حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

يكشف أسرار "موقعة الجمل" ضد الثوار في فيلمه الجديد

باسم سمرة لـ"ناس TV": "الريان" أخرجني من عباءة البلطجي.. ولم نُسئ للرموز الإسلامية

رشا لطفي - mbc.net

رفض النجم باسم سمرة اتهام مسلسل "الريان" بإهانة الرموز الإسلامية، كما تفعل الكثير من الأعمال الفنية في الوقت الراهن، وقال في حواره اليوم مع الجمهور عبر ناس TV: "أحمد الريان (رجل الأعمال الشهير) لم يكن شيخا حتى نتهم بذلك، لكنه كان رجل أعمال أصاب وأخطأ".

وأعرب سمرة -في السياق ذاته- عن تعاطفه مع أسرة الريان التي أصابها المسلسل ببعض الضيق، لكنه أكد أن هذا الضيق يرجع لعدم فهم طبيعة العمل الفني، وأضاف: "لم نكن نعد عملا توثيقيا عن أسرة الريان.. لكنه عمل فني لا بد أن تكون به أحداث من خيال المؤلف".

ونفى وجود تشابه بين شخصيته ودور فتحي الريان، وقال مبتسما: "طبعا أنا لست ضعيفا أمام المرأة مثل فتحي الريان، بل إني أكره أي زوج ضعيف أمام زوجته".

واعتبر سمرة دور فتحي من المحطات المهمة في حياته، وقال: "هذا الدور أخرجني من عباءة دور البلطجي الذي التصق بي".

وفي سياق آخر؛ عاتب سمرة أحد الأعضاء الذي اتهمه بالهروب أثناء ثورة 25 يناير، وقال: "كنت مثلكم في مصر، فأنا أؤيد الحرية مثلما تؤيدونها".

وأوضح أن فيلمه الجديد "محمود وريم وفاطمة" يلقي الضوء على أسرار "موقعة الجمل" ضد الثوار؛ حيث يلعب فيه دور "خيال" من منطقة نزلة السمان المتهم سكانها بأنهم كانوا الأداة التي استخدمتها السلطة لقهر الثوار.

ولم يخلُ الحوار من الأسئلة ذات الطابع الشخصي؛ حيث تحدث سمرة عن عشقه للطهي، وقال: "لو لم أكن فنانا، لوددت أن أكون طباخا".

كما كشف عن موقفه من عمليات التجميل، وقال مازحا مع عضو سأله عن إمكانية إجراء مثل هذه العمليات ليصبح وجهه ملائما لدور بعينه: "أنا مبسوط بشكلي كده.. لو عايز تعمل انت عملية تجميل ابقى أعمل".

يذكر أن أحداث المسلسل الذي تم عرضه في شهر رمضان تدور في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، وتتناول قصة حياة رجل الأعمال أحمد الريان، صاحب قضية توظيف الأموال الشهيرة.

والمسلسل يقدم رحلة صعود الريان بين الطموح والطمع للوصول إلى الثراء السريع من خلال حياته العملية والشخصية؛ حيث يتزوج خلال المسلسل 13 امرأة.

الـ mbc.net في

20/09/2011

 

نجاح الكبير قوي يؤكد

أحمد مكي يقدم الوجه الآخـــــر لليمبــي

أسـامة صـفار 

استطاع أحمد مكي أن يحقق مساحة كبيرة من الانتشار والتفوق من خلال الجزء الثاني لمسلسله الكبير قوي ، أحمد مكي في ظل المتغيرات التي حدثت مؤخرا في مواقع نجوم الكوميديا الشباب يخطو بثبات نحو احتلال قمة نجوم الكوميديا الشباب ، رغم أن أعماله وأدواره القليلة التي قدمها فوق شاشة السينما والتلفزيون تستدعي صورة محمد سعد بشخصيته اليتيمة علي تنويعاتها المختلفة ولعل الفارق هنا يكمن في تقديم سعد للحارة الشعبية والعشوائيات بتمثيله المجتمعي لهذا الهامش المتشابه في أدائه والذي يقتصر في إبداعه علي الخروج عن الوعي بالمخدرات أو تقديم العته وعشوائية السلوك كنتيجة مباشرة لظروف معيشية بالغة السوء أما أحمد مكي فهو الليمبي الذي شاءت ظروفه أن يدرس في الجامعة الأمريكية ويبلغ مستوي معينا من التعليم بينما يظهر فارغ الرأس لا يشغله شيء مهم في البداية ثم يقدم رسائله في أدوار تالية متخلصا من هيثم دبور إلي غيره وأخيرا يظهر في الدراما الرمضانية الكبير قوي ليفوز في العديد من المواقع الالكترونية بأعلي معدل مشاهدة وأفضل كوميديا.

