حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

Arab Idol

غداً ساعة الحسم على mbc... على بلد «المحبوب» ودّيني

صراع الجبابرة على «أراب آيدول 2»

أحمد ندا/ القاهرة

غداً، يختتم برنامج المواهب الذي تعرضه mbc، وقد شغل العالم على مدى أسابيع. الليلة وبعدها، تحتدم المنافسة بين أحمد جمال ومحمد عساف وفرح يوسف الذين يتمتعون بأصوات جميلة... فكيف ستأتي نتيجة التصويت؟

كل التوقعات تشير إلى اقتراب فوز الفلسطيني محمد عساف بلقب «أراب آيدول 2» (الليلة وغداً 21:00 على mbc وlbci). عساف الآتي من غزة، نجح بعد مشقة سفر يومين من الوصول في اللحظات الأخيرة إلى لجنة التحكيم (نانسي عجرم وأحلام وحسن الشافعي وراغب علامة) التي كانت موجودة في مصر، ومن ثم طرق باب النجومية.

تتجلّى جماهيرية البرنامج في مصر، رغم تلاحق الأحداث السياسية في المحروسة ونشاط توقيعات «تمرّد» (الأخبار 16/5/2013) التي تنادي بسقوط الإخوان، وترقّب حذر من تظاهرة 30 حزيران (يونيو) الجاري، إلا أن متابعة البرنامج لم تشهد أيّ تراجع، حتى إن حديث الناس يتراوح بين السياسة و«أراب آيدول».

غابت الانحيازات الوطنية عن اختيارات الكثير من المتابعين. رغم وجود المصري أحمد جمال في البرنامج، إلا أن الحديث عن عساف لم يتوقف، كما تدور بقوة نقاشات بين مناصري الشابين. ظهر ذلك جلياً على لسان المغنية شيرين عبد الوهاب التي حلّت الأسبوع الماضي ضيفة على «أراب آيدول»، فأبدت إعجابها بصوت المشترك الفلسطيني، قائلةً: «أحمد جمال أحبّه بالطبع، لكن صوت عساف يأتي مرة كل 50 سنة».

منار إبراهيم طالبة في الثانوية العامة، مهووسة بالبرنامج، تضع صورة محمد عساف على حسابها على الفايسبوك، وتقول: «الصوت الجميل هو اللي بيخليني اختار، مش البلد اللي منها الصوت. لو كان المشترك مصرياً وصوته «وحش»، فهل اختاره لمجرد أنه ابن بلدي؟» تؤكد على رأيها المعلّمة هند عبد الحي التي تقول إنّ «محمد عساف صوت جميل، وإحساس مالوش حلّ، وأحسن من كل الناس اللي في البرنامج، طبيعي أديله صوتي».

على العكس منهما، تقول المهندسة المعمارية إيمان هشام «أحمد جمال صوته رائع، وإحساسه تحفة، وكمان ابن بلدي». ثم تردف بغضب: «ماكانش ينفع شيرين تطلع على التلفزيون وتقول الكلام ده عيني عينك، حتى لو هي بتحبّ عساف، المفروض احتراماً لمشاعر ابن بلدها ماتعلنش عن رأيها كده». بمثل هذا الرأي واجهنا الطالب الجامعي محمود عارف قائلاً «محمد عساف صوته حلو وأحمد جمال صوته حلو، بس أحمد مصري».

المنافسة على مواقع التواصل الاجتماعي لا تقلّ حرارتها عن الشارع. على صفحة أحمد جمال على الفايسبوك، تم تحميل فيديو للراحل الموسيقار عمار الشريعي، ضمن حلقة من حلقات برنامجه الشهير «غواص في بحر النغم»، وهو يُشيد بالمغني أحمد جمال. يتحدّث الشريعي في الفيديو عن الشاب، ويطالب الجميع بالإنصات إليه، مؤكّداً أنه سيكون من أهم العلامات الغنائية في الوسط الفني. كما نشر جمال على الصفحة نفسها شكراً للفنانين والموسيقيين الذين يدعمونه، ومنهم: الموسيقار حلمي بكر، عمرو دياب، صابر الرباعي، آمال ماهر، أحمد حلمي، منى زكي، كارمن سليمان (الفائزة بلقب «أراب آيدول» فى الموسم الأول)، نسمة محجوب (الفائزة بلقب «ستار أكاديمي 8»)، نشوى مصطفى، نقيب الممثلين السابق أشرف ذكي، الموجود حالياً في لبنان لدعمه، تامر حسني، أحمد السقا، أيمن بهجت قمر، أحمد بدير والسفير المصري في لبنان أشرف حمدي وغيرهم.

