حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

ترفع شعار «عمل واحد في العام»

نيرمين الفقي: النقاد لا يتجاهلونني ولا أعرف الغرور

القاهرة - دار الإعلام العربية

ترفع شعار «عمل واحد في العام» للمرة الاولى، تعاندها الظروف وتجعلها تغيب بسبب المشاكل الإنتاجية التي أحاطت بمسلسلها الوحيد «هز الهلال يا سيد»، وتزامن ذلك بغيابها عن السينما منذ عرض فيلمها الأخير «دكتور سيلكون» الذي لاقت بسببه انتقادات عدة.. إنها الممثلة نيرمين الفقي التي تظهر وتختفي من دون أن يعرف النقاد طموحها على الساحة الفنية.. «الحواس الخمس» التقاها وتعرف منها على وجهتها الفنية خلال الفترة المقبلة.

·         اعتاد الجمهور أن يراك كل عام في أكثر من عمل درامي، فلماذا عدلت خريطة عملك هذا العام؟

لأنني شعرت أنني أخطأت العام الماضي بقبولي العمل في ثلاثة مسلسلات دفعة واحدة بالرغم من أنه لم يكن متعمدا، أما عن قبولي هذا العام المشاركة في عمل واحد «هز الهلال يا سيد»، فلم يكن مخططا له لكنني لم أجد أي عمل آخر يناسبني، وليس من العيب أن يمر عام دون أن أقدم شيئا أو يراني الجمهور، لكن الصدفة وحدها هي التي حرمتني من الوجود على الشاشة الرمضانية، حيث تعطل المسلسل من دون أن يكون لي ذنب في ذلك.

·         لكن البعض يقول إنك تتبعين أسلوب المبالغة في الأجر لذلك يتجاهلك المنتجون؟

هذا الكلام سمعته كثيرا لكنه لا يمتّ إلى الواقع بصلة؛ لأنني رفعت أجري بنسبة بسيطة لا تقارن بأي زميلة أخرى، وأظن أن من حقي رفع أجري بعد أن وصل أجر بعض النجمات إلى 10 ملايين جنيه، رغم أن تاريخي يسبقهم في الظهور.

·         وبماذا تفســـرين هذا الغيـــاب الطويل عن الشاشـــتين الكبيرة والصغيرة؟

غيابي في هذه الفترة يرجع إلى عدة أسباب دون أن يكون للأجر أي دخل به، وإن كان أول هذه الأسباب مرور والدتي بأزمة صحية شديدة استدعت وجودي بجوارها فترة طويلة حتى بعد الانتهاء من إجراء الجراحة، أما السبب الثاني فهو عدم عثوري على دور يناسبني بالرغم من قراءتي أكثر من 10 نصوص منذ توقف «هز الهلال يا سيد».

·         وما شعورك بعد أن وصل «هز الهلال يا سيد» الى طريق مسدودة؟

لا أنكر أنني كنت حزينة للغاية؛ لأنه كان من الصعب أن أقدم 3 أعمال ناجحة في رمضان 2009 وهي «مشاعر في البورصة» و«الخيول تنام واقفة» و«فتاة لا تعرف الندم» وفي هذا العام أغيب عن الدراما وعن السينما أيضًا التي عقدت صلحًا معها في فيلم «دكتور سيلكون».

محظوظة

·         لكن الفيلم لم يحقق نجاحا يذكر على المستوى النقدي وشباك التذاكر!

بالرغم من النقد اللاذع الذي وجه للفيلم فإنني أعتبر نفسي محظوظة لمشاركتي به؛ لأنه فيلم خفيف يخاطب الجمهور بكل فئاته، وليس موجها لجيل الشباب كما يُذكر، لكن من انتقده اعتبره فيلمًا تجاريًا، وأنا أعتقد أن السينما التجارية لا غبار عليها؛ لأن المنتج من حقه أن يحقق أرباحا.

·         بعض النقاد صنفك بعد هذا الفيلم بأنك لا تصلحين إلا للبطولة التلفزيونية فقط!