وأحمد مكي الذي يفضل التركيز في أعماله ويفصل بين وقت الإعلام ووقت العمل مشغول حاليا بتصوير فيلمه الجديد  يرفض الحديث عن أعماله قبل إنجاز تصوير الفيلم.

بدأ "أحمد مكي" حياته الفنية بعد تخرجه من معهد السينما قسم إخراج، حيث أخرج عددا من الأفلام القصيرة مثل "ياباني أصلي"،قبل أن يبدأ مسيرته الإحترافية بإخراج "الحاسة السابعة" للفنان "أحمد الفيشاوي"عام ٥٠٠٢ وهي قصة مستوحاة عن قصة لفيلم قصير سبق وأخرجه عام ٣٠٠٢ شارك المخرج "أحمد مكي" شقيق الفنانة "إيناس مكي" و نجل الأسرة المصرية الأم والجزائرية الأب، في إخراج عدد من المسلسلات مثل "لحظات حرجة" و " تامر وشوقية" والذي مثل فيه دور "هيثم دبور"، وسرعان ما انطلق نجمه كممثل كوميدي ، بعد النجاح الباهر الذي حققته الشخصية، التي تميزت بأسلوب حديث، واستخدامها لمصطلحات خاصة،انتشرت بقوة بين جمهور المسلسل من الشباب، وإلي جانب مسيرته الاحترافية، ظل "مكي" يمارس هوايته، في تأليف أغاني الراب وأدائها في بعض أفلامه، أو بصورة منفردة لنشرها علي شبكة الانترنت.وبعد تقديم الشخصية لثلاثة مواسم في المسلسل، قرر "مكي" المولود في ٩١ يونيو ٨٧٩١ القيام بأولي بطولاته السينمائية، بعد أدوار قصيرة بدأها بدور "فريد" في فيلم "أبن عز"، ووقع اختياره علي إعادة تقديم دور "هيثم دبور" من خلال فيلم يخرجه صديقه "أحمد الجندي"، ونفذ بالفعل فيلم " أتش دبور"، والذي حقق نجاحا كبيرا، بدأت معها مسيرة "احمد مكي" كأحد نجوم الشباك في السينما المصرية.

أحمد مكي مخرج وممثل ومؤلف ومغني راب عاش معظم عمره في مصر ومقيم فيها, ولد في وهران لأب جزائري وام مصرية، وهو الأخ الأصغر للممثلة إيناس مكي وهو شخصية لا تنتمي للتقليد المزيف.

في الفترة الأخيرة كانت معظم أعماله مع الفنانة دنيا سمير غانم والمخرج أحمد الجندي حيث قام بعمل فيلم اتش دبور وطير انت ولا تراجع ولا استسلام من إخراج احمد الجندي وأعماله مع دنيا سمير غانم في طير انت ولا تراجع ولا استسلام ومسلسل الكبير قوي.

من أعماله التي قام بإخراجها فيلم الحاسة السابعة ٥٠٠٢ من بطولة أحمد الفيشاوي وقصته عن فيلم روائي قصير قام بإخراجه أيضًا عام 2003 وشارك في إخراج عدد من حلقات مسلسل لحظات حرجة .. أحمد مكي له بعض الأفلام التسجيلية التي حاز من أجلها كثيرا من الجوائز.

آخر ساعة المصرية في

20/09/2011

 

القوائم السوداء ودورها في سباق دراما رمضان

كتب: القاهرة - جمال عبد القادر  

لماذا نجح مسلسلا «خاتم سليمان» و{الريان»، فيما لم تتوَّج «سمارة» أو غادة عبد الرازق كنجمة لموسم الدراما المنصرم كما حدث في السنوات السابقة؟ هل يرجع ذلك إلى القوائم السوداء التي انتشرت بعد الثورة وتضمنت أسماء بعض النجوم، ما انعكس سلباً على متابعتها في مقابل إقبال الجمهور على نجوم الثورة ودعم أعمالهم؟ أم تتعلق المسألة بجودة هذه الأعمال بغض النظر عن موقف نجومها من الثورة؟

يرى المخرج سامي محمد علي أن إدراج النجوم في القوائم السوداء أثّر سلباً على أعمالهم المشاركة في سباق الدراما لهذا العام، إذ فوجئ الجمهور بنجومه المفضلين لا يشاركونه همومه ولا يؤيدون الثورة فقاطع أعمالهم على شاشة رمضان كردة فعل على مواقفهم، خصوصاً تامر حسني وغادة عبد الرازق بالإضافة إلى ضعف مسلسليهما فنياً ما دفع الجمهور المتبقي لهما إلى الإعراض عنهما إلى أعمال أخرى أفضل.