لا تقل كفّة عساف في دعم النجوم له عن زميله المصري. باقة من الفنانين يعبّرون عن إعجابهم بالمشترك الفلسطيني، على غرار وعد، وحسين الجسمي، وجورج وسوف، ونوال الكويتية، وداود حسين، وحمادة هلال، وسلاف فواخرجي، وداليا البحيري، وسميرة سعيد، وحياة الفهد، وعاصي الحلاني، وكاظم الساهر، وديانا حداد، وماجد المهندس، وأصالة نصري، وعبد المجيد عبد الله، ولطيفة التي كتبت عبر تويتر «سأكون حزينة في حال عدم فوز عساف بـ«أراب آيدول»، فهو نجم موهوب». الليلة وغداً، تحتدّ المنافسة بين المشتركة السورية فرح يوسف وأحمد جمال ومحمد عساف. لكنّ فرح تسقط من توقعات المصريين المهتمين بالشابين فقط. «أراب آيدول 2» ينهي موسمه غداً بتتويج فائزه الثاني باللقب، بعد فوز المصرية كارمن سليمان في الموسم الأول... فهل يكون لمصري مرةً ثانيةً، أم يذهب كما هو متوقع لمشترك فلسطيني؟ أم تأتي فرح من خارج التوقعات وتتوّج به؟

القصّة فيها إنّ... |

ماذا ستفعل الأمة من بعدكم؟

رامي الأمين 

في حلقة الجمعة الماضي من «أراب آيدول»، قرأ راغب علامة (الصورة) مقاطع من رسالة بعثها الأسير الفلسطيني حسام زهدي شاهين، وجاء فيها أنّ الأسرى في سجون الاحتلال خاضوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام من أجل استعادة بث الفضائيات العربية في السجن بينها mbc، لمشاهدة برنامج «معبود الجماهير»، حيث «تجد الجميع ملتفاً ليلتي الجمعة والسبت حول الشاشة الصغيرة في ظاهرة فريدة من نوعها قلما تتكرر في تاريخ الحركة الأسيرية (طبعاً لا يقصدون أحمد الأسير)». كذلك جاء في الرسالة التي يسأل فيها شاهين: «هل تعلم هذه الفضائيات أنّ ثمن مشاهدتها كلّفنا آلاف الأطنان من اللحم البشري وعشرات الأمراض المزمنة؟!».

إذا صحّت هذه الرسالة، فلا بدّ من أنّ أوضاع الأسرى العرب في السجون الإسرائيلية ستتعرض لنكبة تاريخية بعد انتهاء البرنامج هذا الأسبوع. من أين سيستمد الأسرى بعد ذلك الروح الوطنية والدوافع البطولية والمعنويات المقاومة؟ كيف سيتمكنون من الصمود في سجونهم من دون الاستماع إلى صوت المناضل راغب علامة وهو يعطي جرعات من المعنويات للأسرى ليتمكنوا من مواجهة الاحتلال وهزيمته؟! ومن يحلّ مكان أحلام، الفنانة الملتزمة قضايا الأمة التي أفنت حياتها من أجل الفن الملتزم والأغاني الوطنية والـ«كنتاكي»؟!

ونانسي عجرم؟ يا للخسارة. سيخسر الأسرى العرب «قنبلة» فنية، كانت كفيلة بتحريرهم بماكياجها وتسريحتها وآهاتها التي تخلخل أقفال السجون وتزلزل جدرانها الصلدة. أما حسن الشافعي، فيا ويل العرب وأسراهم من بعده، من يشفع لهم بغيابه؟! لكن، اطمئنوا، هناك بريق أمل. سيكون بإمكان الأسرى إرسال الهدايا للموزع المصري الشاب بعدما وضع مقاسات جسده على مواقع التواصل الاجتماعي، لمن يرغب في إرسال هدية إليه، من بنطلون، إلى جاكيت، وصولاً إلى الملابس الداخلية، وكلها طبعاً لخدمة القضية الأساس!

هو برنامج «محبوب الأسرى» إذاً. وليس «محبوب الجماهير» فقط. يجعل الأسرى سلعاً للتداول في سوق النخاسة الفني، تماماً كـ«الكنتاكي» الذي استثمرت أحلام البرنامج لتسويقه. هو البرنامج الذي قيل إنه استطاع ما لم تستطعه السياسة في العالم العربي. هو المنقذ الذي إذا توقف بثه، فلن تكون بعده نجاة.

«أراب أيدول»... يا ويلنا من بعدك!

قلب السوريين يكبر بفرح يوسف

وسام كنعان 

لم يكن أحد يسمع بفرح يوسف قبل «أراب آيدول». رغم دراستها للطب، ثم تفرغها للفن ومحاولتها إثبات نفسها على أكثر من صعيد، لم تأت الفرصة، ولم تتلمس طريق الشهرة إلا عندما وقفت على مسرح «أراب آيدول»، مع أنّ انطلاقتها كانت من بوابة الدراما السورية، وقد برعت في غناء شارة مسلسل «الولادة من الخاصرة 1» (لسامر رضوان ورشا شربتجي) ثم جسّدت في الموسم الماضي دوراً صغيراً أمام كاميرا المخرج السوري أحمد ابراهيم أحمد عبر المسلسل الشامي «زمن البرغوث 1».

