الممكن أن ينضم إلينا رجال أعمال بشرط ألا يمتلكوا أكثر من ١٥% حتى لا يتحكموا فى القناة، وأتمنى أن تتحول القناة إلى اكتتاب عام ليمتلكها آلاف المصريين، وتصبح ملكا للشعب، وما زلت أنتظر مساهمين جدداً إلى أن يصل عددهم إلى ١٠٠٠ مساهم، وهو عدد الأسهم حتى لا يتهمنا أحد بالتحيز لتوجه معين.

ما سبب تغيير مجلس إدارة القناة؟

- نحن حاليا بصدد الإعلان عن تكوين مجلس إدارة جديد يضم ملاك القناة، بالإضافة إلى أشخاص تتفاوت أعمارهم بين ١٨ و٧٠ سنة على أن يمثل كل شخص منهم مرحلة عمرية معينة.

وما حقيقة رفضك عروضاً كثيرة لبيع القناة؟

- تلقيت بالفعل عروضا كثيرة بمبالغ خيالية تؤمن مستقبل أبنائى وأحفادى، لكننى رفضت، لأن القناة ملك لكل من بدأ فيها ودعمها سواء محمود سعد أو بلال فضل وغيرهم.

ما حقيقة قيام الشيخة موزة بتمويل القناة؟

- وهل يعقل أن تمول الشيخة موزة قناة التحرير التى تعانى من قلة التمويل، فلو كانت بالفعل تمول القناة لأصبحنا أغنى قناة فى مصر.

لماذا لم تحقق القناة أرباحاً رغم أنها تضم نخبة من الإعلاميين؟

- لأن السياسة لا تجذب الإعلانات، ونحن لن نبيع الوهم للجمهور من خلال برامج ارسل sms واكسب سيارة أو حتى الرسائل التى تظهر أسفل الشاشة، فكل هذا ممنوع فى القناة.

لكن هناك برامج رياضية وفنية محترمة تجذب الإعلانات؟

- بصراحة شديد ميزانية الرياضة وحق شراء الدورى كبيران على القناة لذلك استبعدنا البرامج الرياضية، أما البرامج الفنية فلن نستطيع تقديم إلا الهادف منها فليس مقبولا أن نقدم برنامجا به استعراضات أو رقص بعد برنامج للإعلامى الكبير حمدى قنديل، لكننا بصدد تقديم برنامج عن السينما.

وما حقيقة انضمام حنان ترك للقناة لتقديم برنامج دينى؟

- ما زالت المفاوضات جارية، ولم نتوصل إلى اتفاق نهائى.

المصري اليوم في

29/10/2011

 

حديث عن إنتاج 8 مسلسلات من النوع ذاته

رمضان 2012: الدراما السورية تتكلم «شامي»

ماهر منصور 

إن صحت أنباء ما يتم تداوله في مكاتب شركات الإنتاج المغلقة وعلى موائد المفاوضات التي تعقد في سوريا أو خارجها، والتي اطلعت «السفير» على جزء منها، فإن الموسم الدرامي السوري 2012 سيشهد (بالإضافة إلى عدد من المسلسلات الكوميدية التي أُعلن عنها) عدداً متزايداً من مسلسلات ما يعرف بدراما البيئة الشامية التي يشهدها كل موسم درامي، وصلت فيه الى خمسة أعمال في حدها الأقصى.

سبعة أو ثمانية أعمال شامية على الأقل يدور الحديث عنها اليوم. منها ما هو أجزاء جديدة عن مسلسلات سبق وقدّمت، بينها «الدبور» وجزءان سادس وسابع من «باب الحارة»، وجزء ثان من «الزعيم».. وربما جزء ثان من «رجال العز».