نجاحي المتكرر في التلفزيون هو الذي جعلهم يعتبرونني نجمة تلفزيونية أكثر منها سينمائية بالرغم من أنني حققت نفس النجاح في السينما، لكن غيابي عنها هو الذي أعطى هذا الانطباع عني، وأرى أن النجاح التلفزيوني يعطي الفرصة الأكبر للنجاح في السينما، خاصة لجيل الشباب، ونجاحي في التلفزيون هو الذي جعلني مطلوبة سينمائيا.

مغازلة الجمهور

·         لكن جمهور السينما افتقدك منذ فترة طويلة؟

ظروف خارجة عن إرادتي هي التي منعتني من العودة بفيلم قوي، لكنني بصدد مغازلة جمهوري مرة أخرى من خلال فيلم قوي تصل تكلفة إنتاجه إلى 50 مليون جنيه، ولن أستطيع الكشف عنه إلا بعد الانتهاء من اختيار باقي نجومه، وستكون البطولة فيه نسائية مشتركة.

·         ألا ترين أنك تخلفت كثيرا عن نجمات جيلك؟

أنا لا أرى ذلك، فقد حققت نجاحا على مستوى التلفزيون والسينما، وإذا كان هناك بعض النقاد يصرحون بأنني أفضل أن أكون ضمن مجموعة؛ لأنني لا أقدر على تحمل مسؤولية فيلم أو مسلسل فهذا رأيهم، لكنني قادرة على تحمل مسئولية أي عمل فني.

·         لكن الملاحظ أنك تفضلين البطولة الجماعية؟

هذا يأتي بالصدفة، والأدوار ليست حكرًا على أحد، والسيناريو هو الذي يحكم على نجوم العمل الفني ونوعية البطولة، وأعتقد أن جميع الأفلام السينمائية أو المسلسلات الدرامية التي حققت نجاحا وأحدثت دويًا كان معظمها بطولة جماعية.

نيرمين منتجة

·         وما رأيك فيما ذكرته إحدى الصحف من أنك أقمت شركة للإنتاج لتنتقي أدوار بطولة مطلقة؟

لو كان ذلك الكلام صحيحًا لعرضت أفلامي في السينما منذ عام ونصف العام تقريبا؛ لأنني ضد مبدأ «الإنتاج يلازم التمثيل»، فعندما شاركت في إحدى شركات الإنتاج لم تكن لي أي أغراض من ذلك سوى العمل الإنتاجي فقط، وليس من الضروري أن أنتج أعمالي، واتجاهي للإنتاج من قبيل البيزنس فقط مثل أي فنان يتجه لاستثمار وقته أو موهبته في برنامج تليفزيوني أو فتح مطاعم أو محلات ملابس.

·         ولماذا لم تشاركي في أي برنامج حتى الآن؟

عرضت عليّ فضائيات كثيرة عمل برامج توك شو، لكنني فضلت أن أتفرغ للعمل الإنتاجي؛ لأنني لا أميل إلى أن أكون مذيعة أحاور وأجادل وأنتقد، فأنا بيتوتة ولا أفضل الوجود أمام الجمهور بشكل مكثف.

·         معنى ذلك أنك ترفضين المواجهات وتخشين من الفشل!

لم يخطر على بالي مطلقا أن أكون مذيعة، كما أعترف بأنني غير مؤهلة ثقافيا لإدارة أي حوار، وأعتقد أن أي فنان يتجه إلى تقديم البرامج يتعامل معها ك«سبوبة» ترفع رصيده عند الجماهير، والبعض الأخير يعتبرها مشروعا استثماريا.

·         البعض يتهمك بالغرور.. فما تعليقك؟

كيف أكون مغرورة وأنا أعترف بأنني غير مؤهلة ثقافيا لإدارة برنامج على الهواء أو مسجل، فالغرور ليس صفة محبوبة ولا أفضلها على الإطلاق، وربما كان عدم مشاركتي في الحفلات أو المهرجانات الفنية هو الذي دعاهم لإطلاق تلك الشائعة ضدي، كما أن الصحافي الوحيد الذي أطلق عليّ لقب فنانة مغرورة تعمد ذلك بسبب رفضي إجراء حوار صحافي معه.