بمجرد أن وطئت قدماها أرض بيروت، بدأت البحث عن فرصة، علها تظهر موهبتها الغنائية وتسوقها للعالم العربي بشكل يليق بهذه الموهبة. لكن سرعان ما ترددت أخبار عن رفض مشاركتها في برنامج «أكس فاكتور» لعدم اقتناع لجنة تحكيم البرنامج، على رأسها المغنية اللبنانية إليسا، بموهبة يوسف. لكن الأخيرة لم تيأس، فقرّرت المشاركة في «أراب آيدول»، إذا بها تكسب تأييد لجنة التحكيم وتجذب المشاهدين وتنال تصويتهم ثم تحظى بتشجيع خاص من نجم الأغنية المصرية محمد منير. هكذا تصل فرح يوسف اليوم إلى حلقتي النهاية من البرنامج الذي تديره شبكة mbc وتصرف عليه ملايين الدولارت وتفرغ له عدد كبيراً من كوادرها. ورغم سيل الدماء الذي يهدر على أرض الشام، تحظى يوسف بتشجيع كبير من الجمهور السوري، ويبدو ذلك جلياً من سيل التعليقات والتغريدات على فايسبوك وتويتر أثناء عرض الحلقة. لكنّ مسؤولين في شركتي الاتصال الخلوي MTN وSYRIATEL الوحيدتين في سوريا، أكّدوا لـ«الأخبار» أنّ نسبة التصويت على أرقام هذا البرنامج قليلة جداً قياساً بمواسم سابقة. من جهة أخرى، تضرب الأزمة المعيشية الخانقة وغلاء الأسعار طوقاً حول أعناق من تبقى في سوريا، وهو ما يمنع غالبية المشاهدين السوريين من الاهتمام بموضوع التصويت للمشتركة السورية أو غيرها، علماً بأن حفنة من المتطرفين في تأييدهم للنظام السوري شنوا حملة ضد فرح عندما وجهت في إحدى حلقات البرنامج تحية للنجمة السورية أصالة نصري واعتبرتها رمزاً فنياً تعتز به. لكن في المقابل، وقف بعض النجوم السوريين إلى جانب يوسف، ومنهم الممثل والمخرج سيف الدين السبيعي الذي لم يتوقف عن كتابة تعليقات على صفحته على فايسبوك يمتدح من خلالها صوت مواطنته، ويتمنى لها التوفيق والوصول إلى نهائيات البرنامج. كذلك حضر إحدى الحلقات النجم قصي خولي وظهر أمام عدسات الكاميرا متأثراً بصوت زميلته (الأخبار 20/5/2013) ثم راح يلتقط الصور معها إلى جانب المشترك السوري الذي غادر البرنامج عبد الكريم حمدان. تجري الاستعدادات في الشبكة السعودية لتتويج نجم العرب، بينما تسري أخبار غير مؤكدة عن حظوظ كبيرة تدعم احتمال انتزاع الموهبة السورية للقب، على أن تكون تلك سابقة لم تحصل في أي من برامج الهواة المشهورة، على أمل أن يضع اللقب حداً لنظريات المؤامرة ضد السوريين ومواهبهم التي يتفرغ للترويج لها بعض مناضلي العالم الافتراضي.

استنفار عام دعماً لـ ... «صاروخ» غزة!

مصطفى مصطفى/ القدس 

مع اقتراب المتسابقين من خط النهاية، تضافرت الجهود السياسية والمالية والإعلامية لدعم محمد عسّاف، بعدما حاول العدو الإسرائيلي الدخول على الخط

لم تكد تنتهي حلقة «أراب آيدول» السبت الماضي بتأهّل الفلسطيني محمد عسّاف (1989 ــ الصورة) إلى المرحلة النهائية، حتى اكتسحت حالة من «النفير العام» الإعلام الفلسطيني ومواقع التواصل الاجتماعي. حالة تجسّدت في المقالات التي حثّت على التصويت لـ«صوت فلسطين»، والتحذير من «مؤامرة» تخوضها شركات الاتصالات في بعض الدول العربية تجيّر عبرها أصوات عسّاف إلى زميله المصري أحمد جمال! لم يتوقف رجال الأعمال والسياسة كما بعض المثقفين والصحافيين عن إطلاق حملات الدعم لـ«آيدول» فلسطين.

أكثر هذه الحملات طرافة جاءت من غزّة. أطلق مثقفون وصحافيون «الحملة الوطنية لدعم الفنان الفلسطيني محمد عسّاف»، وتظاهروا أمام مقر «شركة الاتصالات الفلسطينية» (جوّال)، منددين بسعر رسالة التصويت التي وصلت إلى دولار أميركي. ولم يكتف هؤلاء بالهتافات مثل «ما بنخاف، ما بنخاف، بدنا نصوّت لعسّاف»، بل نظّموا مسيرة وزّعوا خلالها صوره على المواطنين في الشوارع. وحض أعضاء الحملة الجاليات الفلسطينية (خصوصاً في تشيلي) ورجال الأعمال الفلسطينيين على التصويت له. وقد فاجأتنا حفنة منهم بتنظيم «لقاء كروي» مع فريق نقابة المهندسين في مدينة طولكرم برعاية «جوّال»، ارتدى اللاعبون خلالها قمصاناً حملت صورة «الصاروخ عسّاف».