وبينما يتحدث البعض عن عمل آخر ينتمي الى البيئة الشامية تنوي الشركة المنتجة لمسلسل «الدبور» إنتاجه، يعلن الكاتب طلال مارديني أنه ينهي كتابة مسلسل بعنوان «خاتون» سينتجه الفنان قصي خولي وينتمــي لأعمال البيئة الشامية ذاتها. فيما نقلت «السفير» عن الكاتب هوزان عكو تحضيره لمسلسل شامي ثان له هو «بنت الشـهبندر» على أن تتولى إنتاجه شركة عاج. كما تحدثت وسائل إعلام عن مسلسل للكاتب أحمد حامد، تنوي شركة «قبنض» إنتاجه. وبحسب مصادر «السفير» فإن شركة إنتاج سورية كبرى تبحث الآن عن مسلسل ينتمي للبيئة الشـامية لإنتاجه.

هذا الرقم الكبير لمسلسلات البيئة الشامية المنوي إنتاجها لهذا العام، لا يبدو غريباً إذا ما قيس بسهولة تسويق مثل هذه الأعمال، ولا سيما خلال العام الفائت الذي شهد صعوبة في تسويق الدراما السورية بشكل عام. وكانت المسلسلات الشامية أول ما تمّ تسويقه. ولا يبدو الرقم غريباً إذا ما قيس بالتكلفة الإنتاجية الإجمالية لهذا النوع من المسلسلات، والتي بدأت عاماً بعد عام بالانخفاض بسبب وجود أكثر من مدينة تصوير (أربع مدن جاهزة على الأقل) تضمّ حارات وأسواق شامية. فضلاً عن غنى مدينة دمشق القديمة وأطرافها بالبيوت المعدة للتصوير. يضاف إلى ذلك الملابس والإكسسورات المتروكة في مستودعات شركات الإنتاج، والتي استعملت في أكثر من مسلسل شامي على نحو يجعل من كلفتها الإنتاجية في أي عمل جديد تساوي صفراً.

إلا أن الرقم السابق يبقى في إطار المشاريع الإنتاجية المقبلة، وربما يعاد النظر به. فإنتاج هذا العدد من المسلسلات يعني عملياً أن يدخل السوريون منافسة فيما بينهم على أسواق العرض، وهي منافسة (إذا ما قيس الأمر بمنافسات شبيهة) لن تؤثر إلا عبر خفض سعر الحلقة الدرامية الواحدة من هذه المسلسلات، فالمضاربات التي ستحدث هنا لن تكون على النوعية غالباً (قياساً الى التجارب السابقة أيضاً)، وإنما على سعر الساعة الدرامية.

بكل الأحوال لن يمضي كثير من الوقت قبل أن يحسم عدد المشاريع «الشامية» للموسم المقبل، لكنه سيبقى رقماً مرتفعاً بكل الأحوال مهما انخفض، ما يطرح سؤالاً حول غياب التكامل في الدراما السورية. والأهم من ذلك سيعيد طرح سؤال استغرابي حول منافسة السوريين للسوريين درامياً في أسواق العرض العربية!

السفير اللبنانية في

31/10/2011

 

رئيس صوت القاهرة في تصريحات خاصة لـالأهرام المسائي

قادرون علي منافسة الفضائيات وشركات الإنتاج العالمية

عادل عباس 

أكد سعد عباس رئيس شركة صوت القاهرة ان اسلوب العمل في مجال الانتاج المسموع والمرئي للشركة قد تأثر تأثرا ايجابيا بقيام الثورة وتغير نظرة المستمع والمشاهد في المجتمع المصري مما سيحدث تغيرا في شكل السوق الاعلامية والفنية بما يتواكب مع هذا الحدث ومن هنا تنفذ الشركة استراتيجية متكاملة لاحداث نقلة نوعية في انتاج الشركة بالانتهاء من التطوير الشامل بكل الاستديوهات بما يجعلها قادرة علي المنافسة وفق احدث عناصر التقدم التكنولوجي في مجال الصوتيات والمرئيات في العالم‏.‏

وعن نشاط الشركة خلال شهر رمضان المقبل قال عباس قد نكون تأثرنا اعلانيا خلال شهر رمضان ولكننا لم نتأثر فنيا فقد قدمنا علي سبيل المثال خمسة اعمال درامية لاقت نجاحا كبيرا رغم الظروف المادية الصعبة التي تمر بها مصر وتأثرت بها الشركة وهنا واجب علي أن اتقدم بالشكر والتقدير لكل من ساهم في هذه الاعمال من النجوم والفنانين والمخرجين والفنيين لانهم قدروا ظروف الشركة وصبروا علينا فيما يتعلق بمستحقاتهم وكانت وقفتهم معنا دليلا علي تقديرهم لظروف مصر وظروفنا الاقتصادية‏.‏