·         ولماذا لا تدافعين عن نفسك حتى لا تلتصق بك الشائعات؟

أنت قلت إنها شائعات، ولا يوجد أي فنان في الوسط الفني لم تطلق عليه شائعة، فأنا أعاني منها منذ أن شاركت في أول عمل فني لي، فقد زوّجوني من الفنان أحمد عبدالعزيز بالرغم من أنني صديقة لزوجته، وجعلوني أتسبب في طلاق زوجة منتج فيلم «دكتور سيلكون»، كذلك جعلوني أرتبط بلاعب الكرة عمرو زكي وأنا لا أعرفه على الإطلاق، ولا أشجع كرة القدم.

·         وماذا تقولين لمروّجي تلك الشائعات؟

أقول لهم «اتقوا الله فينا وكفاكم حقدًا وغلاً؛ لأن الله سيحاسبكم على كل كلمة تقولونها، فالشائعات تهدم بيوتًا وتشرد أبناء وتضع أسرا مستقرة في مهب الريح».

على صفحات الحوادث

·         أخيرا.. كنت بطلة لصفحات الحوادث ، فهل تعتقدين أنك محسودة؟

أنا مؤمنة بالحسد بالفعل، لكن الظروف هي التي أوقعتني في ذلك، ففي المرة الأولى كنت مضطرة للذهاب مع والدتي إلى الطبيب وتركت إحدى الأواني على البوتاجاز، وكاد ذلك يتسبب في حريق بالعمارة بأكملها، لكن إرادة الله كانت أقوى، وتم كسر باب الشقة وإخماد النيران قبل أن تطال أي شيء.

أما السبب الثاني فهو حادث السرقة الشهير الذي تعرضت له أخيرا من الخادمة التي أحرقت باب غرفة نومي، وأحمد الله أنني لم أكن موجودة وإلا تعرضت لأذى شديد وفوجئت عند عودتي بالجاز والسكاكين المستخدمة في الحادث، وأحمد الله على ذلك.

·         لكن الخادمة التي قامت بالسرقة اتضح أنها هاربة من تنفيذ 7 أحكام.. فلماذا لم تتحري عنها؟

مرض والدتي جعلني في مأزق شديد منذ عام ونصف العام؛ لأنني ابنتها الوحيدة، ولم يكن لديّ أي وقت للسؤال عن الخادمة.

البيان الإماراتية في

08/02/2011

 

 

الفنان القدير حسن يوسف:

أناشد الشباب الأبطال ترك ميدان التحرير ليظهر المشبوهون وحدهم

كتب شاهنده الباجورى 

بانفعال شديد، وبنبرة حزينة تحدث معي الفنان القدير حسن يوسف، وبكلمات مؤثرة عبر عن مدي غيرته علي الوطن، وأسفه علي ما يحدث فيه. رغم كل الفخر والاعتزاز بالشباب النقي الراقي الذي خرج محتجا في 25 يناير يحمل طلبات مشروعة.. وشباب وصفهم الرئيس مبارك نفسه بالشرفاء.

توقع حسن يوسف المؤامرة وأرسل رسائل إلي بعض الدول التي استغلت الظروف.. تقابلنا معه ودار الحوار كالتالي.

·         في رأيك.. من وراء تصعيد الموقف في مصر بالرغم من استجابة الرئيس مبارك لمطالب الشباب؟

أولاً: أشيد بخطاب الرئيس مبارك فالخطاب الذي ألقاه سد جميع الحجج أمام كل المخربين لأنه استجاب لجميع مطالب الشرفاء وقام بتغيير الحكومة، وأتي بوزارة جديدة كما طالب مجلس الشعب بالنظر في المادتين 76، 77 من الدستور وقال أيضاً إنه لم يكن ينتوي الترشح لفترة رئاسية أخري، وهو علي عهده مع مصر وسينتظر الأشهر المتبقية من فترة رئاسته حتي يضمن الانتقال السلمي للسلطة وحتي يسلم الوطن إلي قبطان آخر.