التدخلات السياسية لم تنحصر في اتصال الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالفنان راغب علامة، ولا بإرسال نجله ياسر لحضور إحدى الحلقات في بيروت، ولا بتصريحات رئيس الحكومة سلام فياض الداعمة لعسّاف، ولا بتعليمات حكومة «حماس» في غزّة بمنع تعليق بوسترات «الصاروخ» على زجاج السيارات. برزت السياسة من خلال تصريح فايسبوكي لابنة الرئيس الراحل ياسر عرفات زهوة التي كتبت: «لأنّك حملت اسم فلسطين. وأثبتت أنّ شعبنا يبدع في كل المجالات. صوتكم لمحمد عسّاف. ادعموا فلسطين». ورأى متابعون في هذا التصريح ردّاً على تصريح فايسبوكي آخر لعبد السلام هنية، نجل رئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية الذي قال فيه إنّ: «محمد عساف قيمة تستحق الاحترام والتقدير».

العدو الإسرائيلي دخل على الخط أيضاً، إذ تحدّث الناطق الرسمي باسم جيشه للإعلام العربي أفيخاي أدرعي عبر فايسبوك عن «تهديد ومطالبة «حماس» محمد عسّاف بالانسحاب من البرنامج»، قبل أن يؤكد الفنان الشاب عبر الموقع نفسه أنّه«لم يطلب مني أحد الانسحاب، ولم تهددني أو تهدد عائلتي أي جهة». وأضاف«أما الرائع فهو التوقف عن قتل أطفالنا، وإنهاء احتلالكم لأرضنا، حتى يتمكن شعبي من إقامة دولته المستقلة».

يمكنكم متابعة مصطفى مصطفى عبر تويتر عبر تويتر @JerusaleMustafa

الأخبار اللبنانية في

21/06/2013

 

ساعات حاسمة تفصل "أراب أيدول" عن تحديد الفائز باللقب

عساف وفرح يحملان آمال بلديهما.. وجمال متخوف من صعوبة فوز مصري للسنة الثانية

القاهرة - أحمد الريدي 

ساعات قليلة وتبدأ ليلة الحسم النهائي في برنامج "أراب أيدول" (Arab Idol) الذي يعرض عبر شاشة "mbc"، فهناك ثلاثة متنافسين يسعون لنيل اللقب والتتويج، بعد رحلة طويلة من التنافس مع بقية المتسابقين الذين خرجوا تباعاً على مدار الحلقات الماضية، ولم يبق سوى الفلسطيني محمد عساف، والمصري أحمد جمال، والسورية فرح يوسف.

وتذاع أولى الحلقتين النهائيتين مساء اليوم الجمعة 21 يونيو/حزيران، بحضور المطرب اللبناني عاصي الحلاني، على أن يكشف عن محبوب العرب الثاني مساء السبت وسط تواجد للنجم السعودي محمد عبده.

يذكر أن المصرية كارمن سليمان قد فازت باللقب في الموسم الأول من البرنامج.

صعوبات الطريق

وقد بدأ الفلسطيني محمد عساف مشواره بـ"أراب أيدول" عبر رحلة شاقة من غزة إلى القاهرة ومنها إلى بيروت من أجل المشاركة بالبرنامج، عانى خلالها الأمرين بسبب مشاكل على معبر رفح. وكان وقوفه الأول أمام لجنة التحكيم عبر أغنية "صافيني مرة" للعندليب الأسمر عبدالحليم حافظ، ليحصد بها إعجاب اللجنة وبطاقة التأهل.

ومن عساف إلى السورية فرح يوسف التي قالت لها أحلام في مرحلة تجارب الأداء إنها تتوقع لها أن تشاهدها في النهائيات، بعدما قدمت أغنية "افرح يا قلبي" للسيدة أم كلثوم، وها هي تتواجد على مسرح "أراب أيدول" في ساعاته الختامية.

أما ثالث المتسابقين فهو المصري أحمد جمال، ابن الـ24 عاماً، الذي دخل قلوب اللجنة بأغنية "اشكي لمين الهوى" للراحل محمد عبدالوهاب، حيث يتملكه في الأسبوع الختامي القلق بسبب صعوبة حصول متسابق مصري على اللقب للعام الثاني على التوالي، بعدما حصدته كارمن سليمان في العام الماضي، إلا أنه أعلن عن ثقته في إدارة "mbc".

تشابهت الظروف والهدف واحد

المفارقة الغريبة أن ثلاثي الأسبوع النهائي من البرنامج ينتمي إلى دول تشتعل أوضاعها في الوقت الحالي، وعلى الرغم من ذلك لم تمنع هذه الظروف أهل بلدهم من المشاركة في دعمهم، بحسب ما رصدت "العربية.نت".