واضاف قائلا ان الاعلانات جاء تأثرها نتيجة للتذبذب في حركة السوق وتأثر الناس سلبيا بما كان يقدم في الاذاعة والتليفزيون من تغطية لن تنال الرضا الجماهيري ولم تعبر حقيقة عن حركة الثورة في الوقت الذي نقلت قنوات فضائية الحقيقة كاملة وحققت نسبا عالية من المشاهدة في تلك الفترة وهذا ادي إلي توقف عدد كبير من المعلنين عن الاعلان في القنوات المحلية وفي نفس الوقت استمر البعض الاخر يعلن ولكن بنسب ضعيفة ومن هنا جاء الارتباك والتأثر المادي في هذا القطاع‏.‏

وعن الوضع الان يقول رئيس صوت القاهرة الان وبعد مرور ما يزيد علي خمسة شهور الوضع تغير تماما واصبحنا نسير علي الطريق السليم وبدأ التليفزيون المصري ينمو من جديد بل ويشكل قلقا لكيانات اعلانية اخري وعادت الينا عوامل الجذب الاعلاني ويكفي هنا ان نقول ان في الاسبوع الماضي فقط قد وقعنا تعاقدات اعلانية قيمتها‏60‏ مليون جنيه مع كيانات اقتصادية كبيرة لذلك يمكن ان نقول وبكل أطمئنان بدأنا تحقيق ما خططنا له وساعدنا علي ذلك بكل امانة المحتوي التليفزيوني الذي أصبح متميزا ويواكب كل الاحداث لحظة بلحظة ونحن جميعا علي ثقة اننا سنحقق الهدف المنشود شكلا وموضوعا خلال فترة قصيرة‏.‏

وعن الحرب الشرسة التي تواجهها صوت القاهرة قال ان موجة الارتفاع الشديد في كل عناصر انتاج الدراما وتأثر الجنيه المصري بشكل سلبي يجعل الامر غاية في الصعوبة والمنافسة مع الكيانات التي تنتج‏(‏ الدراما بالدولار‏)‏ شيء في غاية الصعوبة ولكن خطتنا تعتمد علي الانتاج بعناصر قوية ومتوازية واعني بها نصا جديدا ومخرجا متميزا ومجموعة نجوم علي مستوي عال يجعلنا نسير في خطة المنافسة بشكل جيد واعود بمسلسلات رمضان لأقول انها كانت خير دليل علي ذلك واستطعنا بمؤلفين ومخرجين جدد ان نعوض اختفاء النجوم لتظهر وبوضوح‏(‏ دراما شباب اليوم‏)‏

وعن علاقة الشركة باتحاد الاذاعة والتليفزيون يقول سعد عباس ان صوت القاهرة مملوكة لاتحاد الاذاعة والتليفزيون واهم اهدافها اثراء شاشة التليفزيون المصري بأعمال علي مستوي عال ومتميز وتقديم نجوم جدد في التمثيل والاخراج والتأليف وغيرها‏..‏ ومن هنا فان كل الخطط التي تم اعدادها ترتكز علي محاور اساسية هي تعظيم موارد الشركة وتقديم مزيد من الاعمال الدرامية وتطوير الاصول الخاصة بنا وجعل استديوهاتنا تعمل طوال العام سواء في اعمال الشركة أو بخطة تدوير للأصول ترتكز علي تأجير الاستديوهات للغير واستطرد عباس قائلا ان من اهم معالم خطة التطوير التي نقوم بها الان انتاج عشرة مسلسلات درامية ضخمة والعودة الي نظام المنتج المشارك وفق ضوابط ومعايير جديدة تؤدي في النهاية الي انتاج جيد بل متميز‏.‏

الأهرام المسائي في

31/10/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)