يوضح علي أن الشارع هو الحكم ويحدد العمل الناجح من الفاشل، مؤكداً أن الاستفتاءات التي تنشر راهناً هي مجرد وسيلة دعائية لأعمال لم تحقق نجاحاً يذكر، بدليل عدم إدراج «الريان» و{خاتم سليمان» ضمنها مع أنهما كانا الأفضل هذا العام.

وعي الجمهور

يشير المخرج أشرف سالم إلى أن مستوى المسلسل كان له الدور الأكبر في تحديد نجاحه إضافة إلى تطور الوعي عند المشاهد إذ لم يعد ذلك المتلقي السلبي الذي يدعم أعمالا فاشلة، «الدليل أن ثمة مسلسلات حققت قبولا مثل «خاتم سليمان» و{الريان» و{مشرفة… رجل لهذا الزمان» وأخرى فشلت مثل «آدم» و{سمارة}…

يضيف سالم: «الغريب أن يكون تقييم الشارع أو الجمهور مختلفاً عن تقييم القنوات الفضائية والمجلات ما يؤكد أن هذه القنوات غير عادلة في ما تقدمه والاستفتاءات مجرد دعاية لأعمال لم تحقق تواصلا مع الجمهور».

بدوره يوضح الكاتب محمد الغيطي أن الإحصائيات التي تعلنها الفضائيات عن نسب المشاهدة كاذبة وغير حقيقية وهي وسيلة دعاية للمسلسل. ويعزو  سقوط أعمال لنجوم مثل تامر حسني وغادة عبد الرازق إلى ضعفها فنياً وليس إلى القوائم السوداء فحسب، «حاول تامر حسني ارتداء عباءة الثورة والنضال على رغم علم الجميع بموقفه منها بالإضافة إلى إمكاناته المحدودة كممثل، أما غادة فتصرّ على تقديم نموذج المرأة المرغوبة من الرجال والذي سبق أن جسدته في مسلسل «زهرة وأزواجها الخمسة»، لذا عدم تحقيق النجاح كان أمراً طبيعياً».

يضيف الغيطي أن مقاطعة أعمال بعض الفنانين ليست السبب الوحيد في فشلها، باعتبار أن جمهور التلفزيون لا يؤيد كله مبدأ المقاطعة وثمة من لا يهتم أساساً بالسياسة ما يعني أن مستوى العمل هو الحَكم.

يكشف الغيطي أنه تابع نسبة الدخول إلى المواقع الإلكترونية لمشاهدة المسلسلات فوجد أن عدد مشاهدي مسلسل تامر حسني مثلاً يتناقص يوماً بعد يوم ما يعني فشله بسبب ضعفه وليس بسبب المقاطعة.

ومصالحته

ترى الناقدة ماجدة خيرالله أن تطبيق مبدأ المقاطعة والقوائم السوداء على الدراما التلفزيونية صعب، لأن قرار ارتياد السينما في يد الجمهور بينما في التلفزيون يقتحم النجم البيوت من دون استئذان وهذا ما حدث بالفعل.

تضيف خير الله أن فشل مسلسلات معينة يعود إلى ضعفها ولأنها لا تستحق النجاح، «بالنسبة إلى تامر حسني فقد جاء إلى التلفزيون بمنطق السينما إذ أراد مصالحة جمهوره من الشباب فارتدى ثوب المناضل مع مشاهد أكشن وأغنيات إلا أن ذلك كله لم يحقق نجاح المسلسل، بالإضافة إلى أنه ممثل ضعيف لهذا فشل، كذلك الأمر بالنسبة إلى غادة فقد ملّ الجمهور إصرارها على تكرار دور المرأة الجميلة المرغوبة من الرجال. إذاً الأعمال ذاتها فاشلة بعيداً عن مبدأ المقاطعة أو القوائم».

تؤكد خير الله أن الاستفتاءات التي تعلنها القنوات الفضائية عن تحقيق مسلسلات معينة نسب مشاهدة عالية غير صحيحة وأنها إحدى وسائل الترويج للأعمال التي تعرض على شاشاتها.

في السياق نفسه تلاحظ الناقدة خيرية البشلاوي أن الأمر يختلف في التلفزيون عن السينما، فالشباب هم جمهور السينما والمحرّك الرئيس لكل الأحداث ولديهم القدرة على تنفيذ ما وعدوا به، وهذا ما حدث في تحقيق مبدأ المقاطعة الذي نادوا به، بينما جمهور التلفزيون من ربات البيوت والمسنين ولا يهمهم سوى التسلية ومشاهدة عمل جيّد من دون النظر إلى اعتبارات أخرى.