فالسورية فرح يوسف واحدة ممن يرسمن الابتسامة السورية الغائبة وسط ثورة تشتعل في بلادها في الوقت الحالي، بينما يساهم عساف بغنائه في فك الحصار المعنوي عن قطاع غزة، حيث يتراص أهل بلده على المقاهي من أجل مشاهدته وهو يشدو بأغانيه. ويدخل أحمد جمال المرحلة الأخيرة، كما تدخل مصر منعطفاً محورياً نهاية الشهر بعد الإعلان عن بدء فعاليات حملة "تمرد" لإسقاط النظام الحاكم نهاية الشهر الجاري وسط تقلبات سياسية ساخنة.

أصوات تحسم اللقب

وقد أثنى الجميع على موهبة الثلاثي المتنافس، ولكن يظل التصويت هو عامل الحسم في منح اللقب، ما جعل أصواتاً كثيرة تلعب الدور الرئيسي في حلقتي هذا الأسبوع، فبعد أن خرج اللبناني زياد خوري من المنافسة الأسبوع الماضي، أصبح للأصوات اللبنانية دور كبير في منح متسابق بعينه الأفضلية على حساب الآخرين.

كذلك أعلن بنك فلسطين عن تحمله تكلفة 350 ألف رسالة تصويت لصالح المتسابق محمد عساف، وهو ما يثقل كفة عساف في المرحلة الختامية، بينما استفادت فرح يوسف بخروج مواطنها عبدالكريم حمدان قبل ثلاثة أسابيع، حيث أصبح من المتوقع أن تحصد أصوات محبيه في هذه المرحلة الختامية. وعلى نفس خطى حملة "لو بتكره الإخوان اضرب كلاكس" في مصر، ظهرت حملة "لو بتحب أحمد جمال اضرب كلاكس" التي أقيمت الأسبوع الماضي، من أجل حث المصريين على التصويت له.

العربية نت في

21/06/2013

 

شذى وأحمد زاهر وأشرف زكى بلبنان لدعم أحمد جمال فى النهائى

كتب خالد إبراهيم 

وجه أحمد جمال مرشح أراب أيدول، الشكر إلى جميع الفنانين المصريين والعرب، الذين يقومون بدعمه، سواء بالحضور فى الحلقة النهائية أو الاتصال التليفونى، حيث وصل إلى لبنان لدعم أحمد جمال وتشجيعه، الدكتور أشرف زكى والفنانة شذى.

كما أعرب أحمد جمال، عبر صفحته بالفيس بوك، عن سعادته بالاتصال التليفونى من النجم تامر حسنى والفنان الكبير أحمد بدير والنجم أحمد السقا والشاعر أيمن بهجت قمر.

كما وجه الشكر إلى سيادة السفير والملحق العسكرى بلبنان، وتمنى أحمد جمال أن يفوز باللقب ويهديه إلى الشعب المصرى.

وسيقوم أحمد جمال بأداء ثلاث أغانٍ متنوعة فى حلقة الغد، بحضور النجم عاصى الحلانى، وستشهد حلقة السبت إعلان الفائز باللقب بحضور النجم محمد عبده

اليوم السابع المصرية في

21/06/2013

 

عساف يشعل أرب أيدول بعلي الكوفية ويحقق امنية مشجعيه‏

نبيلة صبيح 

أشعل المتسابق الفلسطيني محمد عساف استديو برنامج أرب أيدول بحلقة الجمعة 21 يونيو بأغنية "على الكوفبة ".

حيث غنى معه الجميع ورقص راغب علامة بمنديله ووقفت له للمرة الثالثة لجنة التحكيم  إعجابا بصوته وأدائه وتحيه له بحلقة اليوم.

أغنية " على الكوفيه" كلماتها رجت المسرح  وبدأ عساف غنائها بكلماته  قائلا: اللام اللام اللا .. اللام لما اتوحدوا كان الحجر مجواه.. والسين سؤال سجين امتى الفجر ألجاه.. والطاء طلعت بدر ع الشهيد فى ثراه .. والياء ياهل المراجل لم الشمل محلاه .. والنون نور النبي في الطريق محلاه .. وعلى الكوفية  خلى البارود يهلل ويحليها وعند الحق نخلى العالي واطيها "

من الجدير بالذكر أن حرب التوقعات قبل يوم الجمعة 21 يونيو  والسبت 22يونيو الأخيرة اشتعلت في "Arab Idol" على فيسبوك وتويتر، حول الأغنية التي سيغنيها كل مشترك مفضل لدى جمهوره. ومحبي المشترك الفلسطيني محمد عساف طالبوه بغناء" على الكوفيه "

وهي الأغنية التي غناها قبل سنوات وانتشرت بشكل كبير في أوساط الفلسطينيين، حيث تتغنى بتراث وفلكلور الشعب الفلسطيني.

من ناحيه أخرى حازت صورة عساف  في كليب "علي الكوفية" عندما كان صغيرا وبعمر 16 على إعجاب الكثير من معجباته وحيث  كتبت إحداهن على فيسبوك وتدعى سوزان السلطي  "يسعد الله ما اسكاك" وهذه العبارة باللهجة الفلسطينية تعني "ما أجملك.