ويستكمل الفنان حسن يوسف حديثه قائلاً: لو كان الرئيس سيئاً بالفعل كان سيترك المركب ويرحل، لكنه أعلن أنه سيظل علي المركب حتي آخر نفس فيه وكما قال: سأعيش وأموت علي أرض مصر.

والذي صعد الموقف هو وجود أناس غير شرفاء استغلوا مطالب الشباب الشرفاء وظهروا، لكن الذي حدث هو أنه عقب سماع الشباب خطاب الرئيس وتأكدهم من تلبية مطالبهم انصرفوا ولم يتبق في الميدان غير الناس غير الشرفاء لدرجة أن الشباب الشرفاء أنفسهم تعجبوا مما حدث في الميدان بعد تظاهرهم.

·         وهنا بادرته متسائلة: ومن وجهة نظرك.. ماذا يريد غير الشرفاء من مصر؟

فأجابني: هناك أموال توزع بالملايين عليهم يومياً وأيضاً زجاجات مياه، وبطاطين وأطعمة.

وقد شاهدت هذا بنفسي عندما كنا ذاهبين إلي ميدان التحرير لنؤيد الرئيس، فقد كان هناك أناس يتوجهون إلي التحرير وكل واحد معه 100 جنيه.

لكننا ذهبنا إلي ميدان مصطفي محمود في شارع جامعة الدول لنؤيد الرئيس حسني مبارك ونعطي له حقه، ولم نأخذ شيئاً من أي شخص، ولا يمولنا أحد. فقط ذهبنا لإيماننا الشديد بحق هذا الرجل علينا، وواجبنا نحو قائد طالما دافع عن وطننا وأعطانا الكثير.

لذا أناشد الشباب الأبطال أن يتركوا الميدان حتي تظل بقايا الحركة المشبوهة وحدها.

·         ومن تقصد بالحركة المشبوهة؟

توجد عدة حركات مشبوهة، فهناك إيران وما تحاول أن تبثه من سموم بين الشباب والشعب وأيضاً عن طريق تجنيد بعض الشباب وزرعهم في مصر.

وهناك أيضاً قناة الجزيرة التي تنشر الأكاذيب وتروج لها، وتحاول زرع الفتنة بين أفراد الشعب وتزرع الوقيعة بين الشعب والنظام.

·     وعند هذه النقطة سألته: وما رأيك في دعوة البرادعي من خلال الجزيرة لتظاهرة يوم الجمعة الماضي والتي أسموها جمعة الرحيل؟

فأجاب: لقد شعرت بالحزن لهذه الدعوة فكيف يدعو البرادعي لمثل هذا التظاهر، وعلي قناة مثل قناة الجزيرة؟!

·         وكيف وبأي صفة يطلب هؤلاء الناس من قائد هذا البلد أن يرحل؟!

وأنا أؤكد أن البرادعي سيخرج من الظروف التي نمر بها وهو فاقد لاحترام الجميع.

·         لقد وجهت رسالة إلي أمير قطر - فماهي؟

نعم لقد وجهت رسالة إلي الشيخ حمد أمير قطر وزوجته الشيخة موزة ورئيس الوزراء الشيخ جاسم نصها: لايصح أبداً ما تفعلونه فأنتم دولة عربية مثلنا وعندما أخذتم تنظيم كأس العالم، رفعناه معكم وفرحنا بكم.

·         وأيضاً منذ مايقرب من شهرين جلستم مع الرئيس مبارك علي طاولة واحدة، وأكلتم معه (عيش وملح) فكيف تفعلون ذلك الآن؟!

هل تتوقعون أنه إذا تبادلنا الأدوار سنفعل مثلما تفعلون؟!

لذا فأنا أطالب الشيخ حمد بأن تكف قناة الجزيرة عما تفعله مع مصر.

·         هل تري أن ما يحدث في مصر هو نوع من أنواع المؤامرة؟

بالفعل هذه الحركة وراءها مؤامرة من دولة كبري لصالح إسرائيل، ولصالح جهاز مخابرات هدفه هدم مصر، فهم يريدون أكمال الخريطة بمصر، ولم يجدوا غير طريقة هدم البلد وتخريبه من الداخل، لكن هذا لن يحدث وإن شاء الله ستظل مصر قوية.