تعزو البشلاوي فشل عمل ما إلى ضعفه وهذا ما ينطبق على كثير من المسلسلات التي عرضت هذا العام. وتضيف أن ثمة مسلسلات فشلت على رغم عدم إدراج نجومها في هذه القوائم ما يؤكد أن المستوى هو معيار النجاح، كذلك ترى أن الاستفتاءات المعلنة غير دقيقة أو ليست كافية لتحديد الأعمال التي حقّقت نجاحاً لأن بعضها هدفه الترويج لأعمال تملكها القنوات أو مجاملة لبعض النجوم.

ردّة فعل عاطفيّة

توضح الناقدة علا الشافعي أن «مواقع التحميل تؤكد ارتفاع نسبة المشاهدة لمسلسلات نجوم القائمة السوداء مثل تامر حسني وغادة عبد الرازق ما يبرهن فشل المقاطعة، وأن القوائم السوداء كانت ردة فعل عاطفية لموقف بعض النجوم من الثورة انتهت ولم يعد لها وجود راهناً، وفي حال فشل مسلسل معين فيكون السبب مستوى العمل ذاته وليس أي اعتبار آخر».

الجريدة الكويتية في

20/09/2011

 

فلاشات تليفزيونية

كتب منى فوزى 

أعرب فريق عمل الحملة القومية لإنقاذ مصر ندى بسيونى ومجدى فكرى وعبدالله مشرف وعصام شاهين ومجدى صبحى ووائل علاء وغيرهم من الفنانين والمؤلفين والمخرجين عن استيائهم من صلاح الدين مصطفى رئيس التليفزيون لرفضه القيام بالحملة رغم أهميتها، حيث إنها تهدف إلى توعية المواطنين من خلال تقديم مجموعة من البروموهات التى تناقش الظواهر السلبية التى انتشرت فى مصر بعد ثورة يناير، وتقديم الحلول السريعة لها، وأشاروا إلى أنهم تبرعوا بأجورهم لخدمة مصر فلماذا يرفض صلاح الدين هذه الحملة وتحديدا فى ذلك الوقت وهو ما يتطلب وضع علامات استفهام؟

مدير بقطاع الإنتاج بالتليفزيون يعدل «مزاجه» بعلم الأمن!!

مدير إحدى الإدارات المهمة بقطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتليفزيون يتعاطى أحد المكيفات الدماغية التى تسبب تدميرا شاملا لخلايا المخ والغريب أن كل العاملين الذين يتعاملون معه يعلمون ذلك ولكنهم يخشون من قطع أرزاقهم كما أن بعضا من رؤساء القطاعات الأمنية السابقة كانوا على علم بذلك فهل رئيس قطاع الأمن الحالى اللواء محسن الشهاوى سيقبض عليه متلبسا لتبدأ مرحلة تطهير مبنى ماسبيرو أم سيتركه يستمر فى «تعديل» «مزاجه»!!؟

ثورة ضد لجنة قطع الأرزاق بقطاع الإنتاج بماسبيرو

اجتماعات يومية للمنتجين الفنيين لقطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتليفزيون للخروج بقرار موحد ضد لجنة تقييم الأعمال الدرامية والتى يترأسها على أبو شادى والتى وصفوها بلجنة «قطع الأرزاق» لأن معظمهم يقدم أعمالاً ويتم رفضها بحجة أنها دون المستوى مما يساعد على دخول المنتج المشارك وهذا ما يرفضه الجميع.؟

إنشاء مجلس أمناء إعلام الثورة لمحاربة الفساد المالى والأخلاقى بماسبيرو

اجتماعات مكثفة لمجموعة كبيرة من الإعلاميين بمبنى ماسبيرو لإنشاء مجلس أمناء إعلام الثورة، والذى يهدف إلى إعداد إعلام مستقل لا يخضع للبيروقراطية الحكومية مرة أخرى، ويكون لسان الشعب ويحارب الفساد المالى والإدارى والأخلاقى داخل الإعلام وخارجه، وأكد ياسر درويش المعد بالقناة الفضائية المصرية ومنسق عام المجلس أننا سنسعى خلال المرحلة القادمة إلى تقديم قيمة إعلامية جيدة، تليق باسم الإعلام المصرى، وكذلك القضاء على فلول وأعوان النظام الذين مازالوا يسيطرون على مبنى ماسبيرو.

صباح الخير المصرية في

20/09/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)