كما توقع" بتول أحمد" ان هذه الاغنية ستشعل المسرح وكتب على الفيس بوك  " يا رب يغنيها عساف.. راح يولع المسرح فيها". أما أحد المعجبين وهو لؤي أيوب فدعا عشاق عساف إلى ربط الأحزمة عند سماع الأغنية، وكأن عساف أصبح طائرة توصل الفرح إلى قلوبهم.

بينما كتب (ضياء الشيخ) "عساف بدي ابوسك بين عيونك إذا غنيت علي الكوفية "،  بينما ميرا علقت عليه "انشاء هاي المرة جد يغنيها كل الشعب بستناها"، واستمرت بعدها حرب التنبؤات بين "الفيسبوكيين الفلسطينيين"، هل سيغنيها عساف أم لا؟ .وقد حقق  اليوم عساف أمنية معجبيه

أحمد جمال يتسبب فى بكاء نانسى عجرم‏

نبيلة صبيح

استطاع المتسابق المصري احمد جمال ان يبكى نانسى عجرم بحلقة الجمعة 21 يونيو ببرنامج أرب أيدول  حيث غنى بإحساس قوى  جدا أغنية للفنان حسين الجسمى  كلماتها تقول " أنا مليت بها الدنيا سواك ..طالت الغيبة "  وأثناء غنائة ركزت  كاميرا البرنامج على  نانسى التى  وضعت يديها على وجهها و ظهرت الدموع بعينيها تأثرا  بغناء أحمد جمال 

نانسى علقت قائلة "انت دوبتنا ودوبت المسرح كله ووجهت تحيه كبيرة لحسين الجسمى بينما قال له حسن الشافعى "بص يابنى نفس البخور اللى هنبخر بيه عساف هنبخرك بيه   

الشافعي لعساف "بخر نفسك " .. ولفرح "صوتك كالوحش"

نبيلة صبيح

طالب حسن الشافعي عضو لجنة تحكيم برنامج المسابقات أرب أيدول بحلقة الجمعة 21 يونيو من محمد عساف المتسابق من غزة بأن "يبخر نفسه" وذلك عقب غنائه لأغنية" ياعيني ع الصبر " 

أضاف الشافعي "خلص الكلام" ردا على ضحكات أحلام وباقي لجنة التحكيم بعد جملته "بخر نفسك" في حين قالت نانسي لعساف "أنت نجم وبس "بينما نادته أحلام بثلاثة "يا عساف يا عساف ياعساف " أما راغب علامة  فقال "فلسطين المقهورة بعساف أنجبت صواريخ سلام وصواريخ حب وهذه رسالة للكل" .

من ناحية أخرى وصف الشافعي  المشتركة السورية فرح يوسف عقب غنائها  القدود الحلبية في المرحلة الأولى من البرنامج قائلا لها "صوتك كالوحش" وأثنى على تألقها  كما حصلت فرح على تعليقات إيجابية من اللجنة حيث قال راغب  "شبهتك في الماضي بصوت أسمهان، أنت اليوم كالنسيم العليل  وكنت رائعة"

أما نانسي عجرم فقالت "الله على حلب وعلى الشام، وكل سوريا والله على جمالك يا ياسمين "

بينما رفضت أحلام التعليق على صوت فرح قائلة لها " كل مرة اعلق على صوتك معجبينك على توتير يعاتبوني وهذه المرة أرفض أن أعلق مشيرة إلى أن تعليقها يؤكد مدى حبها لها 

يذكر أنه كان من بين الحضور داخل الإستديو والدة فرح التي بكت عند سماع صوتها.

أرب أيدول يودع موسمه الثاني بغناء 27 متسابق‏

نبيلة صبيح

قرر القائمون علي برنامج المسابقات الشهير أرب أيدول أن يختتموا البرنامج  في حلقة الجمعة 21 يونيو والتي تعد قبل النهائية  من الأسبوع الأخير بصوت أل 27 متسابق .

والذين تم اختيارهم من قبل للمشاركة في مسابقة المواهب ورحلوا واحدا بعد الآخر نتيجة لشروط المسابقة .

المشتركين  قدموا كوكتيل من الأغاني الجميلة لكبار المطربين والمطربات  وأيضا تغنوا بأغاني للجنة التحكيم المكونة من راغب علامة ونانسي عجرم وأحلام وحسن الشافعي .

يذكر أن أربعة أشهر قد مرت على بداية أرب أيدول ضمت أصوات من وفود وبلدان عديدة ووقع اختيار البرنامج على 27 مشترك  وتم توديع ورحيل أصوات كثيرة حتى وصل البرنامج إلى اللحظة الحاسمة ويتسابق الآن  ثلاثة مشتركين وهم فرح يوسف من سوريا وأحمد جمال من مصر ومحمد عساف من غزة   للحصول على لقب أرب أيدول .

تجدر الإشارة بأن الفنان محمد عبده كان من المقرر أن يختتم حلقات البرنامج ولكنه اعتذر عن المشاركة في البرنامج ليحل محله عاصي الحلاني في ختام البرنامج السبت 22 يونيو.