·         وماذا تقول لمن يتظاهر في التحرير حتي الآن؟

أقول لهم: لقد رأيتكم وأنتم تصلون؛ لذا أسألهم: كيف تصلون؟!

ألم تنهكم صلاتكم عن التخريب وإحداث الفوضي في وطنكم؟!

صباح الخير المصرية في

08/02/2011

 

سلاف فواخرجي في 'يوم صامت'

ميدل ايست أونلاين/ دمشق 

الفنانة السورية تصور فيلما عن ذوي الاحتياجات الخاصة وتشارك في عدد من الأعمال التلفزيونية.

تقوم الفنانة السورية سلاف فواخرجي بتصوير فيلم سينمائي قصير بعنوان "يوم صامت" تأليف ليزلي أيفيفيان ورنا كزكز وإخراج رنا كزكز بالتعاون مع المخرج أنس خلف.

ويسلط الفيلم الذي تنتجه المنظمة السورية للمعوقين "آمال" الضوء على حياة ذوي الاحتياجات الخاصة (الصم والبكم).

ويتم تصوير الفيلم الذي لا تتجاوز مدته 15 دقيقة في دمشق وعدد من المدن السورية.

ويشارك مع فواخرجي في بطولة العمل الطفل ليث الطحلة، وسيتم ترجمة الفيلم إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية، على أن يتم عرضه في نهاية شهر نيسان/أبريل القادم ضمن فعاليات أسبوع "الأصم" بدمشق.

وتشارك الفنانة السورية سلاف فواخرجي بعدد من الأعمال تلفزيونية يُفترض عرضها في شهر رمضان القادم، حيث تؤدي شخصية "ريتا" ملهمة محمود درويش في مسلسل "في حضرة الغياب"للمخرج نجدت أنزور، كما تؤدي دور امرأة مظلومة تتمرد على واقعها في مسلسل "الولادة من الخاصرة" للمخرجة رشا شربتجي.

وتشير صحيفة "الاتحاد" إلى أن فواخرجي تبدي حماستها وسعادتها لتقديم شخصية "ريتا"، "ليس لأنها من محبي محمود درويش فحسب، وإنما لأنها تعتبر ذلك واجباً عليها وعربون وفاء لذكرى الراحل الكبير، ومكانته في الشعر العربي المعاصر وتاريخ النضال الفلسطيني أيضاً.

وهي لا تنكر أن تجسيد هذه الشخصية يمثل لها تحدياً حقيقياً، ومسؤولية كبيرة، لكنها تحب التحديات، وتسعى إليها. ومن دوافع حماستها لهذا العمل أيضاً هو وقوفها إلى جانب النجم فراس إبراهيم مجدداً بعد تجربتهما الناجحة في مسلسل 'أسمهان' كما تقول، وكذلك العمل مرة أخرى تحت إدارة المخرج المبدع نجدت أنزور".

وتقول سلاف حول دورها في مسلسل "الولادة من الخاصرة": "أجسد دور سماهر، وهي شخصية طيبة وخيرة، لكنها تعاني كثيراً من أذى طليقها المتنفذ، وتصل الأمور بينهما إلى حالة من الحرب المعلنة، حيث تقف في وجهه وتسترد منه كامل حقوقها وكذلك حقوق الآخرين ممن آذاهم بأساليبه الملتوية، واستخدامه لسلطته في تحقيق أهدافه الشخصية".

وتصف هذه الشخصية بأنها إنسانية وجميلة، مشيرا إلى أنها المرة الأولى التي تجسد فيها دوراً كهذا، وتتوقع لهذا العمل نجاحاً متميزاً بإدارة رشا شربتجي، و"لاسيما أنه يسلط الضوء على مشكلات المجتمع وهموم الناس بجرأة نادرة وطروحات جديدة".

ميدل إيست أنلاين في

09/02/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)