أخبار اليوم المصرية في

21/06/2013

 

السياسة وكنتاكي أبطال «آراب أيدول2»

ربيع فران 

تودّع شاشة «أم بي سي» الليلة، الموسم الثاني من برنامج «آراب أيدول»، وسط تجاذبات أمنية تسيطر على الوضع في لبنان والمحيط العربي. يقفل البرنامج الجماهيري الباب على موسم حافل، بحلقة ختاميّة طبعها اعتذار فنان العرب محمد عبده عن عدم المشاركة، بسبب تخوّفه من الوضع الأمني في لبنان، كما قال في تصاريح صحافية

أبرز ما ميّز هذا الموسم، هو أنّ حديث السياسة لم يغب عنه، إلى جانب شائعات المصالح والمحسوبيات، ما جعله واحداً من أكثر المواضيع تداولاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي الصحف العالميّة أيضاً.

وكانت سوريا حاضرة بقوّة من خلال المتسابقين عبد الكريم حمدان وفرح يوسف التي تنافس الليلة على اللقب، مع محمد عساف من فلسطين، وأحمد جمال من مصر. خلال إطلالته الأولى، حظي عبد الكريم حمدان بعدد مشاهدات عالٍ جداً على «يوتيوب» حين غنّى موالاً لمدينته حلب، وبدأت التكهنات حول موقفه السياسي من الأزمة في بلاده، وقيل إنّه تلقى تهديدات من جهات تتهمه بالانتماء للمعارضة. من جهتها، اتهمت فرح يوسف، بأنّها مدعومة من النظام السوري، ولاحقاً هوجمت بسبب توجيه تحيّة للفنانة أصالة نصري. لكنّ ابنة مدينة طرطوس حاولت النأي بنفسها، وردّدت عبر حسابها على تويتر ورددت «أنا سورية فقط».

على الجبهة الفلسطينيّة، ومع سطوع نجم ابن غزّة محمد عساف، ارتفعت وتيرة التجاذبات حول مشاركته بين «فتح» و«حماس». وتأجج التجاذب، بعدما دخلت السلطة الفلسطينية على خط البرنامج، معلنةً دعمها الكامل لعساف. وانتدب الرئيس محمود عباس ابنه ياسر لتمثيله قبل أسابيع في السهرة الأسبوعية، كما يشارك الليلة وزير الثقافة الفلسطيني في الحلقة الختامية. وكان عساف حظي باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام الأجنبيّة، وساد الجدال على مواقع التواصل حول إمكان إقصائه عن اللقب، بسبب طلب من شركة «بيبسي» التي «لا تحبذ أن يكون الفائز فلسطينياً». مصدر في «أم بي سي» نفى لـ«السفير» أن يكون ضغط أحد رعاة البرنامج مؤثراً على التصويت، مؤكداً أنّ أصوات الجمهور هي الفصل

وتبقى مشاركة المتسابقة برواس حسين من كردستان العراق، أكثر المشاركات إثارةً للسجال، خصوصاً بعد موقف الفنانة أحلام المطالب بعراف موحّد، وما رافقه من احتجاجات كرديّة على مواقع التواصل

إلى جانب السياسة، تبقى مواقف نجوم لجنة التحكيم، أكثر ما سيتذكّره المشاهدون عن موسم العام 2013. في بداية الموسم، تمحور التركيز على إطلالة الفنانة نانسي عجرم، خصوصاً أنّ كثيرين وضعوا جدارتها في التحكيم موضع تشكيك. لكنّ اللحظة الأقوى تحمل توقيع الفنانة أحلام، عند إصابتها بـ «نوبة» على الهواء، وطلبها لوجبة دجاج «كنتاكي». ولم يقتصر حضور أحلام على نوبة الدجاج، بل شكلّت مادة دسمة للمتابعين بعد اتهامها زميلها راغب علامة بـ «تبييض الطناجر».

من جهته، استغل راغب علامة الحلقات في التسويق لصورته، حيناً لنفي خبر تعيينه وزيراً، وحيناً آخر كي يتمّ تعيينه على الهواء مباشرةً سفيراً لمكافحة الجوع من قبل الأمم المتحدة. وبقيت نانسي عجرم مسالمة طوال البرنامج، إلى أن اعترضت بنبرة غاضبة على مقدّمة البرنامج أنابيلا هلال، قائلةً إنّ الأخيرة تتعمّد إسكاتها. أمّا حسن الشافعي فحافظ على صورته كميزان للجنة، وخصّص تعليقاته لنقل خبراته الفنيّة للمشتركين.

اليوم يختتم «آراب أيدول» موسمه الثاني وسط منافسة مصرية وفلسطينية وسورية. فمَن سيكون اللاعب الأقوى الذي سيحظى بعقد مع شركة «بلاتينيوم ريكوردز»؟ ومن سيتمكن من إثبات حضوره بعد البرنامج؟ أم أنّ «آراب أيدول» صنع نجوماً لثلاثة أشهر فقط؟

المخرج عماد عبود: نحن خليّة نحل

فاتن حموي 

خلف نجاح «آراب أيدول»، جنود مجهولون، يقودهم المخرج عماد عبود في الكواليس. «فريق عمل البرنامج هو عبارة عن جيش منضبط ومحترف»، يقول عبود، عازياً نجاح الموسم الثاني إلى «روحية العمل الجماعي ضمن فريق متجانس ومتآلف». 

يحكي عبود عن فريق العمل: «رضوان كنعان على رأس الفريق التقني، وفريق إضاءة من هولندا ولبنان وعلى رأسه دودو (بدوي) إسبر، أما فريق الصوت فكبير جداً وعلى رأسه جان بو فياض، وفي غرفة الكونترول مساعدة المخرج ديما قبيسي تقوم بعمل رائع. منتج البرنامج حسين جابر والمنتج المنفّذ ألكس معوشي استطاعا جمع خيوط العمل بطريقة مميّزة، إضافة إلى فريق إدارة المسرح مدحت دعجة، وجورج هارون، وسامي عسرواي، والمدير الفني جوهان موس... نحن خلية نحل بكل ما للكلمة من معنى، نجهد لتكون النتيجة لائقة كما تظهر على الشاشة».

بدأت مسيرة عماد عبود في الإخراج في برنامج «الأول ع أل بي سي» منذ أكثر من عشرين عاماً. شارك أيضاً في إخراج برامج الراحل رياض شرارة، لينضمّ إلى فريق عمل خاله المخرج سيمون أسمر في برنامج «استوديو الفن». في العام 2003 انتقل إلى «أم بي سي»، لتحمل برامج عديدة توقيعه وبصمته المميزة، منها «من سيربح المليون»، و«القوة العاشرة»، و«ستار صغار»، ولاحقاً «آراب أيدول»، و«آرابز غوت تالنت».

يقول عبود إنّ مهمته في البرنامج تبدأ من الخرائط الأولى، وصولاً إلى اختبارات التجارب وما بعدها. «يأخذ التحضير وقتاً طويلاً، ويحتاج إلى جهد حرفي قبل تنفيذ الأفكار على المسرح. هذا العام مثلاً، كان هناك مزيج بين الموسيقى والإضاءة على المسرح، وكان لدينا الوقت الكافي لإجراء البروفات واختراع عنصر جذب جديد بصرياً». ويرى عبود أنّ حرفيّة الإخراج في هذا النوع من البرامج، تكمن في «تقطيع» الصور السريع تماشياً مع الإيقاع. «لكننا قلبنا هذه اللعبة هذا العام، إذ آثرتُ أن يشعر المشاهد بالراحة خلال المتابعة، واعتمدت التقطيع على الإيقاع عبر الإضاءة والحركة المسرحية، أي أنني اعتمدت الأسلوب المسرحي أكثر من التلفزيوني».

تميّز الموسم الثاني من البرنامج برأي مخرجه بالمشتركين: «لقد وُفّقنا بأصوات رائعة وشخصيات مميزة ومحببّة، وجميعهم يستحقون أن يكونوا فنانين محترفين». كما يشيد عبود بدور مقدّمي البرنامج أنابيلا هلال وأحمد فهمي، معتبراً أنّهما نجحا في أن يكونا «محركين أساسين لنجاح الحلقات». 

عبود هو ثاني من يعرف بنتيجة التصويت بعد مديرة مكتب «ام بي سي ـ بيروت» سمر عقروق، وذلك بعد إيقاف التصويت والعمل على تجميع الداتا من كل الدول المشاركة في التصويت. يجد أنّ عملية التصويت قد تكون مجحفة أحياناً، إن قام كلّ بلد بالتصويت لابن البلد، و«للأسف هناك كثيرون ممن لا يصوّتون خارج هذه المعادلة».

يعد مخرج «آراب أيدول» أنّ الحلقة الختامية ستكون مليئة بالمفاجآت و«ولعانة». أمّا عبود فيطوي صفحة برنامج ليفتح أخرى، إذ يستعد لوضع لمساته على حلقات «آراب غوتس تالنت» بعد رمضان.

السفير اللبنانية في

22/06/2013

 

طونى خليفة : محمدعساف لن يفوز بــ آراب آيدول

كتب : مروان شاهين       

 

اكد الإعلامي اللبناني طوني خليفة ، إن مصادر خاصة به في قناة الـ "إم بي سي" أبلغته بأن لقب آراب آيدول لن يكون للفنان الفلسطيني محمد عساف.

وقال خليفة في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعى " تويتر" مخاطباً الإعلامي نيشان ، " تعا نتشارط نيشان، علماً إنه من قلبي حابب عساف يفوز، بس عصفورة الأم بي سي خبرتني إنو الآراب آيدول مش عساف. وخليهم يكدبوني ويطلع عساف".ورد نيشان على خليفة بالقول:" والفائز محمد عساف..معلش" تعبيراً عن أن المكانة والأداء الذي قدمه عساف جعل منه نجماً بغض النظر عن النتيجة النهائية.

بوابة روز اليوسف في

22/06/2013

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2013)